08-31-16, 12:03 AM
| #7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
  
| 
اتفق مع ماقاله الفاضل سعود عش حياتك ولاتهتم ان كان يريدك سوف يهلي بك وان ماهلا سلم عليه وامشي وابتدي حياتك الجديده مع زوجتك براحه نفسيه ولاتنسى امك ولاتخاف من والدك فانت لم تعق لانك حاولت مع كثيراً ولكنه يتصدد فلاتقلقل ربي شاهد عليك هناك اباء شديدين ع ابنائهم لايظهرون الحب لهم ابوك ضيع حياتكم لمن اهملكم فلاتهمل حياتك انت بالمقابل وقصر في حق امكم وهل اذا تزوج الشخص اكتفى عن الاوله بقدر ماعمل وقصر بيلاقي عمله وجزاه حتى القرآن الكريم وضح فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ عليك برضى امك فهي من تتودد لك وانت الان تتودد الى ابيك فلم تتركم كما فعل ابوك قم بواجبك اتجاهه بالسلام والزياره فقط وصل الله وسلم حفظك الله اتمنى لك حياه سعيده مع زوجتك وامك وهدا الله والدك وسخره لكم تقبل ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك آسيرة حرف | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
08-31-16, 12:34 AM
| #8 | ||||||||||||||||
   
|
اخوي الله يهدي ابوك اهم شي انكم مو مقصرين معاه.. ربي ادرى باللي تسونه.. خليه يرضى من نفسه بيوم من الايام.. ويعرف قيمتكم ترا كذا الشياب صعبين مره الله يهديهم بس. وممكن زوجته الثالثه مسويه له شي دام انه تغير من بعد ماتزوجها.. وانتو سو اللي عليكم والباقي ع الله.. | ||||||||||||||||
|
•
أنآ إنْ قسَيٺ اُقسم آنِي سَ أكُون شَيء ﻻ يُطاقَ ابدااً ') * • علمتني منتديات مسك الغلا • 「 аѕк ме 」إحساس طِفله ♡̷ |
|
08-31-16, 01:16 AM
| #9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
 
| عليكم السلام ورحمة الله وبركاته بداية يااخي سوف اقول رايي بكل صراحة وبعيد عن المثالية وبعيد عن العاطفة وفقط لا نعرف الا الدين وما امرنا الله به ملاحظة :كون اننا ابناء واجب علينا الاحسان والبر للاهل لكن هذا لا يعني الاستعباد لنا لان كل انسان يولد حر ويبقى حر سواء في حياته او قراراته ولا يعتبر نوع من العقوق ان اخترنا مانريد سواء رضوا ام لم يرضوا ولا يوجد دليل شرعي على عدم التوفيق في مسألة القرارات والاختيارات الشخصية طالما لم يغضب الله وبالحلال ولو قلت لي غضب الله من غضب الاهل سأقول غير صحيح انت لم تغضب الله في معصية وليس في حقوق الاهل يغضبون على اشياء لا تستوجب الغضب وليس من حقهم ان يغضبوا لاجلها ولا ينبغي ان يستغلوا مكانتهم ومنزلتهم كأهل ويتحكمون في حياة ابنائهم وقراراتهم طالما لم يضروهم ولم يعقوهم ارجو ان لا تغضب من كلامي واعرف ربما لن يتفق معي البعض سوف اجاوبك على كل نقطه مع اقتباس
هذا لوحده اشد انواع الظلم مع احترامي لك ولوالدك ظلم والدتك اولا وظلم لكم انتم الابناء ثانيا انسان ليس مسؤول عن رعيته وابنائه فقد ظلمهم ظلما كبيرا . حتى وان كان دايما زعلان على ماذا يزعل ؟ اعرفوا السبب ان لم يكن هناك سبب فهو رجل متعنت هذا ليس عدل واتركوه يغضب كما يريد لكن عليكم السؤال عنه والسلام عليه وتلبية احتياجاته من باب البر والاحسان
ولماذا يبين للناس انكم مو زينين معه ولا شيئ يرضيه ؟ هل هو تسلط ام هكذا فقط حسب مزاجه ؟ طالما انكم لم تخطئوا في حقه وبارين به هذا لوحده بر واحسان ولا يجب ان تخاف من عقاب الله على شيئ لم تخطئ به المخطئ والمذنب هو من عليه ان يخاف الله ومن عقابه لكن انت على ماذا تخاف ؟ وعلى ماذا تعتقد انك ستعاقب ؟ ان الله ليس ظالما ابدا على والدك هو ان يخاف من الله فيكم وفيما يفعله معكم .
