منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree20Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-14-23, 07:30 AM   #7
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:08 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اهلاً* -* بالشتاء

السابعة....

يحكى الدكتور عبدالرحمن السميط رحمه الله يقول: كنت أقف ذات يوم فى* إحدى كفور افريقيا ، فسمعت بكاء سيدة إفريقية ونحيبها وتوسلاتها لأحد الأطباء ـ القائمين على مساعدة الأطفال الصغار وعلاجهم في بعثتنا في إفريقيا

وللحق فقد تأثرت لشدة إصرار الأم وتمسكها بتحقيق مطلبها، فتحدثت مع الطبيب فقال لي: إن ابنها الرضيع في حكم الميت، وحالته متأخرة جدا وهو ضعيف جدا ولن يعيش حسب ما تنبئ حالته وهو يعتبر فى عداد الموتى

وهى تريدني أن أضمه لأعداد الأطفال الذين سنرعاهم، وما سأنفقه عليه مال لا طائل منه، إنه طفل لن يعيش إلا لأيام قلائل* والله اعلم ....والمال أولى به غيره

فقال الدكتور عبد الرحمن : نظرت لي الأم ـ والطبيب يحكى لي ـ بنظرات توسل واستعطاف، فقلت للمترجم: اسألها كم تحتاج من المال كل يوم؟ فقالت: له المبلغ وجدته ثمن مشروب غازي في بلدي

(ولأمانه النقل* فقد سمعت الدكتور في مقطع* يحكي هذه القصة، فقال: وكانت وجبة الطفل تكلف 15 هللة، وكرهت أن أدفع من مال الله مثل هذا المبلغ من غير طائل فيكون تضييعا لأموال الفقراء التي استأمنني عليها الناس والله قبلهم)

رحمك الله شيخنا

فقلت: لا مشكلة سأدفعه من مالي الخاص، وطمأنتها. فأخذت تريد أن تقبيل يدي فمنعتها، وقلت لها خذي هذه نفقة عام لابنك، و أشرت لأحد مساعدي وقلت: هو سيعطيك ما تحتاجيه. ووقعت لها على صك لتصرف به المبلغ المتفق عليه

تمر الشهور والسنوات وللحق أنا اعتبرته فعلا طفلا ميتا، وإنما فعلت ما فعلته لكي أهدئ الأم المسكينة فقط ـ خاصة وهي حديثة عهد بالإسلام ـ ونسيت الموضوع برمته.


بعد أكثر من ١٢عام كنت في المركز وحضر لي أحد الموظفين وقال لي: هناك سيدة إفريقية تصر على لقائك، وأتت عدة مرات. فقلت له: أحضرها. فدخلت سيدة لا أعرفها، ومعها طفل جميل الوجه هادئ، وقالت لي: هذا ابني عبد الرحمن أتم حفظ القرآن وكثير من أحاديث الرسول، وحلمه أن يصبح داعية للإسلام معكم....


 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-15-23, 07:42 AM   #8
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:08 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اهلاً* - بالشتاء


الثامنة....


نتابع قصة الدكتور السميط فقال* :* تعجبت وقلت لها: ولماذا تصرين على هذا الطلب منى أنا؟؟؟

ولم أكن أفهم شيئا، ونظرت للطفل الهادئ فوجدته يتحدث العربية وبلغة هادئة

فقال لي: لولا الإسلام ورحمته ما كنت أنا أعيش وأقف بين يديك الآن، فقد حكت لي أمي قصتك معها وإنفاقك على طيلة مدة طفولتي وأريد أن أكون تحت رعايتك

وأنا أجيد اللغة الإفريقية وأعرفها تماما، وأحب أن أعمل معكم كداعية لله، ولا أحتاج إلا طعامي فقط

وأحب أن أسمعك تلاوتي للقرآن ـ وأخذ يتلو آيات من سورة البقرة بصوت شجى وحفظ متقن ، وعيناه الجميلتان تنظر لي متوسلة أن أوافق

وهنا تذكرت المرأة وقصة الطفل، وقلت لها: هل هذا هو ذلك الطفل الذى رفضوا ضمه للرعاية؟ فقال: نعم نعم.. ولذلك أصرت أمي أن تقدمني لك، بل ولقبتني باسمك عبد الرحمن.

