03-26-16, 10:30 PM
| #73 | ||||||||
 
|  يقال فيه أمرأه أيام الحجاج بن يوسف قُبض على أبنها وأخوها وزوجها وأمر الحجاج بقطع اعناقهم لجُرم إقترفوه وكان معروف الحجاج بشدته .. وجاءت إمرأه تبكي بحرقه وتطلب الشفاعه لإطلاق سراحهم والعفو عنهم .. وكان الحجاج بن يوسف داهيه فأراد أن يختبرها .. لما رآى منها ذلك .. فخيرها الحجاج أن تختار أحدهم ..! فختارت الأخ ..! فسألها لماذا لم تختاري الابن وهو قطعة منك ..! أو الزوج وهو الحبيب والرفيق والشريفي هذه الحياة ..! جاوبته قالت الابن مولود ..! والزوج موجود ..! ولأخ مفقود ..! فأطلق صراحهم جميعاً ..! ........ الأخوةُ هي أساس المحبه .. أساس التضحية .. أساس الحب والوفاء .. والصدق .. ولاخلاص.. ! فإذاخاطبك أحدهم بأسم الأخوة .. فقد أنزلك أعظم مكانةِ حُبٍ طاهر في قلبه ووجوده كله ..! ،،،، | ||||||||
| |
|
03-26-16, 10:41 PM
| #74 | |||||||||||||
 
|
نتحدث كثيرا عن العفو والتسآمح وحين يأتي الواقع , لا نتنازل عن غرور الذات إصدقوا فعلا وقولا. | |||||||||||||
| |
|
03-27-16, 03:20 AM
| #75 | |||||||||||||
  
| دائما افتح عينيك وانظر من حولك شاهد الحياة التي تعيشها واسأل نفسك : هل هذه الحياة ترضيك؟ _ بوب مارلي | |||||||||||||
| |
|
03-27-16, 11:51 AM
| #76 | ||||||||
| ماذا تُريد أنت من الآخرون ..؟ لايمكنا أن نرمي بإخفاقاتنا في الحياة على الآخرون ولايمكن أن نوجه لهم اللوم بسبب سوء تقدير إختيارنا لهم ..! نعم قد يكونو أخطأو بحقنا فعلاً وخذلونا وربما أضرونا .. ولكن الخطأ الأكبر بأننا سلكنا طريقهم ونحن لا نعلم أين يتجه بنا ..! تماما كالذي يقف في محطة الباصات ورأى باصاً أعجبه وستقله وهو لايعلم أين يتجه به .. وبعدما أدرك بأنه أبتعد به فكر بالنزول ليبدأ مرة أخرى رحلة العوده ..! وفي هذه الحالة لايمكن أن نلوم ذلك السائق .. لانه من المفترض أن نعرف وجهته التي يتجه لها وكامل تفاصيل تلك الرحلة قبل أن نركب معه ..! إذاً نحن بحاجة لرحلة ولكن رحلةٌ من نوع آخر وهي رحلة البحث عن ماذا نُريد ومايناسبنا ومايطابقنا ..! فرحلة البحث عن ماذا نُريد أهون علينا بكثير من رحلة لانعرف عنها شيء سوا نقطة البداية ..! رحلةٌ قاعدتها ماذا نُريد من الآخرون .. وماذا يُريد الآخرون منا ..! وإن وجدنا مانبحث عنه فيهم .. ووجدو مايبحثون فينا وتوافقنا وتطابقنا .. نبدأ الرحلة ونسير معاً على طريقٍ عرفنا إتجاهه وعقباته ومنعطفاته ..! ،،،، ،،،،، | ||||||||
| |
|
03-27-16, 01:03 PM
| #77 | ||||||||||||||
 
|  هناك عالم أخر في زمن الحب ، لن يشعر به ألا من أحب بصدق. نظرات تفضح صاحبها نظرات تكاد الدموع تفيض منها كأنهار ، وعندما تفيض تشعر الزهور بالفرح "تشعر في وجود الحياة رغم حرمانها في لذة مقايسها لاكنها تبقى حياتي وحياة اجمع البشر وأجمع حياة المخلوقات الأخره ع أشكالها كالطير في خلقه شؤوون كنحوفة الزواحف ولسعها القاتل كالأسماك في فن تكاثرها كتمرد الحيوانات بعض منها كالأسد الملك في تلك الغابات ومكر الثعلب وضجيج الذيب وعواء الكلاب كلن يبحث عن فريسته كي يعيش في تلك ****** القوي يأكل الضعيف أين العدل هنا ، لماذا هكذا الحياة ،؟ في موازينها اكاد أرى الميزان فاض صبره وأحتررقت أرقامه، ماذا دهانا ؟نبتلى فلنقول الحمدلله وندرك كم نحن بنعمه من الله وندرك رأفة الأله عز وجل لا أله ألا الله سبحانه تكونت الله أكبر عزه وأجلاله | ||||||||||||||
| |
|
03-28-16, 07:56 AM
| #78 | ||||||||
| نعيش في هذه الحياة أياماً جميلةٌ لانعتقد بأننا سوف نعيش كدراً بعدها أبدا .. ولكن في لحظةٌ وبدون سابق إنذار تهب رياح وعواصف الأقدار لتقلب تلك الأيام الجميلةُ رأساً على عقب وتعكر صفوها ونعيشها بتفاصيل الألم والجراج والحسرة .. ولكن تشاء الأقدار مرةٌ أخرى لترجع لسابق عهدها لتعلن فصلاً جديد من فصول الحياة كفصل الربيع .. وهكذا هي الأيام ..! ما إن تصفو حتى تتعكر وما إن تتعكر حتى تصفو ..! فسعد بلحظاتها الجميلة وعيشها بكل تفاصيلها ..! وصبر وتفائل عندما تتعكر وتذكر قوله تعالى " إن مع العسر يُسرا " ..! ،،،، | ||||||||
|
التعديل الأخير تم بواسطة حرفٌ شامخ ; 03-28-16 الساعة 05:19 PM |
