الإيمان بالعودة


كفيل بعودتها



أما عن قلوب العرب .. مُسلسلة بسلاسل السلطة


قبل أن تتحرر فلسطين يجب أن تتحرّر قلوبنا و عقولنا


ابوعبدالله


حياك و بياك

ما لا شك فيه أنك أحببت الحق و كرهت الباطل و هذا هو المعيار الذي عليه يجب أن تتشكل مشاعرنا


اما عن السؤال .. كان السؤال ذا شُعَب

و أصبتُ به قضايا دارت حولها أحاديث و نقاشات على مرّ السنوات

مما لا شك فيه أن القصد كان مخالفاً لما ربما تطرّق له أبي رحمه الله

على مرّ التاريخ أينما تجد الظلم تجد للخيانة رائحة تعبق بها صفحات الكتب التي يخيفنا تقليب صفحاتها

الشعوب غُيِّبت لأزمنة عن طريق إعلام زائف برعاية الإعلام العربي قبل الغربي

و السيناريو الذي لقنوه لنا لا زال بعضه يجد له مناصرين

على سيرة الإعلام .. مؤخرا انتشرت حلقة (( فلسطين )) التي أعدّها و قدّمها أحمد غندور صاحب قناة ( الدحيح )

و التي أعتبرها وضحت الصورة خصوصا لجيل كادت القضية أن تختفي من أجندة ذاكرته و معرفته

يثلج صدري أن أرى طفلة بعمر الثلاث سنوات لم تسمع قط بإسرائيل و لا صهاينة و لا حتى فلسطين

تدعو على الصهاينة و ترفض أن تشتري أي منتج حوله شبهة قتل طفل فلسطيني

و تغنّي : أنا دمي فلسطيني !!

هي الآن طفلة .. لكن بذرة المعرفة غُرِست .. هي الآن ربما تردد كالبغبغاء

لكنها ستكبر و تدرك معنى كل ما كانت تردده !


ذات يوم


سيهلل جيل ربما لا نراه و يردد : فلسطين حرة أبية !


عبدالله همّام


أسعدني جدا حضورك و إسهابك بالرد الرائع

الشكر موصول لك يا الياسمين

بل هنالك ما لم نتناوله لأن أوانه لم يئن بعد


الانتصار و طرد الغزاة و المعتدين و عودة الحق و الأرض لأصحابها أو من يرثهم .

،.

كلمات من القلب
دام مدادك
ونبضك الدّافيء الجميل

سلمتِ
Eve

كلّ الودّ

إي والله


كانت من القلب و لا زالت في القلب


شكرا أوديت الجميلة جدا