|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-16-18, 06:18 PM | #7 | ||||||||||||||
| | ||||||||||||||
|
12-04-19, 04:13 PM | #8 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
انا وبسبب هذا الحصار قعدت سبع سنين دون زياره الاهل هناك.... ماذنب تعز الا انها قالت في وجه الجميع لا.نعم لاداخليه ولا خارجيه اضنك فهمتي مقصدي عزيزتي قبل شهرين او ثلاثه كنت هناك ورغم الحصار والقصف الا اني مكثت فيها طويلا اشعر بجزء مني يجذبني اليها إن قالت تعز نعم للجميع سيفك الحصار عنها هذا ما لامسته لك الله ياتعز | ||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
12-04-19, 06:31 PM | #9 | |||||||||
|
. صوتُ مبحوح وحلمُ مشنوق وتجمهرٌ محظور وخارطة ممزقة بِها ألف رقعة والعدد في مزاد ..! وعن تعز الكفاح : ستبقى صامدة مُمسكة بـ عُكاز الأمل لا لـ تتكئ عليه بل لـ تهش بهِ الذُل وتهزّ عرش الطغيان ستبقى اليمن كُلها صامدة ما دامت في الصدور أنفاس تتردد وسيكون خلاصها على يدِ شخص من بسطاء الناس ( بعد الله تعالى ) فـ لكِ الله يا جميلة ولـ نبضٍ صادقٍ مسموع . | |||||||||
|
12-04-19, 08:25 PM | #10 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
و تعز إحدى أشد جراحها غوراً!، ما تزال كلمات ذلك الطفل ترنُّ في أُذُني كلما نطقتُ إسمَ "تعز" : "لا تقبروناش" لكنهم فعلوا، قبروهُ قبلَ أن يَكبُر، قبلَ أن يَحلُم حتى!، و الجاني من؟! . . أوجَع الله كل من أوجع تعز و اليمن كافَّةً . . مساحة قلم . . تعز محاصرة نعم، لكنني أشهدُ بأن بها رِجال حَقٍ سينهض الوطن بأكمله -يوماً- مُتكئٌ على أكتافهم!. [لأن "تعز" لا يليقُ بها النسيان عُدتَ لتنتَشلها من أسفلِ أنقاضِ نصوصي، سرَّني أن أُحيَت من جديد] أنرت و أكثر. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
12-04-19, 08:28 PM | #11 | ||||||||||
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.... ارض اليمن تحمل قلوب نقيه ودين سمح نرجوا من الله ان يعمها السلام والعدل وان يبعد عنها كل شر اللهم آميين دمتي بحفظ الكريم...عبق . | ||||||||||
|
12-04-19, 08:47 PM | #12 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اليمن تفعَل، تُجهِضُنا واحداً تلوَ الآخر، تحتَ مُبرر "نموتُ ليحيا الوطن" لكن الوطن يُدفَن معنا غالباً . . مع ذلك فأنا أؤمن بأن أقدارُ الله گ الليلِ و النهار، تُظلم و تَكفَهِر اليوم، لكن ينتظرنا في آخرِ العُتمةِ لونُ فَجرٍ تزولُ بعدهُ ظلمةُ كل تلك السنين التي مرَّت. اعذريني . . لكن عادَتي التي ما زالت تُلازمني، أنني كثيرةُ الإسهابِ في كلِّ أمرٍ يخُصُّ الوَطن، ثم أن الحالُ بهِ -و الخالقُ- يوجعني!. أنرتِني يا نقية. | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||