شعورك بالتقصير في الطاعة: طاعة.
قال ابن القيم:"إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً، فمن عرف الله وعرف نفسه، لم ير نفسه إلا بعين النقصان".

الا بذكرالله تطمئن القلوب

لو ان لدينا وعائين
وضعنا في
أحدهما جمرا

وفي الاخر ثلجا

فاي الانائين سيكون انيقا وسيستمر جماله

هكذا هي قلوبا
علينا ان نملاها بما يزيدها حسناوجمالا
بالعفو والتسامح
لا مايتلفها ويؤذيها
من الحقد والحسد
عافانا الله من ذلك

فيا من تبحث مثلي عن طريق الله!
برنامَجُك العملي وميثاقُك الدعوي؛ كتاب واحد، لا ثاني له: هو القرآن العظيم!

وشيخُك الراعي وأستاذك الداعي؛ مُرَبِّ واحدٌ لا نظير له: هو من (كان خُلُقُهُ القرآن) محمد رسول الله صلّ الله عليه وسلم!

وأما مَقَرُّك الدعوي، ومنطلقك (الاستراتيجي) فمكان واحد لا بديل له: هو بيت الله!

فاطرق باب المسجد تَجِدْ وجهَ الله!
وادخل فضاءَ القرآن تَسْمَعْ كلامَ الله!

مجالس القرآن. "في بيان أن القرآن يصنع أهله"
-فريد الأنصاري,رحمه الله

﴿ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون﴾

حين تشعر بوخز المعصية وألم الذنب ومرارة الندم، فاعلم أن قلبك لا يزال حيًّا، فإن النفاق يُميت الشعور، ويقتل كلَّ نبضةِ حياةٍ في الفؤاد....

لا_تغفل ... انت بالأشهر الحرم .
بادر الى ايقاظ قلبك
بتهليلة او تسبيحة ... او استغفار ....
الغفلة داء ... وذكر الله دواء وشفاء .....

‏وطن نفسك على العطاء وافرح لفرح الآخرين واحذر أن تحسد أحدا فإذا سكن الحسد قلبك فسترى النعمة نقمة والفرح حزناً ولن تهنأ بحياتك أبدا .