؛

هي المرأة

درب التبانة
مجرات مكتسية بالنجوم زاخرة بالكواكب واسرارها

ومن ذلكـ..!
''أكثر تعقيداً ''

هي حواء



،، ،،

؛

نحن نعيش على واقع برمتة عبارة عن ''خدعة!''كبيرة




،، ،،

؛

انا اسفة
ليس لأنني قاسية على نفسي
لكن أن كان هذا يؤذي احداً

بصدق اسفة

،، ،،

خبرتك ...؟!

على صمتك على هرجك،
على وصلك على هجرك،
على جنونك على عقلك،
على قربك على بعدك
شف كلك على بعضك
انا حبك...
من أمسك إلى يومك... على القادم انا حبك


،، ،،

؛

مساء الخير...
على سبيل الثرثرة
اريد ان احكي لكم الكثير
لكنني افقد نقطة البداية دائماً
لاتستغرب حين ترى إنسان صامتاً يميل '' للجلافة'' شخصاً وديعاً في حقيقتة
شخصاً محتشي صدره بالغرور وعينيه بالخيلاء أكثر الناس تواضعاً حين تقترب منه قليلاً

ربما الكثير داخلي من الحديث سيجرني '' للهذرفة'' العشوائية لذلكـ يمكنني ان اخبركم أنني أصمت ربما طول اليوم لأن لاشيء يستحق الحديث في نظري طالما وأنه روتيني من الأفضل ان امارس روتين الصمت وهو المحبب الي...
في الواقع الأشخاص '' المجانين والاذكياء الصامتون المحنكين '' قد تجدونني معهم أتجرد من كل عبء الصمت والبلادة في الحديث... اتجدد اكون إنسان تضحكة نسمة الهواء... ويجرني الفضول ناحية مافي جعبتهم.. حقيقة احب ان ارى الأشياء بسيطة جداً جداً احب أن تكون العظمة فقط لهدفي اما محيطي فتربكني وتثقل انفاسي فيه '' حكاية التكلف''
اممم ثم ماذا؟!...
لاشيء ابتسم الآن وانا أتخيل وجهي حين اقرأ بعد ان اضغط على ايقونة '' أعتمد المشاركة ''

ربما علي إتلاف هذه السطور المبعثرة لكن لن أفعل

لأن ذلكـ حقيقي... إحساس حالي بسيط مليء بالفرح وأن كان بلا سبب
لاشك جربتم الأمر يبدوا جنونياً أنا احب لحظاتي هذه


،، ،،

؛

اعزف لحن الحزن..



ثم اشرد في التجاعيد على وجه الإنتظار والأرق في عين النجم وانا التي ظننتني يوماً اتعس الخلق!!

فإذا بها حزينة الأرض من حجب الغيم للشروق...
وتصدع شق القمر من حزن العشاق
وانطلقت النجمات لتتفجر انتحاراً من ناطحات الفضاء
اتأمل واتامل!
فترتخي اناملي ليفلت فيقع منها قوس الكمان

مستغفراً لذنبه مذهولاً

ما أشهى حياتي حين يغمر مسامعي ذاك الصغير بضحكته على هيئة '' اغنية'' مترفة جداً أنا

وفي عينيه نور يملأني هُدى
فالتفت عن كل شيء إلية

،، ،،