... و كلما غمست قلمي ... في محبرة اشتياقي ... ثم طفِقت أكتب ... هزمتني حقيقة أنني ... هنا وحدي .. أقطف زهر الحديث بيميني ... لأدسه تحت وسادتي ... و أثقل عليه برأسي ... حتى يختنق و يجف و يموت ... و أضيق حين أشعر بالبلل يلوّث وجه وسادتي ... و أدرك أنني سكبت محبرتي ... و امتلأ بها جفاف وحدتي .... |
حكاية كل مساء .... http://store2.up-00.com/2016-07/1468525021381.jpg |
http://store2.up-00.com/2016-07/1468525021452.jpg ما كانت شقرا ... بس هو كان مطقّم .. كانت حياويّة ... و هو كان معلّم .. كانو مجانين .. هو عَقل .. و هي للحين تغزل من الليل وهم ... |
http://store1.up-00.com/2016-07/1468669525881.jpg لو كان للكوب لسان .... لتجاذبت معه أطراف الحديث .. فأسأله عن أصله و فصله .. و كيف وصل إلى هنا .... كيف أغوى يداً لتصنعه ... و أخرى لتهديه ... و ثالثة لتعانقه و تحتويه ... و رحلته الطويلة التي قادته في النهاية إلى أن يكون معلقاً على جدار ... ينتظر دوره منذ أعوام ليعانق شفتي بحديث طال اختماره ... أما عني ... فلا شيء لأخبره به ... من حيث كان ... فلديه كل خبر كان ... عني |
اقتباس:
من مدونة مشاعر مبعثرة لsahoora و نعم بالله ... من توكل على الله كفاه |
http://store1.up-00.com/2016-07/1468670677181.jpg .... الفراق لا يغيّر مما كان شيئاً عدا أنه يقتلني شوقاً .. و أكثر |
الساعة الآن 03:26 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا