|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-19-21, 09:31 AM | #2833 | |||||||||||||||
| | |||||||||||||||
|
09-19-21, 09:35 AM | #2834 | |||||||||||||||
| كل رد في مدونة أديبنا خاطرة أدبية بنكهة مختلفة أسلوب رائع فكرة رئيسية مميزة تنبثق منها أفكار ثانوية صور بيانية وملامح بلاغية رائعة الملفت في المدونة صدرت يوم 13 سبتمبر حتى يوم 15 سبتمبر انتج أديبنا 61 نص أدبي من الطراز الفريد لو وزعت على أقسام الخواطر وإبداعات أقلام الأعضاء الحرية لوازت كما ردودها 61 موضوعا كُتبت بفن أدبي مميز | |||||||||||||||
|
09-19-21, 09:39 AM | #2835 | |||||||||||||||
| غيض من فيض مدونة أديبنا الفضل 10 همهمة حرف | |||||||||||||||
|
09-19-21, 09:40 AM | #2836 | |||||||||||||||
| وما : . كانت الخواطر والأشعار غير متنفس نذيع في صفحاتها ما أجبرنا الواقع على هضم الكلام ، كي : يكون الصمت ملاذا ننزوي فيه ، ولنجعل الدمع ينسكب حبرا على صفحات الدفاتر ، هي : مشاعر تتدفق بين أمل يرتجى ، وخوف يلامس جوانبه شيئا من اليأس ، الذي نحاول دفعه ، كي لا يكدر صفو الحياة ، فعلى قارب التفاؤل نمخر عباب الحياة ، وأمواج : الفتن والإبتلاءات تحرك ذاك القارب ذات اليمين ، وذات الشمال ، فما : كان هنالك طوق نجاة غير التشبث بالأمل، والتفويض ، والتسليم لله | |||||||||||||||
|
09-19-21, 09:48 AM | #2837 | |||||||||||||||
| وكم من تعابير كانت متنفس للقراء ،، تجذبهم وقت فراغهم لتجد من خلال التعابير راحة وحط رحال اليوم نصمت أمام روعة كلاماتها ومنعطفات مشاعرها طوق نجاة للباحث عن ما الجديد ؟ و أين الممتع المفيد ؟ غذاء عقل لفظ تراكيب صور و غذاء روح مشاعر متناقضة تنقلنا لبلدان وعوالم شتى واقع أو خيال جذابة رائعة همهمة حرف كانت كذلك | |||||||||||||||
|
09-19-21, 09:50 AM | #2838 | |||||||||||||||
| كم يرهقني سيل التساؤلات .. عن قلب يغمره التناقضات .. ومن ارتحال يعم المشاهدات .. فكم تخنقني لوعة الواقع .. وحياة يملأها نكد واضمحلال .. ونزوح نحو الويلات .. وما زلنا نفتش عن الأسباب .. وإن كانت شاهرة للعيان .. غير أنا نكابر بالعناد .. هي الأقدار التي فيها اختلاف .. على قدر من يتلقاها باستلام .. فمنهم ؛ متقبل صابر محتسب ومنهم ؛ متذمر شاك خوان والفرق بينهما ؛ فالأول : قلبه مع الله ، فكانت الثقة بربه له وجاء ، وأما الثاني : فقلبه مبتور حبله الموصل بالله ، فمن هنا نعرف المعادلة التي بها تقوم الحياة ، فلو : بلغ بنا الحال بأن نصل حبلا متينا مع الله لما كان الحزن والضيق قرين الحياة ، ولو تعاملنا مع الله تعامل الحبيب لحبيبه لما تعالت صيحات التذمر ، والقنوط ، والآهات ، ولو تعاملنا مع ما يحصل لنا من ابتلاءات على أنها رسائل من محبوبنا الذي لا ترتبط عطاياه بعواطف ، أو : ردات فعل لعطاياه _ حاشا لله _ لما كانت صورة التعامل مع الأحداث بهذا القتامة ! ولأصبحنا نتلذذ باستقبال أنواع الابتلاءات ، كونها تأتينا من عدل لا يظلم ، ورحيم قد سبقت رحمته غضبه ، وهذه : دعوة كي نراجع واقعنا وحالنا مع الله ، كي لا تكون علاقتنا مع الله مجرد طقوس ، وعادات تمارس منزوعة منها الروح ، فلو كنا نعبد الله على بصيرة ، واستشعار ، وخشوع لتغيرت معالم حياتنا ، والعجيب ممن يتسائل لماذا نحن نصلي ونقرأ القرآن و... ، ولكن لا نحس بما نقوم به ،؛ أو نرى أثره وآثاره ؟! وجوابه : لكون تلك العبادات قائمة على حركات الجسد منزوعة منها الروح من الخشوع والإستشعار بعظمة من قام له ذلك الجسد ، ومن : تقدم له تلك العبادات ، فخلقنا بذلك وجعلنا بيننا ، وبين الله بونا شاسعا أبعدنا عن الوصول إلى حضيرته لننال منه القبول ، والتلذذ بالعبادة ، وتلقي هدايا القدر بقلب صابر ، وراض ، ومحتسب . | |||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||