فالسؤال: هل هناك علاقة بين الدين والتدين.. والشفاء من المرض؟

الدين قاعدة
والانتساب اليه فطرة
ولا يجب بضرورة ان يكون الانسان متدين
حتى يكون تابع لفطرته
نقدر نقول أن الدين موجود في جبلة الانسان
في طياته الادميه
ويترمز بألاخلاق والفضيلة
لو نفترض لم يكن هناك كتب سماوية
ولكن يبقى الدين موجود حتى لو لم يكن هناك كتب سماوية
والله خالق كل النواميس

ولله له الحكمة بأنزال الكتب السماوية
فهي أدلة لأحجيات الدنيا والاخرة
لذلك وصل اينشتاين الى شد شعره وبدأ يفقد السيطره على نفسه
حينما قال ان الله لا يلعب النرد معنا
لأنه كلما وصل الى اجابه سؤال في معظله فيزيائية
يجد الجواب هو نفسه سؤال لجواب اكثر عمق

اما الشفاء من المرض
فهذه طبع الشفاء تطبع على المرض
قانون رباني
ونحن لسنا الا اسباب فقط
يقيني التام في الحياة
ان الله يسير الوجود بطريقه الحراك السماوي وهو التوفيق
وآيات التوكل عليه وهي الاحتراز

نفس السؤال

يظهر لنا بالآونة الأخيرة الكثير من الملحدين،
مالذي يمنع الدول الإسلامية من تطبيق حد الردة؟!.


90%من الدول الاسلاميه في العالم نظامها الحكمي علماني أو شيوعي او ليبرالي
لأنها معتمدة بتنفيذ بروتوكولات استعمارية
فمن الطبيعي ان تكون محاكمها محكومة لتنهض بمصالح طامعيها وليس مستوطنيها
وهؤلاء نظرتهم لدين او المعتقد ان الإنسان له حرية الاعتناق او يكون لا ديني او يعمل
كوكتيل اديان يضربهم في خلاط المذاهب ليصبح بهائي
وعلى حسب علمي أن جزر المالديف هي الوحيدة التي تطبق دستور الاسلام بشكل كامل

نفس السؤال

أقنعه بأدلة من الكتاب والسنة على أن محمدا صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين وما أكثرها

(وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل )الآية
(وخاتم النبيين )الآية

وقال صلى الله عليه وسلم لأبي بكر الصديق (أنت مني بمنزلة هارون من موسى ولكن لا نبي بعدي)
نفس السؤال