..
اقترب يوم مولدي
مواليد مارس سكر الحياة
حضرتنا مارسية الهوى

العصبية: قلنا توبنا الى الله والحمد لله
رومانسية : جاري التحميل
جدا : تحتاج لدراسات
عموها بتصبح سليطة اللسان !
والا كنت بعثها لكل من عرضت عليهم خدماتي
في تعلم الرومانسية ويعطوني نظرة انقرضي
و بعثها للعركية اللي دائما تكسر مجاديفي !
وحطيت تحت جدا خط
يلا كثر خيرهم رفعوا معنوياتي بجدا !
المهم !
أنا التي قال عنها جبران :
سلاما على من يعرفون معنى الحب ولا يملكون حبيبا !
هنا تم رفع المعنويات بنجاح
لن أبعثها لأحد لانه سيتم نسف الجبهة بنجاح
لازم أخاف على مشاعري الرقيقة جداااا
هناك تساؤل بدأ يجول في البال !
هل معرفة الحب بحاجة لحبيب ؟!
لا أعتقد !!
فبحب الله نستشعر الحب
هو الذي خلق الكون بحب !
جاعلا منه أساس الوجود
هي الطبائع التي يكتسبها البشر تحرمه من أن يسود !!
اللهم ارزقني حبك وحب من ينفعني حبه عندك

ومع سيرة الحب
نقولكم بون نوي

..
اللهم صل وسلم على نبينا محمد .

..
أعظم النعم بالحياة راحة البال إن شعرب بها ، فأنت تملك كل شيء

..
نقول لأختي ماشية نفسر حلمي في عمي قوقل
ترد بلاش تمشي ما عنده غير التبشير بالزواج
قبل فترة حلمت بأني في مصر
وللمرة الثالثة أرى نفسي في هذا البلد في ظرف شهور
أشاهد نفس الحلم مع فرق هذه المرة لم أكن سائحة !
والأغرب شاهدت مظاهرة للأستاذة المتعاقدين في ساحة التحرير
واستغربت وقلت في نفسي مخليين المغرب
وجايين حتى لمصر يحتجوا على قرارات الحكومة
ورغم ذلك اختلفت مع شابين مصريين انتقدوا توجدهم
ودافعت عنهم مبررة تواجدهم بأن لكلمة الحق قوة
تلغي الحدود وربما صوتهم يفتح بوابة خير للجميع
لكن لم يقتنعوا بكلامي
ولانهي النقاش قلت : أنتم على صواب فمهما كان بلد الانسان سيء لن يشعر بالعز الا فيه !
وتركتهم ورحلت !

أما حلم الأسبوع الماضي
رأيت بشار الأسد وأمر مرافقيه بقتلي لاني تعرفت عليه
هربت وطلبت الحماية من رجل كبير في السن
مسك يدي ومشينا في الشارع كانت تمطر بغزارة
والغريب أن أحد مرافقيه كان يلاحقني
فجاة وجدته أمامنا حاملا مظلة فتحها
واعطاها لرجل الكبير لنحتمي بها من المطر !
وانتهى الحلم !

وللآن لم أفسر أي منهما !
المهم !
أنا متقوقعة في الواقع !
لكن المخلوقات وراي وراي في الأحلام

نبع الحنان غير موجودة
ماشية نعمل كأس اتاي من اجل تعديل المزاج
وأتمنى أن والدي ما يجيب سيرة المنتخب
لاني دخلته لليستة توبنا الى الله
ورغم ذلك لازمني أكوي عرق الوطنية من هذه الناحية
أول ميسمع النشيد الوطني يزدح زديح
اختي الصغيرة من بشرني باقصاء ايطاليا
وهي تضحك ضحكتها العجيبة مع قولها : واحييي
من صدمتي غنيت منحوسة بجد مش بنطق ولا عارفة ارد هههه
لانه بقيت اشجع الطاليان
رغم اني اول ما شجعتهم اخذوا كأس أوروبا
بعدها تذكرت تاتي فقلت بصوت مرتفع تاااااااتي
عوضنا على الله حبيبتي

كيف حالك وأنت في المنتصف ؟!
تريد الشيء ولا تريده !

..
مع المغاربة وقت الأزمات عمرك تموت بالفقصة
دائما عول تموت بالضحك
عليهم تعليقات تقتل
المهم !
إن لم يحقق نتيجة
كل جدران شوارع البيضاء في إنتظاره
أين ما مر سيجد أمام عينيه " القجع ارحل "
هناك جدران مازالت مزينة ب " مافيا القجع "
أما الآن هو قاب قوسين أو أدنى من الرحيل !

بعد ما شبعت ضحك
نقولكم بون نوي