تفكرت كثيرا في هذه العبارة : " بقدر معاملتك ، تأخذ إحترامك " . وهنا أضع لكم هذا التساؤل : هل بات هذا هو واقع الأمر ؟! |
دعني أضعك في هذا الحال : كُن عظيما في نفسك ... ولا تلتفت لمن يريد كسر ارادتك ... وإنما اسمع منهم ما يُقفُك مع نفسك ... ليكون من ذلك التقييم والتقويم . |
هناك من الهُروب ما هو مذموم ... وهناك ما هو محمود ... وذلك الهروب المحمود أجده في ذلك الهروب من تلكم الصدمات التي قد تُهشّم فيناما يُبقيلنا من نَفَسٍ آخير ... نُحاول به المسير ... نحو واقعٍ جميل . |
هناك من يُحاول شن الهجوم عليك ... قاصدا بذلك معرفة تلكم المكانة التي يحظاها في خافقيك ! وفي ذات الوقت ... يُبين لذلك المُفَارَق تلك الخسارة الذي يجنيها بعدها ... بما كسبت يدَيه !. |
لا تنخدع، والناس موّاتت ضمير غير المصالح .. مايمرّ ف بالها |
ليه المشاعر لــ صدقت لابد يقتلهـا الغياب وليه العيون اللي فرحت بـالحب بگاهـا القدر |
إجعل الأمل يتصدى يأسك إجعله حليف روحك فلا تطيق نفسك أن تركُن حتى تُحقق إنجازاً باهراً.... |
نعد الليالي و اللـيالي تعدنا العمر يفنا و اللـيالي تزيد |
أمّا بعد ؛ فإن كل شيء بيد الله فاطمئن..... |
شكراً على كل حاجه حلوه بعمري دايم لك الحمد .. ياربي و ممنون |
صباح الخير ... |
رأيت : أن الأسعد هو من يُسامح ... ويتجاوز ... والأشقى : من يُكابر ويتعالى ... فكان بذلك الأخسر . ورأيت : من يبسط يد الصفح يعيش في الحياة بقلبٍ ملؤه الأمان ... حين علم أن العفو هو السبيل الأفضل ... هنا سؤال : لمن رفض التسامح والاعتذار ماذا نال برفضه ؟ هل : بذاك أعاد لنفسه السلام وكسب الحظ الأوفر؟ أم : لا يزال يعيش في جحيم الشتات وفي قلبه من ذاك جمرة الاحقاد ؟ ماذا : سيخسر إذا ما لفظ الاعتذر ؟ إذا : ما كانت النتيجة عيش الهناء ... لو تأمل وتفكر في نتيجة ذاك !. |
نسافر : عبر الخيال نُفردُ شراع الأوهام ! نركض خلف سراب يحسبه ماء ... ذلكَ الظمآن !... تسير : به الأقدام حيث تعاقب الأيام وهو وسنان يطربه شدو ولهان ! والقلب : يُغرس فيه الأحزان ... وأركان الجسد تفترسه الحمى والسهر والحال يشكو جَور إنسان . |
أمسيت : جسدا يعبر الحياة والروح تسكن في برزخ الموت الذي يُراودني كل حين ... بين : حشرجة الحسرات وبقايا الأمنيات مسافة " أمل " تُطوق رقبة " التشاؤم " ... وما الرزايا التي تعتري أيامنا غير هدايا القدر . سأفتح : اليوم وكل يوم على نفسي نافذة الأمل ... وأحطّم : صروح التشاؤم الجاثم على صدر حاضري القائم ... وأرسم : على محيّا الصباح ابتسامة الواثق بأن التجديد والتغيير سيكون للأفضل في باقي حياتي ... و" هو الواقع الماثل " . |
تعدو : لحظات الوَجد تطوف بزحام المارة المكتظ ... تستعطف الرحمة من مكنونات البشر ... تلك : الكوامن في نياط المجهول تجري تنادي الشهود للخلاص المنشود ... تبقى عوالق المستقبل منصوبة ومصلوبة في أعمدة المخوف من قدر مكتوب ... لتبقى : تلك المشاعر عبق الحياة ... بها ومنها نخرج من ضيق البلايا لفضاءات السعادة ... فهي : لنا طوق نجاة إذا ما تكالبت علينا المنغصات وعظيم الرزيات . |
جاهدْوا في صُنع أيام ملِيئة بالرحّابة وسعَة الخاطْر.... |
نصيحة : استر عيوب الناس وتعيش مستور الله خلق .. والله عن الناس داري . |
هناك من الأخوة ما تُشعرك بانتمائك للوطن ... وإذا ما غابوا أو رحلوا _ أولئك الأخوة _شعرت وكأنك لاجئ يشكو من الغربة ... ويشتاق للعودة لذلك الوطن . |
حين تغيب شخوص وملامح من أحببناهم ... فيقينا ... تلك الأرواح تزورهم في كل حين ... ولو تباعدت تلكم السُبل . |
