|
Faded لا استطيع ان اكون فكرة واضحة عن سبب انشائي لهذه المدونة فكل ما أعرفه في هذه اللحظة هو انني لا أعرف ماذا أقول ولعل الكلام أعلاه ليس مقدمة ولا توطئة كما أنه ليس فكرة هل أسميه رفضا ؟ ربما أعجبتني هذه التسمية وللأمانة أفكر أن أجعلها عنوانا لمدونتي هذه التي أحاول أن أضع فيها الآن ما يستحق القراءة ، وعلى كل حال سأتوقف هنا |
حزين هذا المساء أتمنى أن تنشق الأرض لتبتلعني لربما غصت بي لن أبالغ إن قلت أنني لا أعرف فرقا بيني وبين الجثث سوى أني أكثر شقاء |
قالت لي أمي : أتدري يا بني , حين كنت طفلا رأيت الشيطان يبول في أذنك ! حين قالت لي ذلك رأيت ابتسامة خبيثة ترتسم على شفتيها الغليظتين نظرت إلى والدي لأكتشفَ ردة فعله فلقد كان على مقربة منا قال بلهجة فيها كثير سخرية : أقسم أن الشيطان بال في فم أمك فمذ عرفتها وهذه طبيعتها ؛ لا يجري على لسانها إلا القبيح من القول حينها حاولت الانتصار لأمي من سخرية أبي الذي لا يمكن أن يهدر فرصة للنيل منها |
حين هممت بالتحدث خرجت صرخة من فم أمي : ياااااااااااااه لماذا تقحم نفسك جبرا في حديث دار بيني وبين ابني , هه , لماذا , أتعلم , أنت الشيطان الذي بال في أذن ابني و تغوط في فمي بذيئ أنت وقذر , لا أدري كيف صبرت عليك كل هذه السنين , لكن إن دل ذلك على شيء فإنما يدل على عظمتي وكبير صبري فإنه لا يمكن لأي امرأة لو كانت في موقفي هذا أن يجمعها بك منزل قذر كهذا الذي يشبه أخلاقك , لعنة الله عليك , محال أن تتفوه باللطيف من الكلام .. |
حين تيقنت أنه سينشب صراع لفظي معتاد بين والدي انتشلت جثتي وقررت مغادرة المنزل لوجهةٍ لست أعرفها , أغلقت باب المنزل خلفي لكني أبدا لن أقوى على حجب صراخهما المصحوب بالكثير من الشتائم , وهذا ما فعلته .. |
انتي مشيتي و بكيت الورده باب الهنا ضيعتي مفتاحو الا حنيني ما بقى عندي كمشه امل ع غيبتك راحو عصفور عندي بالقفص بردان معود عليكِ و كترت جراحو مرقو صابيعك بوسوا القضبان طق السجين و كتف جناحو البعد قلبي ما حسب و بكيت قدامك عتب ما شفت بعيونك سبب عن جد ييبعدني و الدمع بعيوني وعي حسيت راح قول ارجعي غصيت ما طلعت معي يا رب ساعدني وقفت و ما بدي اوصف الوقفهِ وقفه برئ بحكم اعدامو من كل عمرو بعد في نتفهِ صارت صابيعو تعد ايامو صوتي غدرني قبل ما تقفي قال ارجعي و الشوق في كلامو قلبي اللي عمرو ما عرف ضعفي ورقه خريف سقطي قدامو ممنون صوتي اللي انجرح ردك الي و قلبي انفتح مديت ايدي للصلح و بقيت ماددها حدي وقفتي ملبكي حسيت ع شفافك حكي عم يختنق تحت البكي يا رب ساعدها |
