برجع لهالسؤال


موضوع الجمال و الوسامة و الشياكة نسبي و ما يتعلق بجنس أو جنسية أو جذور معينة


في كل أصقاع الأرض يوجد رجل وسيم في محيطه

اشغلتكم الإحصائيات المفبركة و المقارنات الغير مجدية

لا على مستوى الخليج و لا الشرق الأوسط و لا في أي محيط أكبر منه

نقدر نفاضل بين الأشخاص في صفة ما

لأنه هذه الآراء خاضعة للهوى و ليس لمعايير محددة


اعتذر عفست توالي الأسئلة

نرجع لسؤال ألحان عن المهن

عندي خطة عمل اضافية
وفكرة تطويرية لأنشاء وتدريب كوادر ناشئه او من يريدون
العمل في اماكن مناسبة لهم
وتحقيق سيرة مهنية وخبرة في تخصصاتهم
او مجالات فرعيه مهنية
طبعا الفكرة
مركز تدريب وتهيئت المتقدم
لدخول في وظائف
شركات خاصة أو أعمال حرة مباشرة
تضم
المستشفيات
شركات هندسية
مصانع
معامل
اذاعات ومريئات
تكنولوجيا وتقنية الآلات
مختبرات كيميائية
مختبرات فيزيائيه

والقائمة طويلة

الهدف منها
وضع كل شخص في مكانه المناسب
وتحقيق قدرة عالية من الإنتاجية
وخفض نسبة البطالة في الدول

طبعا هذا المشروع
ليس محتكر لدولة
بل متفرع في كل الدول والبلدان

سيحقق الشخص فيه
بناء حياة اقتصادية
والبحث عن اكتشافات أو تطوير في المجال أو التخصص

بذالك يكون الشخص
محمي من الاستغلال
والضغط
وعدم سرقة حقوقه المالية

هذه الورقة العملية لم تكتمل بعد
وسأضيف عليها خدمات واهتمامات وتأمينات
مما يلبي حاجة المتدرب
في الإستقرار
وفي التقدم العلمي والتجربة والخبرة
حتى يكون خبيرا فيما يعمل به


أما بخصوص السؤال
الدول مستفيدة بهجرة والاغتراب
لو لم تكن الدول تستقدم الكفائات
لبقي اقتصادها يتراجع
او يتقدم ببطئ

ولا ننسى ان الاقتصاد في العالم
فيه تنافس من الدول المتقدمه او النامية أو النهضة

لو سحبت الدول الفيزا من المغتربين و المهجره
ستخسر ورقة رابحه اضعاف

وتصرف
على الذين لا يريدون العمل
لانه يبقى مواطن متكفله به الدولة


يتم تمرير السؤال

لأننا كلنا ولدنا ونشأنا على وجود حدود لكل شعب ...مما شكل مع مرور السنوات عادات وتقاليد وطباع مختلفة ....يصعب جمعها مع بعض ...


أضف إلى ذلك اختلاف السلوك لكل شعب ... اللي تشكل بسبب قسوة الحياة أو تشكل بسبب رخاء العيش ...



وبرضو أضف إلى ذلك الشي المهم وهو :

أننا مش متمسكين بالدين الإسلامي بمعناها الحقيقي ... يعني لو فتحت الحدود على بعضها راح الناس ياكلوا بعضهم .....ويصبح المتحكم في سلوك الشخص هو بيئته ونشأته ومنطقته اللي جاي منها .......لهذا السبب كل شعب جالس يدافع عن حدوده ...





خلاصة كلامي :

الواحد منا يخلص العبادة لله وحدة لا شريك له مع الأعمال الصالحة...... ولا يشغل باله بـ أمور لا حول له فيها ولا قوة ...