يقول الدكتور عبد الرحمن السميط قدماي لم تحملاني وخررت على الأرض لهول الفرحة والمفاجئة، وسجدت لله وأنا أبكى وأقول* *ثمن مشروب غازي يحيي نفسا ويرزقنا بداعية لله نحتاجه؟!!!

كم من أموال ننفقها بلا طائل
هذا الطفل أصبح من أكثر دعاة إفريقيا بين قبائلها شهرة وقبول لدى الناس

كم هي رائعة اعمال الخير !!
كم هو سهل الوصول للجنان!!!
وكم هو سهل التقرب إلى الله!!!!
وكم من صدقة قليلة حولت حياة ناس كثير وجعلتهم أكثر سعادة واكثر عطاءً!!

وكم نحن مسرفون بلا هدف....


 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-16-23, 07:49 AM   #9
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:08 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



أهلاً بالـشَّـتـاءُ


التاسعة....

اخوتى الافاضل:


بعد سرد قصة الدكتور عبد الرحمن السميط مع الصدقة القليلة التى انقذت نفساً وأي نفس انه الداعية عبد الرحمن الافريقى حفظه الله

تعالوا معى لنعرف ماذا قال النبى صلى الله عليه وسلم فى الصحاح عن فضل الصدقة

عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب - ولا يقبل الله إلا الطيب - وإن الله يتقبلها بيمينه، ثم يربيها لصاحبه كما يربي أحدكم فَلوَّه حتى تكون مثل الجبل
(البخاري: برقم 1344)
(ومسلم: برقم 1014)
فَلوَّه: مُهره الصغير


عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:* ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقا خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً
.(البخاري: برقم 1374)
(ومسلم: برقم 1010)


عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال:* خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم -في أضحى أو فطر- إلى المصلى ثم انصرف فوعظ الناس وأمرهم بالصدقة فقال: أيها الناس تصدقوا فمرَّ على النساء فقال: يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار ... فلما صار إلى منزله جاءت زينب امرأة ابن مسعود تستأذن عليه، فقيل: يا رسول الله هذه زينب فقال: أي الزيانب؟ فقيل: امرأة ابن مسعود، قال: نعم، ائذنوا لها، فأذن لها، قالت: يا نبي الله إنك أمرت اليوم بالصدقة، وكان عندي حلي لي، فأردت أن أتصدق به، فزعم ابن مسعود أنه وولده أحق من تصدقت به عليهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: صدق ابن مسعود، زوجك وولدك أحق من تصدقت به عليهم
(البخاري: برقم 1393)
( ومسلم: برقم 80)


عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:قال الله أنفق يا ابن آدم أنفق عليك
. (البخاري:* برقم 5073)
( ومسلم:* برقم 993)


أيها الأحباب:
إن من أبوابِ الخيرِ في هذا الفصلِ طول الليلِ* الذي يتمكنُ العبدُ فيه من القِيامِ، فلِطُولِه يمكنُ أن تأخُذ النفس حظَّها من النومِ، ثم تقومُ بعد ذلك إلى الصلاةِ، إلى صلاةِ الليلِ، التي قال اللهُ فيها:* {ومِن الليلِ فاسجُد لهُ وسبَّحهُ ليلاً طوِيلاً}

وقال فيها:
{ومِن الليلِ فسبَّحهُ وأدبار السُجُودِ}،...

فإن صلاة الليلِ شعارُ المتقين، ودِثارُ أولياءِ اللهِ المفلحين، قال الله تعالى في وصفِ عبادِه المتقين:

{تتجافى جُنُوبُهُم عنِ المضاجِعِ يدعُون ربهُم خوفاً وطمعاً ومِما رزقناهُم يُنفِقُون❃فلا تعلمُ نفسٌ ما أُخفِي لهُم مِن قُرةِ أعيُنٍ جزاءً بِما كانُوا يعملُون}...

