مسائكم كهذا !

http://up.graaam.com/uploads/imag-6/...62d2561782.jpg





اتقنت مؤخرا صنع (الكعك)
صوت امي دعوة مستجابة
كانت تتدعو دائما ان اكون كه يا!!في كل شيئ



بعض الاشياء لاتصلح للفرح
كلقاء من تحب ماهي الا سعادة مؤقته سرعان ماتنتهي
..?!
نحن بخيلون جدا ب اللقاء
لي قرابة ستة أشهر لم ارى (أهل ماما )
يلتهمني جوع اشتياق لهم الان
...

أفرد شعوري!
ولا أقمع سروري لا أخجل منه ولا أحيد عنه , أقول ولا أشعر بوخز إبر ولا أعيد النظر ماقول صادقًا وليس صادمًا وليس بضرورة مقنع أو ممتع لعمري ذلك لا أفكر فيه لكن ليس لي أن أقول حينما أعلم أن قول قد يؤذي فلا يجوز ترويع مسلم والقول قد يكون أبعد من ذلك بكثير

بـخٍ بـخٍ!
أغبطك يا فتاة ليس لاني أحب الطعام كلا وربي إنما اغبط المبدع حيثُ كان وعلى أي شيءٍ فعل سلمت الانامل والجهد والنفس تكاد أن تنطق الصورة .
أرى الطمع في أكتنف من تحبين أوليس من تحب بشرًا لا يستطيع حتى وأن أراد المكوث عودي قلبك على حرمانه قبل أن تحرمهُ ألايام .أما البخل فاني أبخل منك بمراحل فلي مايقارب أعوام ساقف ذات يومٍ وسأُسال عنهم وليس لي من عذر إلا عذرك أترينه ينفع حين أذن

صحيحٌ!
دعوة الام مستجابة حفظها الله لكِ ولكن الجهد والاجتهاد والاصرار والعرق لن يعين تلك الدعوة لبلوغ عنان السماء لطالما سمعت دعوات أمي وأنا في مخدعي تناجي ربي لم يتحقق مما قالت إلا ما وافقه عملٌ مضني حقاً

لم أكن!
يوماً في شلليه أمشي خلف القطيع لم أقف في كثنة على حساب اخرى لم أكن مع ضد لم أكن محسوبًا على أحد لم أكن أرضا أن يكون محسوبٌ على كاهلي أحد ليس من باب لا أريد فقط ولكن أُجِل كل من أعرف أن يكون أمعة لا أسمح لهُ إلا أن يكون كتفٌ بكتفٍ بجانبي

غداً!
إن شاءَ اللهُ سأكون خارج الرياض حيثُ لا يوجد إلا كثبان الرمل المكتنزة بالعزلة والحركة لطالما فكرت بمن يقطن تلك المناطق الموحشة ليس من باب الشفة بل من باب الاعجاب كيف له من الجلدِ ما جعله يقيم سعيدًا مسرورًا