مرحبا رأيت الأعاجيب بحياتي وثقت واحببت ناس لا أدري كيف تصادف القدر معي لهم اتمنى أن انساهم واعيش زاهدة كما لم يكن شيء حصل وابرئ ذمتي من افعالهم الشنيعة معي لم يرحموني قط فكيف لهم يريدون الرحمة مني لهم لدي أفكار شريرة حولهم ولنفسي
فعندما كنت ١٨ من العمر أتى شيطان جان مأمور من ساحر شيطان وقام بنفخ على أذني وكنت غاضبة جدا وقتها من امي فأستغل غضبي لذلك وقمت بكتابة كلمات محرمة وبذيئة لأمي خشية أن يؤذيهم الساحر والشيطان فوضعتها في سجادة أمي ومزقتها عندما رأتها أمي نعم أعترف بذلك الفعل الشنيع والاعتراف بالجريمة فضيلة
عندها دخلت عوالم الجن والشيطان وناس لا أعرفهم فكانت الفاجعة
لكن الله نجاني بسبب اني اتصدق على الطيور والقطط طعام كما كنت اعتقد انه سحر ولعنة علي ورأيت أمور أفضع من الخيال
وكنت بعدها احاول الأنتحار بسبب ماجرى فأغلقت الباب وكنت سأرمي جسدي من الشباك اعتقادا مني الموت راحة من عذابي
كنت اعيش وقتها بضغوط وصدمات نفسية وكان أبي يصفع وجهي كثيرا ويعنفني ويحرضني على أمي ثم أخرجت أمي من تلك المأوى التعيس والحمدالله وزادت الطين بلة بموت اخوالي واناس من الجيران غير طيبون معي ويطمعون بي فأتى شخص لي عبر موقع يدعي انه لم يعرفني وكان يحاول أن يربطني به لكنني عرفته من خلال احاديثه أنه كان يطمع بميراثي هو واقاربه ويحاول اجباري بالأقناع بالزواج منه لكن لم استفد شيئا وراء احاديثه المشبوهة
فتطاول علي واعطيته رقمي لأنني لم استطع إيصال ما أريد له وكان يدعي الأمانة جلي لكن بالأخير رميت عليه كلام بذيء بعض الشيء فغضب وحذف رقمي ما أود ايصاله لكم أياكم ومحاولة الوثوق بأشخاص غريبون لأن غالبا تكون الصدف كرصاصة قتل وأشخاص يظهرون في حياتنا لهم ماض طامع ومنافق لنا بسبب نيتي المسالمة نجوت وانقذت نفسي لكن الأشخاص المتتفقين معه ضدي اصبحو يزعجونني في كل مكان اذهب إليه حتى بالمنزل اسمعهم يضحكون ويتكلمون لكن لن اتنازل عن حقي مادام الله معي وسوف أدعي عليهم في هذا الرمضان حتى يأتي الله بنتيجة لي معهم