من يزيدك قرب فـ اعطه من القرب المزيد ومن بـغى يقفي بـ حفظ الولي ورعايته . |
العقل نعمه والتعامل ثقافه وكلٍ على ماقيل عقله يدله . |
صباح الخير ... |
ليت هناك من يعلم حقيقة ومعنى " المحبة " ، فوالله لو كان هناك من يعلم " حقيقتها" لما اختار بعد ذاك : البعد بعد القرب ، والفراق بدل اللقاء ، والكره مكان الحب ! " أسأل الله تعالى أن يؤلف بين قلوب المسلمين ، ويردنا لدينه ردا جميلا " ، الذي فيه تلك المعاني السامية التي به وفيه : نصون و نحفظ و نحرص على من اخترناه واصطفيناه ليكون لنا من بين الناس " حبيب " . |
من لم يأتي به الشوق طوعا ... سيأتي به _ يقينا _ اضطرارا . همسة : يبقى الوفاء هو المحقق ، وذلك الشرط الذي به يكون لم الشمل ، وما سواه يكون الوهم ، وذاك الحُب مصيره الموت انتحارا . |
دائما الألم من القربين اعمق فهم يتقربون إلينا بما اوتوا من حميميه، وعندما ياخذوا ما يريدوا يغمروننا احاسينا بالذنب ولوم لذواتنا. |
ففي غالب الأحيان وهو الذي يقع فيه غالب الأنام يكون فيه الإنسان لا يملك زمام أمر مشاعره ، لكونها تتسلل من غير استئذان ، يدفعها ذاك الذي حرك في القلب نبضه ، وماعصف في العقل أمره ، يسبل على ذاك الضيف ثوب حسن الظن ليكرم ضيافته ، ويحسن وفادته ، وبذاك ومن ذاك يقوم على خدمته ، حتى يطول بذاك المقام ليستوطن في القلب والوجدان ، ليكون بعده التشبث والحرص على بقاءه فلا يستطيع من ذاك طرده من ذهنه ! حينها يتغاضى عن طيش ما يلقاه منه لكونه لا يعرف للحياة معنا بغيره ، يصبر على ضيمه وهجره ، يحتسب كل ما يناله من أجله على أمل الاستقرار والبقاء على عهده ! يستنزف بذاك دم الكرامة ، ويسفك من أجل ذاك ماء وجهه ليتجنب الملامه ! الهروب : ذاك الهروب لا يكون غير الهروب للأمام إذا ما كان حبه لذاك المجافي يفوق التصور والخيال ، وكما أنهيت به تعقيبك : يبقى الأمر معقود ومرهون بيد ذاك المبتلى ؛ أيمسكه على هون ؟! أم يدس حبه له في تراب التناسي والاغتراب ؟! |
ذاك السلوك الذي يُنهك جسد ذاك الذي يرزح تحت وطأة الحرص على كسب قلب وود ذاك الآخر ، والذي هو أشد وطأة من العذاب الجسدي حيث دوام عاهاته وآهاته ويحفر في وجدانه تلك المعاناة التي تكون رفيقة أيامه ! ليتسلل بذاك الهجر في نفسه ذاك الاحباط والاحساس بأن حياته بلا معنى ولا قيمة لها وأن بطن الارض أولى به من ظاهرها وظهرها ! هو ذاك " الانخفاض في تقدير الذات " لينعكس سلبا على جميع مرافق حياة ذلك المرء ! البعض يخلط في أمر " التضحية " لتكون التنازلات على حساب الكرامة واحترام الذات ، وعلت ذاك أن على الواحد منهم وجوب " التنازل " لتستمر الحياة جامعة هذا بذاك ! تلك الأفكار التي تُعلق جمال ونقاء كلمة " التضحية " في " مشانق " الخلط ليكون أصلها راجع في مراعاة الطرف الآخر ولو كان على حساب " حريتهم " وحقوقهم على اتيان ما شرعه وضمنه لهم القانون والشرع ، ذاك هو العجز والخنوع والخضوع لتلك الابتزازات التي يمارسه أولئك الواثقون بأنهم مهما بالغوا فيما يفعلون سيجدون ذاك الخضوع والخنوع ! من هنا وجب علينا أن نكون أحرارا لا يقيدنا تهديد المفارقة أو الهجران من قبل من أحببناهم وواددناهم ، فكرامتنا لا تداس وتعرض في سوق النخاسة لتباع بأبخس الأثمان . |
مساء الخير ... |
يُخادع نفسه : من يظن أن الوفاء سيجده من رخيص ... وأن ذلك الحُب سيجده من وضيع ... وأن تلكم الغيرة سيجدها فيمن ليس في قلبه أي ضمير . |
القلب العامر بذكر الله كيف يكون حاله ! |
لا تندفع .. يمكن قناعاتك اليوم بكره لا طرّوها بتضحك عليها |
صباح الخير ... |
ربما : كثيرا من الألم لحق بنا ونحن نجتاز قنطرة الحياة ... ولكن : سرعان ما ضمّدنا الجراح ... بعدما عانقنا النجاح ... تيقنوا : بأن على قدر الألم يكون النجاح باهرا ... إلى حد أنك تتمنى الرجوع لأحضان ذاك الألم !. همسة : معدن الذهب لن تصل إلى نقاءه ... ما لم تُدخله في نار قدر حرارتها 1063... كذلك : نفسك وذاتك لن تصل إلى ماهيتها ... ما لم تعرّضها للصدمات وعنيف التجارب . |
المؤلم : حين تمر على حروف من ترتوي بهم اكتقاء ... تظن بذلك أنك المقصود ... وفي حقيقة الأمر تبقى رهين التردد والوهم . |