لا تحزن إذا ما رأيت أمنياتك قد تأخر موعد تحققها ... فلديك مستودعٌ لا تضيع فيه الأمنيات ... فربُ العالمين يكفيك ما أنت تتمناه ... على أن يُحققه لك ... فقط أيقن بأن عنده تنتهي كل شكوى . |
لا تشغل نفسك بما سيكون في الغد ... فقد تكفل الله مؤونة ذاك ... فلا تشتغل به / فتتعب !. |
التعامل اللطيف هو اللغة التي يستطيع سماعها الأصم ويستطيع رؤيتها الأعمى.... |
الطيبين اللي يحبّون الحياة ، بـ عيونهم كل الاوادم طيبين ! |
بعض البشر يُدخلون الفرحة أينما حلُّوا .. وبعض البشر تبدأ الفرحة عندما يرحلوا .. فاختر أيهم تكون ! |
عود لسانك في حياتك على قول شي يفـيدك في نهايـة حياتـك سبح و كبر و اذكر الله على طول هذا [ الـرصيد اللي ] يفيد بوفـاتك |
صباح الخير ... |
همسة الصباح : اياك وأن تشكو الحزن ... وفقدان الفرح ... وأنت تعيش العُمر في معمعة الغفلة ! فإن أردت السعادة ... فلا تطلبها إلا عن طريق تقربك من الله ... بذلك تسلو لك الحياة ... وبذلك ستهجر مواطن الشقاء . |
هناك من يعيش الحياة وهو يُعقّد الطريق التي يسير عليها ... فتراه من ذلك يعيش دهره وهو يتأفف من عظيم وقعها ... ومن أراد الحقيقة ... فإن هذه الحياة قد رُكبِت على قاعدة ثابتة ... بأنها دار رحيل ... وبأنها دار ابتلاء ... فمن ذلك : هي لا تستحق منا كل ذلك النواح ... وذلك الضجيج !. |
لا تمد رجليك ولحافك قصير،، ولا تناظرفوق تتعب بالنظر ! القناعه كنز لو حملك كبير والحياه دروس والدنيا عبر.. |
صباح الخير ... |
على وقع الصمت يكثر الكلام ... وعلى وقع النبضات تكمن الحياة ... فليس شرطا أن يُختزل الحديث بتحريك الشفاه ! فإن هناك حديث للعين ... وكذا يكون في ثنايا الصمت . |
حين أرسم خطواتي على صفحة الأيام ... أتعمد سلخ مشاعر التحسس الزائد ممن اخالطهم ... لأني وجدت في ذلك التحسس الدخول في غرفة الانعاش ... حين رأيت الكثير ممن نُعايشهم لا يزنونَ الكلمات ولا تلكم الافعال ... والتي منها يزيد لدينا ذلك الاحتقان ... وذلك الشعور الذي يُحطم فينا بقايا ذلك الإنسان !. |
همسة مُحب : إذا ما عزمت الرحيل من موطنٍ ما ... كُن حريصا على أن تترك الأثر الطيب ... الذي إذا ما مر أحدهم عليه ترحم عليك ... ويرفع حينها أكف الضراعة فيدعُ لك ... وهو يسُح دموع الفقد ... ويسترجع اللحظات الجميلة التي جمعته يوما بك . |
لا يمكن لأحدنا تحجيم تلك المشاعر الممزوجة بالشوق والحنين ... لأن المُحب يعيش وهو يحسب الثواني التي تجمعه بك ... ووحدة القياس لديه ... هي تلكم اللحظات التي تُوزن بميزان الأنفاس التي تروح منه ... ثم تعود إليه. |
لم يكن الأمر بتلكم البساطة كما تتصوره ! حين سألتني عن شعوري اتجاهك ... لأني لم استطع حينها جمع شتات الكلمات ... " فخشيت من ذلك وبذلك أن اغمطك حقك " !. |
ان تعثرتم فشدوا على ذراعيكم وأنهضوا ما دمتم تقاومون و تحاولون فأنتم شيء عظيم في واقعكم يكفي أنكم بديع صنع ربكم..... |
إياك وأن تُفرّط في حقك ... وإن كان حُلُماً تُدابع به عقلَك ... كي لا تُصبح _ بذلك التفريط _عبدا يرزحُ في قيدِ واقعه !. |
لم يكن الأمر بتلكم البساطة كما تتصوره ! حين سألتني عن شعوري اتجاهك ... لأني لم استطع حينها جمع شتات الكلمات ... " فخشيت من ذلك وبذلك أن اغمطك حقك " !. |
يقولون العرب ان الغرام اعمى وانا اصلاً اشوف الدنيا بعيونك |
مافي احد ملزوم في رد الجميل لكن جميل الناس احذر تنكره ! |
الساعة الآن 09:16 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا