رفض الشيء يعني الاقتناع بعدم قبوله وتقبله لهذا الشيء
ومن المفترض والصحيح عدم فعله لاقتناعه
في حالة رفض هذا الشيء هنا
من المفروض عندما يسافر لبلد تبيح هذا الشيء ان لايقترب منه
لاقتناعه التام بان هذا الشيء غير مقبول اساساً
لا في بلده ولا بلد غيره
ولكن البلدان الثانيه تتيح هذا الشيء وغير مجبورين ع التواجد في السينما عندما
نسافر لبلد اخر تتيحه

وفي السينما امران مابينهم القبول والامتناع ..
- اول شيء
اذا كانت تعرض اشرطه غير لائقه بالدين الاسلامي وغير مفيده للعبد كمسلسلات وافلام واغاني وموسيقى غير هادفه
هنا من الواجب ع كل فرد عدم التواجد في هذه الاماكن التي تعم الشر في عرضها

- ثاني شيء
اذا كانت تعرض اشياء تفيد العبد وتفيد الجميع ك اشرطه علميه ومفيده تعود بالنفع ع من يشاهدها
لا مانع من تواجد السينما هذه في بلدنا بغرض الافاده العامه
بشرط تعرض فيها افلام مفيده والمقاطع اللي مهيب زينه تحذف لان السينما تقدر تتحكم بها اكثر
من التلفاز وبكذا تكون ع ثقه تامه انك تتابع الفلم براحه دون ظهور مقاطع شينه

وعن طريق السينما بيكون فيه نشر ثقافه عربيه وبكل سهوله
ولكن الرفض اتوقع من تواجدها في بلدنا

بسبب الاختلاط ولو خشيت بهذا الموضوع وتعمقت بخرج عن اطار السؤال
وبرضو يقدرو يحطوها يوم للرجال ويوم آخر للنساء وهنا اشوف يتجنبو مشكلتهم الرسميه في الاختلاط

صحيح تواجد السينما ماراح يخفف من مشاهدة التلفزيون بس اقلها يكون في شيء متحكم به العرب
وليس الغرب وبيكون في رفض في البدايه ومن ثم اقبال عليها
لذلك انا ماني ضده الفكره اذا مشت واستمرت ع ضوابط معينه وحدود معينه مو معناتها تلتزم سنه سنتين وتبداء
بالانسحاب والتمادي في العرض والخروج عن المعقول


ومن ناحية سؤالك
الشخص اللي يكون ضد قرارته يعني مو متماشي مع ذاته باقتناع ولكنه يماشي من حوله
وفي غيابهم ينصاع لغير ذلك حسب مبتغياته الرئسيه
يعني سبب انها في نظره غير مقبوله في بلده وفي حين يذهب بلد اخر لتواجد بها
هذا مايماشي عقله ولكن يماشي الامه
يهمه فقط ارضاء الناس من حوله وفي غيابهم يفعل مايريد
يدعي المثاليه امامهم فقط

وسؤالك له محورين
ربما كان رفضه في هذا المكان خوفاً من تفشي الفساد لاسباب معينه
بينما عندما ذهب للخارج تواجد في سينما تعرض اشياء غير مخله بالادب وهنا لا مانع من تواجده
في حين ان خذا الفرد رفضه وقبوله للسينما في بلده لن يغير من النظام ابداً
فقبوله لايعني انهم سوف يوفرون السينما
بينما رفضه لن يوقفهم من فتح السينما ان قبلوها كفكره
وفي الحالتين فرد واحد رده لن يحدث تغيير

السؤال لم يحدد اتجاه واحد لكي اصب تفكيري عليه


نسأل اللي بعدي

لماذا مدارسنا تجهد الطالب بمقرارتها ومتطلبات المقررات من حيث البحوث والملفات والمطويات والواجبات
والعروض
رغم ان الطالب يحمل 6 مواد كحد اقصى في اليوم تجهده في تكريس وقته بينها
وما الحل من وجهة نظرك ؟