؛




فكرياً.. !
+
نفسياً.. !

أحتاج إلى فترة لوحدي
أرجو فيها عدم الإهتمام
.
.
.

مع كمان بلا وتر

؛





نحن الذين صمدنا.. مراراً

ثابتون أيتها النجوم
.
.

؛





إن المقامات الحقيقة...
هي التي نضعها نحن لانفسنا بالأسلوب
.
.
.
يا الله!...
كيف لو كانت تُقاس المقامات ياسادتي بالصبر!
.
.

أنفخي على حرقة قلبكِ لوحدك


ولـ يزهر نبضكِ بكِ

؛





إنها رغبة عارمة
في الرجوع بالزمن
.
.
سطو الحنين

؛



في حين كنت أبحث عن طريقة...
لترتيب الذكرى في جُمل...

.
.
وجدت غالبيتها تقود عقلي إليه!
.
إن عيب القلب حين يُعصر يجحد
.
.
لكن العقول لاتفعل
هي لاتتقارع إلا بالفكرة!
ولا تفرقها الشدائد!

.
.
بما اني انفردت بنفسي
وعلى كل السبل
أبقى في كل الظرف
ممتنة لذلك الفكر المتقد
وتلك الأيام

؛





أعطي المساحة للاحبة
ليتصرفوا كما يشاؤون
.
.
لاتمارس سلطة ليست لك
.
كونك تحب شخصاً
لايعطيك حق تملكه
.
.
احاسيسنا مبصرة تماماً
لكن جمال المرء إهتمامه بشأنه
وأولى له ذلكـ.... ولا عيب
إن خُيل إلينا أن أحدهم جزء من شأننا
فـ المواقف كفيلة بردعنا
اللهم احفظهم ملىء عقلي...
واملأ قلبي رشداً
.
.
(اذهبوا فأنتم الطلقاء)
قالها من كان له الحق
في ضرب الأعناق لأسرى
ولو فعل لما أخطأ
ولكن الجميل آثر الصفح الجميل


فمن نحن؟
لنقيم الدنيا... على حُرّ!؟
وكلنا أحرار

اللهم صل وسلم على علم الهدى
نبينا وحبيبنا محمد