من الأشياء اللي احبها و يمكن قلة يدرون عنها

إني أحب الأفلام الهندية

و أحب أغانيهم و رقصهم و أجواءهم


من الأفلام الجميلة بالنسبة لي و ما أكثرها :

فيلم فير زارا

و طبعاً لا يخفى على المتابع للأفلام أن أحد أهم عناصر صناعة الأفلام

المبالغة في صياغة أحداث القصة

لكن في السينما الهندية أو ما يسمى بالبوليوود

هو المبالغة المفرطة

تماماً مثل بهاراتهم

لاذعة و حارة و قوية و تخربط معدتك


لكنك تجد متعة و لذة في مذاقها


من أجمل أغاني هذا الفيلم أغنية : تيري ليي Tere Liye

تصويز جميل و تختصر القصة و تختزلها بمشهد لقاء بعد سنوات طويلة من الفراق

و جهل كل طرف عن ما حدث مع الآخر !!

كذا تقييم وصلني

عن طول مدة تواجدي في مسك الغلا

حسستوني إني عجوز هههههه

بس فعلا هذا المنتدى بالنسبة لي

قضيت فيه أطول فترة عضوية

أطول مدة في منتديات سابقة هو أربع سنوات

بس هنا

أعتبر في سن النضج الافتراضي و الكتابي و العلاقاتي :)

عادي أحسبوني أختكم الصغننة

هههه لا تستانسون عبالكم بقولكم إني مثل أمكم

يعني ماله علاقة إنه عمري 83 سنة

توني بعز شبابي

و لو حد من البنات تفكر تخطبني لأخوها كلموا الأستاذ أحمد أو الأخ طاغي النظرة آبائي الروحيين

أو ممكن أخواني الصغار رايــق و الفيفي 2017


و مهري 17 ألف مشاركة

و أبي حفلة طنة و رنة في قسم ( مشكلتي )

و شهر البصل في قسم المطبخ اللي عمري ما دخلته

:)

على سيرة الزواج :


زوج يسأل استشاري علاقات زوجية :

شنو الحل إذا استحالت الحياة و العيشة مع زوجتي ؟!

رد عليه : طلقة واحدة تكفي للتهذيب !

الزوج : في البطن و لا في الراس ؟!

:نط::bnat30::Smok-013::MonTaseR_125::cFW03033::MonTaseR_133::SnipeR1 07:


والمسكينة

قاعدة بالمطبخ تضبط له راس القدو :MonTaseR_65::121:

بحكيلكم سر
















اليوم بعد ما سجلت خروج من المنتدى

رجعت سجلت لأول مرة بعضوية " مشكلتي "

بجرب شعور اللي يكتب مشكلته لكل الناس

ما كتبت ولا نص كلمة

حسيت بشعور غريب

أنا في الواقع ما أخبر أحد عن حياتي لا الخاصة و لا العامة إلا ما ندر جدا

شلون أعتمد على حلول من أشخاص ( و لا يهونون ) لكن ما عندهم إلمام بظروفي و حالتي و شخصيتي

و لكن

ما ننكر إنه طريقة قد تجدي مع قلة من الأشخاص

لكنه مو طريقة معتمدة


الله يبعد عنا و عنكم المشاكل

هذا الخفقان



له سبب


هو مضاعفات.


أو ما يسمى بالآثار الجانبية


لجرعة صوت


تداعى من سقف الذكريات

و هبط

كالرداء المنسوج من خيوط الحنين


من بين الفواصل


تطاير بخار السؤال

و انتشر بخور السلام

حتى الصدى كان له دخان

كأنه اشتعالات الكلام الذي لم يُقال


تسرب من شقوق السلام


قالت : كيف الحال ؟


كان الصدى يراوغ الأصوات و يتجاوز ترددات الكلمات فجاء الرد : و أنا أيضاً !!


ويكأن بين القولَين حوار تفاصيله لم تلتقطها الأسماع


و تلقفتها القلوب نبضاً بنبض

في مقعدين محجوزين

لطاغي النظرة

و خفوق الروح

أول ديرة بنطبها المغرب