:


؛


كم تمنيت أن تكوني قريبة مني
فأنا بحاجه إليكِ
أحتاج إلى لمسة وفاء منكِ
تدفئني
أحتاج إلى نبرة صوتكِ
لتعيد أنهار حياتي إلى طبيعتها
وتعيد أمالي وأحلامي إلى حقيقتها

:



؛



عندما يكممنا الصمت
فلا نعرف ماذا نقول؟
أيكون ذلك الصمت
مقابل ونّات الشوق والفراق
الحنين والانتظار.

:





؛


سآتيك... لأرتوي من النظر في.... مقلتيكِ
وأطِل ... لحظاتنا
وانثر ورود الشوق في طريقك
سأحتضن همساتكِ وأدثرها .... بيدي

:



؛


سأكون بجواركِ .. وان كانت هناك مسافات
سأكون معكِ .. رغم كل الحواجز والعقبات
سأظل أبوح لكِ ... ليصلك وتبتسمي
وسأسمع لهمسك ... ولنبضك ... ولأنفاسك...
وهي تقفز على كلماتي لتحتضن أحرفي
سأطُلُّ عليكِ كل صباح لأنثر ورودي عليكِ وأهمس بأذنيكِ
صباحك ورد...

:




؛



عندما يغيب طيفُكِ عني
يتحول عالمي إلى رماد
وأتحول إلى بقايا إنسان
يحاول أن يزرع من الصحراء نجوماً

:


؛


زنزانة قلبكِ
هي بالنسبة لي قصر حريتي
فامنحيني حق اللجوء العاطفي أليكِ
وأسكنيني أعماقكِ

يا أنتِ