كل تلك الربكةأصابتك عندما إلتقت عينانا
سقط كبرياء إلتصق بك وأسقط كل مالديك
وها أنت أمام قلبي إنحنيت على يقين أنني إنتصرت
وأبيت أن تعلن هزيمتك لا تظن أن ذلك يسعدني
وأنا أرى ماتبقى منك يتلاشى رويداً رويداً
أعترف..بكيت..إبتسمت وزادت حيرتي
هل أبسط لك يد قلبي لتنهض من جديد؟
أأخبرك أنتي لا زلت أحبك؟ وأنك أخطأت حين
تجاهلت إحتياجي وحزني
وأنك كنت سبباً قوياً لأتجرع مرارة الوجع
ها أنا سيدي إمرأة حزينة تبحث عن وطن ..أمان
فهل سيعود قلبك مدينة؟

الشكر الأكبر لنورك هنا
كن بالجوار

اشتقت لشذى حروفك
شكراً لأنك بسطوري الياسمين