قال الطبريُ في تفسيرِ هذه الآيةِ:" فلا تعلمٌ نفسٌ أيُ نفسٍ، ما أخفى اللهُ لهؤلاءِ، الذين وصف جل ثناؤُه صفتهم في هاتينِ الآيتينِ، مما تقرُ به أعيُنُهم في جناتِهِ يوم القيامة، ثواباً لهُم على أعمالِهم التي كانوا في الدُنيا يعملون"

فليلُ الشتاءِ طويلٌ، فلا تقصرُوه بمنامِكم، ولا تضيّعُوه بسهرِكُم على المعاصي والملذاتِ، واجعلوا ليلكم ليل المتقين الذاكرين، لا ليل الغافِلين المسهترِين...

قال ابنُ القيمِ رحمه الله:" فيا عجباً من سفيهٍ في صورةِ حليمٍ، ومعتوهٍ في صورةِ عاقلٍ، آثر الحظ الفاني الرخيص على الحظ الباقي النفيس، باع جنةً عرضُها الأرضُ والسماواتُ بسِجنٍ ضيقٍ بين أصحاب البليةِ والشهواتِ...

أيا صاحِ هذا الركبُ قد سار مُسرِعاً
ونحنُ قعودٌ ما الذي أنت صانِعُ

على نفسِه فليبكِ من كان باكياً
أيذهبُ وقتي وهو باللهوِ ضائعُ


اللهم إنا نسألك قلبًا سليمًا، ولسانًا صادقًا، وخلقًا مستقيمًا، وعملا صالحا متقبلا،
ونصرا وعزا للمسلمين ....


 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-16-23, 09:57 AM   #10
المحور

الصورة الرمزية المحور

آخر زيارة »  اليوم (09:38 PM)
المكان »  السعوديه

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله والصلا والسلام علي رسو ل الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه



اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .


اللهم أهدني سبل الرشاد .


اللهم ثبتنا بقول الثابت في الدينا والاخرة .


السلام عليكم ورحمته الله وبركاته .

الشتاء الغنيمة الباردة


نعيش الآن فصل الشتاء، نحُسُّ بنفثات برْدِه، نستنشق نسمات هوائه اللاذع، نتأمل في كيفية تدرج برودته على بني البشر؛ فكم لله من آيات في كل ما يقع الحس عليه، ويبصره العباد، وما لا يبصرونه.
تأمل معي هذه الحكمة البالغة في الحر والبرد، وفكِّر في دخول أحدهما على الآخر بالتدريج والمهلة حتى يبلغ نهايته، ولو دخل عليه فجأةً لأضنَّ ذلك بالأبدان وبالنبات وأهلكها، ولولا العناية، والحكمة، والرحمة، والإحسان لما كان ذلك، فهل من متأمل ومتفكر؟!إن هذا الفصل نعيشه جميعا ولابد أن نستشعر أن هناك من هو أحوج بالرأفة والمساعدة منا، لابد أن نتذكر أولئك الذين لامس بل اخترق بردُ الزمهرير عظامهم. إن هناك مسلمين لا يحلم بل لا يتصور أحدهم، وإن شئت قل لا يتوقع في الحسبان أن يصل إليه ثوب قد جعلته أنت مما فضل من ثيابك وملابسك.
قل لي بربك كم يملك أحدنا من ثوب؟ وكم يُفصِّل أحدنا من ثوب؟
وكم، وكم، وكم؟ خير كثير كثير، ونِعَمٌ لا تحصى، ولكن أين العمل؟
إلى الله المشتكى!




فرح السلف
قال عمر - رضي الله عنه –(الشتاء غنيمة العابدين))، وقال ابن مسعود: ((مرحباً بالشتاء؛ تتنزل فيه البركة، ويطول فيه الليل للقيام، ويقصر فيه النهار للصيام)).

ومن درر كلام الحسن البصري: ((نِعْم زمان المؤمن الشتاء؛ ليله طويل يقومه، ونهاره قصير يصومه))، ولذا بكى المجتهدون على التفريط - إن فرطوا - في ليالي الشتاء بعدم القيام، وفي نهاره بعدم الصيام.

ورحم الله معاذاً حيث قال: ((لولا ثلاث: ظمأ الهواجر، وقيام ليل الشتاء، ولذاذة التهجد بكتاب الله ما باليت أن أكون يعسوباً)).