تركت والدي خلفي واتجهت إلى صديق أحبه لغرابة أطواره يعجبني فيه أنه يفكر بطريقته الخاصة ؛ ويعجبه فيّ أنني أعرف مزاجاته فحين يرغب في بقائي أقرأ ذلك جيدا في عينيه الضيقتين تماما كما أعرف ما تخفي نظراته حين يهم بطردي بطريقة غير مباشرة لكنني أفعل ذلك من تلقاء نفسي دون الحاجة لتلميحاته , إنه رجل في الخامسة والثلاثين من عمره يكره الأغبياء كثيرا ويكره النساء أكثر لأسباب لست أعرفها إنه رجل يكره العمل لا يحب أن يعمل ويرى في ذلك استعبادا ! نعم هكذا قال لي , كما أنه يرفض فكرة الزواج رفضا تاما لأسباب هي شبيهة بتلك التي تمنعه عن العمل إلا أنه يضيف سببا آخر غريب بعض الشيء , لقد قال لي : أتدري لماذا أرفض الزواج قلت له : لماذا ؟ قال لي : لأن إنجاب الأطفال ذنب لا أريد أن أقترفه !! |
أشتاق لعينيها لكنني أشتاق لرائحتها أكثر ذات فرَحٍ اقتربت من وجنتيها , شممت خدها فنبت بداخلي قصيدة مطلعها : ما لهذا الكحل لا يفارق عينيها .. ألا أيهذا الندى لِمَ تقطر من شفتيها ! |
يا أيها الذين لا يعنيكم من أمري شيئا إنني على بعد أمتار من نفسي .. أحاول ردها إلى قليل كما قال الشاعر لكنها راغبة جامحة .. ! |
سأخبركِ شيئاً , إنني أحتاجك الآن أكثر من أي وقت مضى هذا كل ما لدي الآن عدا ثلاث قبلٍ خبّأتها لحين لقائكِ وحاسة شمٍّ تعرف الطريق إلى جسدكِ يا خوط بان |
نسيتُ إخباركِ عن صديقي الذي يكبرني بعشرين سنة ذلك الأربعيني الذي لا ينقصه الذكاء بقدر ما ينقصه المال لقد قال لي ذات مرة ما فائدة أن أكون ذكياً وفقيراً في آن ؟ قلت له إن المال ليس كل شيء فقال لي : حتى أنت تردد هذا الهراء ؟ كنا نتناول طعام العشاء حتى بدأ يتحدث عنكِ بشيء من الرغبة والحنين أقسم لكِ إنه كان يهذي بكِ حتى صفعته شر صفعة فما كان منه إلا أن ردها لي بأخرى أشد ألماً حتى إن أذني تجاوبت مع يساريته الغدارة حينها رتبت أشيائي وانتشلت نفسي من غرفته وحلفت يميناً ألا أزوره .. وغادرت .. |
قد تبدو لكم مدونتي كما لو كانت رواية أو مجموعة من القصص قد تكون كذلك , لا يهم .. ما يهم هو أن لي مساحتي الخاصة والتي أود أن أعبر فيها عن نفسي وأشيائي بالطريقة التي تعجبني :) |
صباح هذا اليوم شممت تلك الورود التي كنت قد قطفتها من صدركِ جعلت نهاري يمتلئ نشاطاً وحيوية رشفة من ريقكِ أو رشفتان سأصير بعدها حصانا ! |
وأفقت من تعب القرى فإذا المدينة شارع قفر ونافذة تطل على السماء أفقت من سغب المدينة خائفا فإذا الهوى حجر على باب النساء وأفقت من وطني فكانت حمرة الأوقات مسدلة وكان الحزن متسعا لأن نبكي فيغلبنا النشيد وتسيل أغنية بشارعنا الجديد وأفقت من زمني فأيقظت الكرى وغسلت بالماء المهذب مقلتيك فسال ماء السيف بين شفاهنا والقبلة الأولى فأوغرنا صدور الطير كي تشدو مبخرة فنشعل قبلة أخرى على باب الهوى الشرقي . . هذا صباح واقف بالباب (هذا عاشق طفل يباغته الرفاق مضرجا بالشهوة الأولى) فيقطر من ملامحه حياء ناصع ويبوح باللون البهي ويرتقي شجر الفؤاد متعثرا بالجوع والحمى وخارطة البلاد وجه صباحي ، وأسئلة ، وصوت شاحب ، وأصابع سمر يلوثها المداد - ماذا سمعت اليوم ؟ - أغنية تقول : (ولي نجمة حينما لا تغيب تكلل صدر الفضاء الرحيب ) فحينا أراها تطوف الشمال وحينا تشق صباح الجنوب على البعد تبدو غناء شجيا لقلبي ، وريحانة من قريب سماوية في زمان الشقاء وأرضية في الزمان الخصيب يجاذبها الرمل حبل الشعاع وتشتاقها شرفات المغيب كنا على طرف المدينة نمنح الإصباح بهجتها ونرحل في سهوب الضوء ، نقتسم المرارة والرغيف الحر والتعب الشهي ما أجمل الفجر العصي ما أجمل الأطفال حين يهزهم فرح النبي هذا صباح آخر بالباب . عاشق بكر ينام معطرا بالريح مرتديا غموض الليل .. حين تفجر الرؤيا منامه فيهب نحو الله .. ويفز من فجر إلى فجر ونجمته أمامه ويزل عن قدم الطريق المر مبتهجا ويرسم حول خطوته علامة - ماذا قرأت اليوم ؟ - أغنية جديدة : (ما بال هذا النسر كم غنى غناء نابيا حتى ادلهم التيه وانكشفت من البيداء سوأتها فعاد يمص من ظمأ وريده كم من يد صبت على آثاره لحنا رماديا وكم بكر رأت يمناه قانية وشمت فيه رائحة بليدة وارته صهباء الرمال عن الرجال وطوقت بغبارها الذهبي هامته وجيده يا أشعثا عقر الطريق وشل بادرة الخصوبة بعدما. وهنت قوادمه وأضحى ورده غشا وعقته الطريدة قال الذي مسته نار الصالحين : إذا رأيت البدر مكتملا بأحداق النساء وقامت الجوزاء بين النخل سافرة تدور الأرض دورتها الجديدة .. .) الأوقـات ــ محمد الثبيتي |
ومضيتُ أبحثُ عن عيونِكِ خلفَ قضبان الحياهْ وتعربدُ الأحزان في صدري ضياعاً لستُ أعرفُ منتهاه وتذوبُ في ليل العواصفِ مهجتي ويظل ما عندي سجيناً في الشفاه والأرضُ تخنقُ صوتَ أقدامي فيصرخُ جُرحُها تحت الرمالْ وجدائل الأحلام تزحف خلف موج الليل بحاراً تصارعه الجبال والشوق لؤلؤةٌ تعانق صمتَ أيامي ويسقط ضوؤها خلف الظلالْ عيناك بحر النورِ يحملني إلى زمنٍ نقي القلبِ .. مجنون الخيال عيناك إبحارٌ وعودةُ غائبٍ عيناك توبةُ عابدٍ وقفتْ تصارعُ وحدها شبح الضلال مازال في قلبي سؤالْ .. كيف انتهتْ أحلامنا ؟ مازلتُ أبحثُ عن عيونك علَّني ألقاك فيها بالجواب مازلتُ رغم اليأسِ أعرفها وتعرفني ونحمل في جوانحنا عتابْ لو خانت الدنيا وخان الناسُ وابتعد الصحابْ عيناك أرضٌ لا تخونْ عيناك إيمانٌ وشكٌ حائرٌ عيناك نهر من جنونْ عيناك أزمانٌ وعمرٌ ليسَ مثل الناسِ شيئاً من سرابْ عيناك آلهةٌ وعشاقٌ وصبرٌ واغتراب عيناك بيتي عندما ضاقت بنا الدنيا وضاق بنا العذاب * ما زلتُ أبحثُ عن عيونك بيننا أملٌ وليدْ أنا شاطئٌ ألقتْ عليه جراحها أنا زورقُ الحلم البعيدْ أنا ليلةٌ حار الزمانُ بسحرها عمرُ الحياة يقاسُ بالزمن السعيدْ ولتسألي عينيك أين بريقها ؟ ستقول في ألمٍ توارى صار شيئاً من جليدْ .. وأظلُ أبحثُ عن عيونك خلف قضبان الحياهْ ويظل في قلبي سؤالٌ حائرٌ إن ثار في غضبٍ تحاصرهُ الشفاهْ كيف انتهت أحلامنا ؟ قد تخنق الأقدار يوماً حبنا وتفرق الأيام قهراً شملنا أو تعزف الأحزان لحناً من بقايا ... جرحنا ويمر عامٌ .. ربما عامان أزمان تسدُ طريقنا ويظل في عينيك موطننا القديمْ نلقي عليه متاعب الأسفار في زمنٍ عقيمْ عيناك موطننا القديم وإن غدت أيامنا ليلاً يطاردُ في ضياءْ سيظل في عينيك شيءٌ من رجاءْ أن يرجع الإنسانٌ إنساناً يُغطي العُرى يغسل نفسه يوماً ويرجع للنقاءْ عيناك موطننا القديمُ وإن غدونا كالضياعِ بلا وطن فيها عشقت العمر أحزاناً وأفراحاً ضياعاً أو سكنْ عيناك في شعري خلودٌ يعبرُ الآفاقَ ... يعصفُ بالزمنْ عيناك عندي بالزمانِ وقد غدوتُ .. بلا زمنْ فاروق جودية - عيناكِ أرضٌ لا تخون |
|
أكثر ما أريد التخلص منه في 2017 هو التفكير الزائد أريد التخلي عن تركيزي الذي يصل حد الإفراط أحيانا |
أكره الأصوات المرتفعة .. بداخلي حين تهم الأصوات بالارتفاع أسلبها إرادتها وأحيا أنا |
أحمد الله أن الكسل ليس ذنبا |
صديق الحيارى عمت مساء يا صاح هل أجد عندك ثلاث سجائر واحدة لك والثانية لي وثالثة لصاحبتي |
إن لظهرها رائحة الريحان |
لا شيء سوى البرد |
في أمنيات على بوابة السنة الجديدة كتب مظفر النواب : مرة أخرى على شباكنا تبكي ولا شيء سوى الريح وحبات من الثلج على القلب وحزن مثل أسواق العراق " |
محصلة هذا المساء وفحواه ليست واضحة , أو لم تتضح بعد .. هذا النوع من المساءات مألوف بالنسبة لي ربما يبدو كذلك .. |
حاولت التحايل على صديقي بحيث يقرضني بعضا من المال أنا لا أدري كيف يحافظ الآخرين على نقودهم :MonTaseR_134: |
رغم كسلي إلا أنني حين أراكِ يا سيّدة أفكاري أستطيع العدو بسرعة 8.5m/s آه لو شممت خدّكِ عليّ حينها أن أطير لأن جناحا سينبت في ضلعي |
http://www4.0zz0.com/2017/01/06/14/459969976.jpg , , أبعدَ أن تشرّبتُ شخصيتكِ يُمسِكُ غريباً بمعصمكِ إنّ رجلاً نبيلاً مثلي لا يمكن أن يتجاوز لحظةً كهذه أعدُكِ , بل أقسم لكِ أن كل شيءٍ سيعود إلى طبيعتهِ لم أرمِ المنديل , إن الشياطين تتقافز من صدري .. في طريقها إليكِ |
أنا لا أصدّقُ أنّ هذا الأحمر المشقوق فم بل وردةٌ مبتلةٌ حمراء من لحم ودم أكمامها شفتان خُذ روحي وعللني بشم إن الشفاه أُحبّها كم مرة قالت : نعم أمين نخلة |
أشعرُ أنّ بيني وبين أعمدة الإنارة شبهٌ كبير غير أنّ أعمدة الإنارة تتفوق عليّ في أشياء كثيرة من ضمن تلك الأشياء أنها ترسل الضوء بدون مقابل |
يقول نزار قباني : يا أكسل امرأةٍ .. تخطّ رسالةً يا أيتها الوهمُ الذي ما أشبَعَا.. أنا من هواكِ .. ومن بريدكِ مُتْعبٌ وأريدُ أن أنسى عذابكما معا.. لا تُتْعبي يدَكِ الرقيقةَ. إنني أخشى على البللور أن يتوجعا.. إني أريحُكِ من عناء رسائلٍ.. كانتْ نفاقاً كلُّها.. وتصنّعا الحرفُ في قلبي نزيفٌ دائمٌ والحرفُ عندكِ.. ما تعدّى الإصبعا |
تعالي على شكل حضن يا ناعسةَ الطّرف يا معسولة اللمى :eh_s(21): |
أُقسمُ لكِ أنني لا أجدُ شيئا ذا قيمة يمكنني الحديث عنه سوى عينيكِ |
أحمل في رأسي عقل مُسِن وأسير بعاطفة مراهق .. مدفوع بعنفوان الشباب أمضي بخطى ثابتة وواثقة نحو المنتهى يا أيّتها الأنا التي لا تنتسب إلا إليَّ لماذا فقدتُ شهيّتي تجاه الأشياء ؟ |
هي معنى جميل تجبُنُ ألفاظي عن تصويره لا قيمة للأبجديات طالما أنّها وُضِعت في رهان إداركها والإحاطة بها .. |
نزل بصديقي بلاء لا أعرف سببه ؛ بلاء يجعله يهذي دون مبالاة .. يساعده قاموس شتائمه إنه من أولئك الاشخاص الذين يحرصون على ألا يكشفوا ما بداخلهم للآخرين ؛ يكره الصراحة التي تتخذ شكلا من المواساة يحاكي الشفقة إنّ حزنه يتبدل في لحظة إلى غضب فإذا به يحاول خلق نزاع بيني وبينه ! لقد تناول منفضة السجائر وكاد أن يفلق رأسي لولا توسلاتي ! قال لي : أنا أعرف جيدًا أنك تحاول تمرير إهاناتك لي بعد أن تهندمها إن تلك الأدوات التي تستخدمها ضدي لا يمكن أن تنطلي على رجل مثلي صقلته الحياة بحلوها ومرّها ! اسمع يا صغيري , أنا أكبر منك سنا وأوسع خبرة لا تحاول التذاكي , إما أن تلزم الصمت أو أغرب عن وجهي الآن .. الآن بعد أن أفرغ شتائمه .. دفنتها في صدري وأخذت بعضي ومضيت.. |
خرجت من منزل ذلك المبتلى لا أدري إلى أين أتجه وفجأة وقعت عيني على قطة تحاول اجتياز الشارع إلى الجهة المقابلة , لقد دار في ذهني أسئلة عديدة عن الاسباب التي تدفع هذه القطة لاجتياز الشارع .. أعلم جيدا أن غريزتها هي من تدفعها وتحكم تصرفاتها بل إنني حين قارنتها بنفسي تيقنت تماما أنها تعرف ما تريد .. |
إنني أتمتع بحاسة شم خارقة تفوق تلك التي تتمتع بها الكلاب باستطاعتي شم أدهانكِ العطرية التي تملؤ جسدكِ من مسافة عبق |
التاسع من كانون الثاني 2017 الأجواء في الخارج رائعة ؛ درجة الحراراة العظمى 30 والصغرى 19 .. الطقس صاف مع وجود سحب من فترة لأخرى أما الأجواء بداخلي فهي أكثر برودة وصقيع .. |
حدثيني عن نفسكِ ، عن أشيائكِ عن هداياكِ ، عن فساتينكِ ، عن فرشاة أسنانكِ حدثيني عن أسراركِ ، حدثيني عن ثماركِ حدثيني عن اهتماماتكِ ، عن أولوياتكِ حدثيني عن عطوركِ المفضلة ، عن تنانيركِ القصيرة حدثيني عن أصابعكِ ، أحب حديث الأصابع حدثيني عن أساوركِ ، عن طلاء أظافركِ حدثيني عن أي شيء يتعلق بكِ ، أنا متعلق بكِ |
مسيحُ قلبي لم يُصلَب قد ارتفعت دقاته في رحيقِ القلبِ في النّسَمَهْ هذا دمي يتعالى سورُهُ وطناً فما توطّأهُ شِركٌ ولا اقتحَمَه لي إن تمرّد ليلي جُرحُ أغنيةٍ يُضيءُ قِندِيلُها في شِدّةِ العتمةْ مُدّي ليَ اللحنَ منقوصاً كعادتهِ لا بأسَ إنّ عيوني أكملت نغمَهْ لم أحتكِر قطّ عنقودَ المحبةِ لي لطالما امتدّ نبضي فيكِ واقتسمَهْ شاعر عماني |
| الساعة الآن 09:19 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا