|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-16-21, 06:16 PM | #2191 | |||||||||||||||
|
استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه ،،، | |||||||||||||||
|
02-17-21, 07:27 AM | #2192 | |||||||||||||||
|
صباح الإبداع ،،، والبداية من أين ؟؟؟ | |||||||||||||||
|
02-17-21, 07:30 AM | #2193 | |||||||||||||||
|
طالما نحن ليس لنا بداية ولا نهاية ،،، لكن خلونا نفتتح ببداية تفتح النفس | |||||||||||||||
|
02-17-21, 07:30 AM | #2194 | |||||||||||||||
| وعــن كثيــر البوح يكفي تختزلني فــي عبارة توحــي إنّي رغــم كــلّ البعثــرة جملـة مفيـــدة | |||||||||||||||
|
02-17-21, 07:38 AM | #2195 | |||||||||||||||
| وأنا أشهد هنا بيت فخر ويحق الصراحة الفخر هنا كثير من الجمل والكلام والأحاديث، تتلاشى وتتصاغر وتتضائل أمام قوة الحضور عند البعض التوهج كالنور اللي سرى في النفوس من الإطلالة الرائعة والذكر الطيب،، وجود يلغي الكثير من الحضور إذا كان الوجود يعني الندرة والتفرد " تختزلني"،، يعني الأصالة ، هنا الفخر إن الإطلالة والحضور كفيلة أن تسدل ستائر الأخريين ،، قد لا تأتي بكلام مرتب قد تلفظ كلمات تبدو ظاهريا غير مترابطة إلا أنها من معانيها وروعتها تكون الجملة المفيدة ،، تلك الجملة المفيدة لا العبرة بها كلمات تقولها بل قوة الشخصية والحضور الكفيلة حتى الفوضوي تعيد ترتيب أبجدياته ،، هنا الفخر للاخبار إن القليل منها سواء بالحضور بفترة زمنية وجيزة أو بذكرها يكفي ذلك أن يجعل للجمل معنى ذات فائدة ،، " جملة مفيدة": كناية عن قوة الحضور والذكر رغم إنكِ لا تختزلين في عبارة | |||||||||||||||
|
02-17-21, 07:54 AM | #2196 | |||||||||||||||
| حكاية مشهد الليل والشوارع خالية تلك الطرقات الموحشة تبحث عن من يؤنسها ويبدد وحشتها ،، فتلك الطرقات حُرمت من نور نهارها ،، من أُنس العابرين هدوء وظلام إلا من ضوء خافت تحت أعمدة الإنارة ترتجي صحبة ،، ترتجي قول فالليل للسهر ،، سهر من ؟؟؟ سهر المجروحين ،،، سهر المتألمين،،، سهر العشاق هنا الطرقات في القصيدة تبحث عن الُلث الأخير العاشقين ممن يقصون آهاتهم شعرا يعشقون بقايا ليل يستوقفه المحبين كي يغذونه مشاعرهم ،،، آهاتهم ،، يبثون الشوق والهيام ،،، ورغبات الحب وآماله ،،، تلك المحبة التي تعشق من غاب رفيقة الليل وطرقاته الموحشه وكأنها تجوب الأرض تبحث عن لهفتها وما لهفة العاشقة المحبة إلا عودة من تُحب ،،، تحكي قصة انتظارها للإنتظار وكأنها تقص على العمل جزاءه وجزءه ،،، فجزائها من جنس عملها الإنتظار للإنتظار تصبر ذاتهاا وتصحب الأنتظار ما شاء حتى لا يتسرب فقدان الأمل لها،، حتى تظل على أمل باكر وعقبه،، تنتظر إطلالة حبيب ،،، كأرض تنتظر وابل مطر ،،، تحكي كل يوم قصة الفقد حتى افتقدت ذاتهااا لم تعد تلك الشخصية هي،، وكأن الذات تاهت منها ذاتها من كثر ما تنتظر الغير " ذاك الحبيب" ،،، نست الناس حتى جاء دورها ،، فمن يسكنها يتصدر المشهد " صدارة المشهد " ويا وجع الصور والذكريات | |||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||