والله اعلم

اللهُمّ منزل الكتاب، ومُجريَ السحاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصُرنا عليهم..اللهُمّ أحصهم عدداً، واقتُلهم بدداً، ولا تُبقِ منهم أحداً.
اللهم إنا نستودعك فلسطين وأهلَها، كبارَها وصغارَها، رجالَها ونساءَها، شبابَها وبناتها، أرضَها وسماءَها، فاحفظها يا ربنا من كل سوء ..
اللهم احفظ أهل فلسطين والمسجد الأقصى من كيد الظالمين

سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك



 
عطاء دائم likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-16-23, 09:39 PM   #11
نارا

الصورة الرمزية نارا
نارا العرب

آخر زيارة »  04-27-24 (08:53 PM)
الهوايه »  الموضة والازياء والرياضة والشعر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



يعطيك العافية ع الطرح الراقي


 
مواضيع : نارا



رد مع اقتباس
قديم 12-17-23, 08:17 AM   #12
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:08 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحور مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله والصلا والسلام علي رسو ل الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه



اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .


اللهم أهدني سبل الرشاد .


اللهم ثبتنا بقول الثابت في الدينا والاخرة .


السلام عليكم ورحمته الله وبركاته .

الشتاء الغنيمة الباردة


نعيش الآن فصل الشتاء، نحُسُّ بنفثات برْدِه، نستنشق نسمات هوائه اللاذع، نتأمل في كيفية تدرج برودته على بني البشر؛ فكم لله من آيات في كل ما يقع الحس عليه، ويبصره العباد، وما لا يبصرونه.
تأمل معي هذه الحكمة البالغة في الحر والبرد، وفكِّر في دخول أحدهما على الآخر بالتدريج والمهلة حتى يبلغ نهايته، ولو دخل عليه فجأةً لأضنَّ ذلك بالأبدان وبالنبات وأهلكها، ولولا العناية، والحكمة، والرحمة، والإحسان لما كان ذلك، فهل من متأمل ومتفكر؟!إن هذا الفصل نعيشه جميعا ولابد أن نستشعر أن هناك من هو أحوج بالرأفة والمساعدة منا، لابد أن نتذكر أولئك الذين لامس بل اخترق بردُ الزمهرير عظامهم. إن هناك مسلمين لا يحلم بل لا يتصور أحدهم، وإن شئت قل لا يتوقع في الحسبان أن يصل إليه ثوب قد جعلته أنت مما فضل من ثيابك وملابسك.
قل لي بربك كم يملك أحدنا من ثوب؟ وكم يُفصِّل أحدنا من ثوب؟
وكم، وكم، وكم؟ خير كثير كثير، ونِعَمٌ لا تحصى، ولكن أين العمل؟
إلى الله المشتكى!




فرح السلف
قال عمر - رضي الله عنه –(الشتاء غنيمة العابدين))، وقال ابن مسعود: ((مرحباً بالشتاء؛ تتنزل فيه البركة، ويطول فيه الليل للقيام، ويقصر فيه النهار للصيام)).

ومن درر كلام الحسن البصري: ((نِعْم زمان المؤمن الشتاء؛ ليله طويل يقومه، ونهاره قصير يصومه))، ولذا بكى المجتهدون على التفريط - إن فرطوا - في ليالي الشتاء بعدم القيام، وفي نهاره بعدم الصيام.

ورحم الله معاذاً حيث قال: ((لولا ثلاث: ظمأ الهواجر، وقيام ليل الشتاء، ولذاذة التهجد بكتاب الله ما باليت أن أكون يعسوباً)).



والله اعلم

اللهُمّ منزل الكتاب، ومُجريَ السحاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصُرنا عليهم..اللهُمّ أحصهم عدداً، واقتُلهم بدداً، ولا تُبقِ منهم أحداً.
اللهم إنا نستودعك فلسطين وأهلَها، كبارَها وصغارَها، رجالَها ونساءَها، شبابَها وبناتها، أرضَها وسماءَها، فاحفظها يا ربنا من كل سوء ..
اللهم احفظ أهل فلسطين والمسجد الأقصى من كيد الظالمين

سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بك اخي
شكرا على كرم مرورك واضافتك
ربي يحفظك


 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 10:47 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا