۞إِنا كَفيناكَ المُستَهزِئين۞

آية تبعث الطمأنينة بنصرة الله لرسوله وهذا وعدٌ من الله له، أن لا يضره المستهزئون، وأن يكفيه الله إياهم بما شاء من أنواع العقوبة،

اللهم عليك بالمستهزئين أعداء الدين ..

ما أن أبصرتُ هذه الحقيقة الجميلة والمؤلمة في الوقت نفسه، حتى اكتشفتُ هولَ ما ضيّعتُ من العمر خارج مدار رسالات القرآن !
وحجم ما خسرت من السير خارج فلك نور الإيمان .

وشاهدت معنى قوله صلّ الله عليه وسلم
(أن تجعل القرآن ربيع قلبي).

فما أجمله وما أجلّه من دعاء!
فأن يكون القرآن ربيع القلب معناه أن يكون القرآن هو نبع الماء الصافي المتدفق الرقراق الذي يسقي الروحَ بنور الله! فماذا يبقى بعد ذلك بهذا القلب من الهم والغم؟ وماذا يبقى به من الدرن والضلال أو من الأوجاع والأدواء؟

فريد الأنصاري

قال الشيخ محمد صالح بن العثيمين رحمه الله:

أيها الرجال:
" لقد جعلكم الله قوامين على النساء ،
فقوموا بهذه الوظيفة ،
دبروا شؤونهن ، ولا يكن أحدكم بين أهله كالمفقود لا يأمرهم بالخير و الإرشاد ،
ولا ينهاهم عن الشر والفساد ،
فإن ذلك مفسدة من وجهين
أحدهما إهدار كرمته ، وإبطال رجولته بين أهله ،

والثاني إضاعة ما أوجب الله عليه من القيام عليهم ،
فإن الله -تعالى- لم يجعله قواما على النساء ،
إلا سيسأله عن هذه المسؤلية التي حمله إياها "

المصدر: الضياء اللامع ص193

۞إنَّ شانِئَكَ هو الأَبتَر۞

لا يعرف التاريخ أحداً أساء الأدب مع النبي إلا أذله الله،

مزق كسرى كتاب النبي فمزق الله ملكه، سنة الله في كل مبغض للنبي أنه مقطوع الذكر مقطوع البركة في الدنيا والآخرة،

اللهم من أراد نبينا وديننا بسوء فاجعل تدبيره تدميراً له ..

الموت قريب جدا جدا سبحان الله
يترى هنُقبض على ايه!
كل واحد فعلا مفروض يفكر هو ايه الأساس ف يومه لانه ده اللي هيموت عليه وهيُبعث عليه ..
كل واحد يعيد حساباته كويس اوي ويترك نهائيا اي حاجه تلهيه عن ربنا
مش مستاهله
كلها أيام أيام والله "))
مش مستاهله نغضب ربنا ب لبس ولا أغاني ولا شغل
جايين لـ امتحان هو امتحان غصب عننا
هي دنيا امتحان ليس إلا
طيب حالنا ف القبر !!
هيكون ايه
نعيم ولا جحيم
هنكون بنتعذب وف ضيق ولا قبرنا منور والقرآن جليس وصديق ورفيق وونيس ليوم القيامه !
احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز!
بادر انت الأول وشوف ربنا هيفتح عليك ازاي
لازم تكون انت صاحب الخطوة الأولى وتقع وتقوم بس تموت وانت بتحاول وعلى الطريق .
ربنا يرزقنا حسن الخاتمة....