في هذه الحياة : الكثير من الناس يعيش الحياة على مقاس ما يُريده الناس ! لذلك : ستمضي به الأيام وهو يعيش لغيره ... ليعيش في غيبوة العناء ... أما : عن " نفسه " فيسحقها بحذاء الاهمال !. |
هناك من السعادة ما تنتظر منا الولوج في باحتها ... وما علينا غير التقرب منها ... والارتواء من زلالها. |
في ذلك الصمت ... يكثر ضجيج الحاجة للبوح ... غير أن المكان قد يكون له القول الفصل ... لهذا يكون الصمت هو ملاذ المضطر . |
هناك من يحكم على حياته بأنها حبيسة البدايات ... فهي تسير على فصول البداية ... لتكون النهاية سلسلة لتلكم البداية ... فيعيش حياته في شقاء ... تتناهشه الأوجاع ... وتعتلي أنفاسه التنهدات ... ذاك حال القانط من رحمة الله ... بعدما عصفت ريح اليأس روحه ... فبات أسير التوهمات . |
في صحوة الضمير تغيب وساوس الشر ... وتتجلى لروح المرء روائع الشعور ... نغيب عن اشباح الواقع ... لنغوص في عمق التفاؤل ... سفينتنا تمخر عباب المشاهد ... ليكون الغيب شراع مسيرنا وقبلتنا برد اليقين . |
كل فتره سيئة سيأتي بعدها فترات رائعه، وكل لحظه حزن خلفها لحظات من الفرح، إياك أن تحزن مادام الله هو المدبر لِحياتك.... |
صباح الخير ... |
من المضحك المُبكي : المبكي في الأمر : أننا نشتكي من الهجران ممن أفردنا لهم المحبة ! والمضحك : أننا نحن من سلّمناهم مفاتيح قلوبنا ... فأسكناهم فيها من أول وهلة !. |
لا يزال الواحد منا يحاول دفن مشاعره ... غير أنه _ في ذات الوقت _ يخشى أن تخرج وهي ملفوفة بخِرقة الكتمان !. |
دعوني أخبركم بحقيقة _ لطالما تجاوزناها في أوج غفلتني _ بأننا في هذه الحياة يكثُر من حولنا من يكره لنا الخير ... ويتربص بنا الشر ... من هنا : علينا السير في الحياة ونحن على حذر ... ولنجعل رفيق دربنا حسن التوكل على الله . |
تعلمت في مدرسة الحياة : أن الاحترام هو اساس كل شيء في علاقاتنا مع الغير ... _ حتى وإن توقفت بنا القدم عند نقطة النهاية _ بحيث ... لا رجعة لذاك الشعور بالانتماء مع ذلك الشخص ... الذي سرنا معه العمر على عجل ... ليبقى الاحترام ... هو الخيط الرفيع الذي ينقضنا من لعنة الحقد . |
ما كان للحب أن يعيش طويلا : حين تعيش على متناقضين بين قطبي الحياة ... حين يكون حالك كحال الذي يعيش حيا بجسد ... والروح سابقة لدار الخلود ! ولا يكون ذلك إلا بحالتين : حين يسترسل الأول _ اهمالا وتعمدا _ غيابا ... والثانية : حين يعيش الثاني الثوانِ انتظارا ... وهو يكتوي بجمره احتراقا !. |
يا صديقي : اعلم يقينا ... بأن الحياة تُعطينا فرصة النهوض من جديد ... حين تفتح لنا نافذة الأمل ... من دار الغد ... لنقوم من جديد . |
لا تبالغ فالتعلق ، ترا طبع الزمان يسرق الحاجه على قدر منت تحبها |
إن كنت ستتوقف عن شيء فتوقف عن الكسل وتوقف عن اختلاق الأعذار وتوقف عن انتظار الوقت المناسب..... |
يا صاحبي أنا يمينك لو غابو عنك وأنا معك لو كل هالدنيا عليك . |
أحيانا تكون الحقائق أمام مرأى عينيك ! لكن يعز عليك تصديقها .. |
كل ماضاقت مساليك الحياه مالقيت اطيب من علاج السجود يالله اجعلني من اصحاب الصلاه قبل تجعلني من اصحاب اللحود |
لا تغيبوا طويلاً ثم تأتوا تسألوا عن الحال ، فالتفاصيل تموت مع الوقت والحكايات تتغير . |
العيـــون اللـي تراقـــب من بعيـــد يا عســـاها ما تشـــوف إلا الهنـــاء |
وإذا العيون تلاقت ربااااااه... كيف أكون..* |
إن كنت ستتوقف عن شيء فتوقف عن الكسل وتوقف عن اختلاق الأعذار وتوقف عن انتظار الوقت المناسب. |
الصاحب اللي ينصحك لا تمله هو راس مالك فـ الليال المعاسير |
الكُل يفتقد النّسخة القديمة من نفسهِ رُغم أنها كانت أضعف وأكثر غباءًا، ولكنها كانت أكثرَ سعادة ..... |
حين نبحث عن المسارات التي نخُط بها اديم العمُر ... ونحن ننسج علاقاتنا مع بعض الخلق ... نجد اقساها علينا تلك المسافة التي يتخللها سوء الظن ... فكم هي مُقفرة ... يكتنفها الخوف من قادم الأمر !. |
الساعة الآن 11:29 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا