الكلمات الجميلة ..
هدايا بسيطة يبقى أثرها في القلوب للأبد !

كنت اشاهد مسلسل تاريخي ، حتى لو اختلف السيناريو وتم ادخال بعض الاحداث الغير حاصلة ،
ولكن يُدرك الشخص ان المسلمون كانوا ذو قوة ونفوذ وكان لهم هدف محدد وهو نشر الاسلام والشهادة
في سبيل الله حتى وصلت الفتوحات الاسلامية اغلب البقاع ورُفعت راية الاسلام ،
وكانت ستظل كذلك لولا الطمع والخيانات الداخلية فكان سقوط الدول الاسلامية بيدهم وليس بيد العدو !

صديقة لي لديها شهادة في علوم الحاسب والنظم والبرمجة .
ذكية وماهرة في مجالها ، بعد تخرجها اشغلت نفسها بالعديد من الدورات
والشهادات في مجال تخصصها ،
تُخبرني عن المواقع التي تطلب وظائف حينما تدخلها تجد الوظائف المطلوبة
غير مناسبة لمؤهلاتها وطموحها واقل من ذلك بكثير تتمثل اغلبها في مجال التسويق ..
ممكن البعض قد يقول المهم الوظيفة اياً كانت وهذا ليس بصحيح لانه حينها يعمل
الشخص دون شغف وطموح اذا كانت لم تناسب مؤهلاته وتخصصه ،،
الا في حالة واحدة وهي الاحتياج حينها لامفر من القبول ..

صباح الخير ..
ان لم تصنع السعادة لنفسك لن يصنعها لك الاخرون ..
اسعد نفسك بنفسك مهما كانت تقلبات الحياة فهي دار فناء واختبار !

موضوع التهنئة لي من قبل عطاء الجميلة ..
ذكرتني بكلمة " مبارك "
في الواقع والافتراضي/ حقيقة لم استطع قول او كتابة "مبروك "
لانها تُعني برك عليه وليس البركة والزيادة كما تُعني كلمة " مبارك "
لكن البشر اعتادوا على كلمة " مبروك " واصبحت الدارجة ،،
فلا حيلة لنا الا ان نتقبلها منهم لان نيتهم حسنة ..

وايضاً ضمير المخاطب " أنتِ "
محال اكتبها " أنتي "

وايضاً استخدام ياء المؤنث بدل الكسرة
في كلمة " أحبكِ " اشعر بغرابة في المعنى واختلال في الكلمة ..

لغتنا العربية جميلة جداً ومانعرفه ماهو الا نقطة من بحرها ،،

" تعال ...
‏احكي .. عن، طيشّ ، الصّبا ..
‏وأنا ، بحكي ..

‏ونطوّي ..
‏طريق البُعد .. مع ، سُوّره .

‏تعال ..
‏عن الشّقا، نهرّبْ ..
‏ونتصّبر ، على القسوة ..
‏و يمرّ، الوقت ..‏ما نشّعُرْ ..
اشكثر، انا ، مشتاق .؟! "