قال الله تعالى وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ (24) كل مافعله والدك مردود له وسيحاسب عند الله هذا اولا وانت عليك الواجب والبر له لست انت من يحاسبه لكن الله سيحاسبه قم بواجبك بالسؤال عنه وتلبية احتياجاته حتى لو كانت معاملتكم رسمية ومجرد سلام عليه هذا ليس حرام عليك ولن تحاسب عليه طالما انك بار به تسال عنه هو يزعل ويصد بدون سبب ماذا تفعل معه اتركه كما هو
طالما انك تراه بصفة دائمه وحتى لو لم تراه بصفة دائمة له الحق عليك في ان تزوره وتسال عنه وعن احتياجاته حتى وان لم يكن متصالح معك او غاضب انت افعل الذي عليك امام الله ولاجل الله فقط وهو بكيفه سواء رضي ام لم يرضى لا تخشى شيئا ان الله يعلم النوايا ويعلم النيات وان كان يزعل على شيئ بدون سبب لن يعاقبك الله لانك لم تخطئ في شيئ هذا هو البر نسال الله السلامة من الظلم . خوفك من الله ومن عقابه ؟ الا تعلم ان الله عادل ومنصف ويعلم كل شيئ؟ لماذا تخاف الله وانت على حق ؟ ولم تفعل عقوق ؟ حب الله ليس خوف منه فقط ان الله رحيم بعباده ويعلم كل شيئ
يعني عقوق وانهم لن يتوفقون !!! هذا امر خارج عن الاهل وليس هم من يقررون حياتنا وارتباطنا خوفك من عدم التوفيق لا مبرر له اين كان والدك عنك عندما كبرت ؟ والا كان رفضه تعنت ايضا ؟ لو انك تزوجت من اول وفكيت عمرك مثل ماقال لك وسويتها سوف يعلم انه على خطأ
هذا ايضا اكبر دليل على ظلمه لكم في قراراتكم ورغباتكم يسمع كلام زوجته ويهمل اولاده
يا اخي انا مسؤوله عن كلامي انت خليك عايش بسلام مع زوجة واحده ولا تفعل ما فعله والدك وتكرر الظلم للابناء والزوجات بالتعدد واللامبالاة مثل والدك !!! امامك كل الخير انت واولادك المستقبليين ان شاء الله ولا تخاف منهم لن يعقوك لانك انت لم تعق والدك بل والدك الذي كان مخطئا وانت لن تكرر الخطا مع اطفالك لانك لن تتبع نهج والدك ولن تهملهم باختصار طالما انك على حق ومقتنع بذلك لا تشعر بتأنيب الضمير وطالما انك لم تعق والدك ولم تخطئ في حقه لا تهتم وبالنسبة لاولادك انا اقول لك من زرع حصد وان شاء الله فيك الخير انت وابنائك كلمة اخيرة : لا تظن اني تكلمت على والدك بالسوء ولكن انت من ذكر كل هذه السلبيات عنه وانا اجبت بكل صدق من خلال ماوجدته هنا في كتاباتك وشكواك ادعي له بالرحمة والمغفرة والسماح سواء حيا او ميتا وعذرا وعفوا لو كان كلامي قويا او قاسيا لكنها الحقيقة تحيتي لك .... | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |
|
08-31-16, 12:07 PM
| #10 | ||||||||||||||||
 اترك أثر طيب
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . بصراحة أذهلني رد أختي مطر الفجر ما شاء الله . كلام رزين ليتني كنت كاتبه . أخي الكريم الكثير منا يظن أن موافقة الأب أو الأم على من تقدمنا لخطبتهم شرط شرعي وهذا خطأ جسيم وقع فيه شباب أمتنا لأنهم يعانون من مشاكل كثيرة في الفقه الإسلامي والعقيدة السليمة. نعم الحق أكبر من بر الوالدين والله أكبر وأعلم وأجل الأصل أن عضل الولي من له ولاية تزويجها من كفئها حرام؛ لأنه ظلم، وإضرار بالمرأة في منعها حقها في التزويج بمن ترضاه، وذلك لنهي الله -سبحانه وتعالى- عنه في قوله مخاطبًا الأولياء: {فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن}". لا يجوز لولي أمر لديه بنت عاقلة وراشدة يتقدم لها كفؤ لها أن يعضلها أي أن يعترض على ذلك وإلا فإن عليه جريمة الذنوب التي ترتبت على حرمانها من حقها الشرعي. لماذا لم يشترط الإسلام قبول الأب والأم ؟ لكي لا يأتِ أب أو أم ويأمر إبنه بطلاق زوجته بحجة البر بالوالدين وعدم كسر كلامهما رغما عنه. حرام شرعا ثانيا أخي الكريم : والدك رجل قبلي وليس رجل دين لكي تكون على بينة و تبحث عن بدائل وطرق للتعامل معه. أنت شاب بار بأهله ما شاء الله وهو أجبرك على أن تنتقل معه إلى المرحلة الثانية من البر وهي قول الله -تعالى-: (وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً) ربما يكون هذا الحل هو الأصلح لكما . طالما لم تنكر حقه عليك وتحمل تلك النية في الإنكسار أمامه فإن الله عز وجل لن يخذلك . كان الخطاب يقسو كثيرا على سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه . (حديث موقوف) أَبُو الْحَسَنِ الْمَدَائِنِيُّ ، عَنِ أَبُو الْحَسَنِ الْمَدَائِنِيُّ ، عَنِ ابْنِ جُعْدُبَةَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ حَكَمٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، قَالَ : حَجَّ عُمَرُ فَلَمَّا كَانَ بِضَجْنَانَ ، قَالَ : " لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، لَقَدْ كُنْتُ أَرْعَى إِبِلَ الْخَطَّابِ فِي هَذَا الْمَكَانِ فِي مِدْرَعَةِ صُوفٍ ، وَكَانَ فَظًّا غَلِيظًا يَتَعَنَّتَنِي إِذَا عَمِلْتُ ، وَيَضْرِبُنِي إِذَا قَصَّرْتُ ، وَقَدْ أَمْسَيْتُ ، وَلَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَ اللَّهِ أَحَدٌ . وَتَمَثَّلَ : لا شَيْء فِيمَا تَرَى تَبْقَى بَشَاشَتُهُ يَبْقَى الإِلَهُ وَيَفْنَى الْمَالُ وَالْوَلَدُ لَمْ تُغْنِ عَنْ هُرْمُزَ يَوْمًا خَزَائِنُهُ وَالْخُلْدَ قَدْ حَاوَلَتْ عَادٌ فَمَا خَلَدُوا " . لذلك يا أخي : رسالة المشايخ إلى والدك العزيز: ألم تعلم ، يا عبد الله ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) [ متفق عليه ] . فكيف إذا كان هذا المسلم هو ابنك ، وفلذة كبدك ؟!! لقد صدق القائل : وراعي الشاةِ يحمي الذئبَ عنها فكيف إذا الرعاة لها ذئابُ لا يجوز لك ظلم زوجتك ، ولا الإساءة إليها ، وقد أمرك الله تعالى بمعاشرتها بالمعروف ، فلا يحل لك ما تفعله معها من ظلم وإساءة . عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي ) رواه ابن ماجة (1977) وصححه الألباني . وأخيراً : فإننا ندعو الوالد للتوبة والاستغفار مما بدا منه ، وندعوه لإصلاح قوله وفعله ، وأن يتدارك أمره قبل أن ينتهي أجله ويلقى ربه ، وندعوه لتشجيع أولاده على الطاعة والاستقامة ، ولا بأس من توجيههم ونصحهم فهم يحتاجون لذلك ، لكن لا يحل لهم منعهم من الطاعات الواجبات ، ولا أن يكرههم على ارتكاب المحرمات ، وليس له طاعة إن فعل ذلك ، وأولاده آثمون إن استجابوا له . وندعو الابن للتحلي بالصبر ، وندعو إلى معالجة الأمور بحكمة ، وأن يعلم أن والده لا يكره له الخير ، لكنه يجهل الخير من الشر ، فعليه مسئولية دلالة والده على الخير لنفسه ولأهله وذريته . والله الموفق . | ||||||||||||||||
| |
