ما خُلقِ الإنسانُ هباءاً

نَحنُ لاَ نقلُ شأناً عن أحدِ في البَحثِ والتَحريَ
ولنا في سيدنا إبراهيم أسوة وقَدوة
الكواكبُ والشَمسُ والقَمر
كلها تَعمَق فيها وقادهُ المنطقُ عند أفولها أنها لَيستَ آلهه

بالنسبة للسؤال
فالإنسانُ يَعرفُ اللهَ لكنهُ مقصرُ في صلاتهِ ووَجباتِهِ تجاهَ دينِه
ويحتاجُ لمراجعةِ ذاته وطمأنينتهِ وسكونهِ وذاتهَ
لا تَكتملُ هذه الثلاثهُ الا بالصلاةِ

النفسُ البشريةِ بشكلِ عامِ خلقتِ للبحث
فَكيف لهُ أن لا يَبحث عنَ خالقِه ويَفكرُ في مَخلوقاتهِ
عليهِ أن يفكرَ في ذاتهِ وعظمةَ صُنعة فقط

إنظرُ حولَكَ تَعرفِ الله


كيفَ تُنشئِ جيلاً متغيراً قادراً علىَ خلق بيئةَ خصبةِ للتعليم.

سؤال مُعقد شوي .
بالمُختصر كيف تقدر تغير المحيط حولك

هناك مقولة لاتصدق كل ماتسمع ولكن صدق نصف ماترى
الاعلام سلاح ذو حدين
والحقيقة واضحة لاتحتاج للتجميل
لذلك انا اصدق وفق مااقوم بتحليله بالعقل والمنطق..

اذا كان الجميع صادق في عالمنا فمن يكون الخائن ؟؟؟؟