الاخ نعمة وايم نعمة ،

عتاب اخوي منه ،
رغم انها كلمات بسيطة ولكن اثرها عميق جداً ،
و قد تكون عادية جداً لكن الاهم هو مدى اثرها في النفس ،
مررت بفترة اصبحت امقت اشياء كثيرة حتى المحببة لدي ،
ومنها التصوير رغم حرصي ان تكون حياتي وامورها خاصة بي وباحبابي فقط ،
لست ممن أحب مشاركة الآخرين خصوصيات يومي وتفاصيله كما يفعل البعض ،
دار حوار بيننا بخصوص معرض الكتاب لانه تم دعوته له ،
وفجأة كانت جملة " أنتِ بخيلة "
استغربت وفكرت لم يطلبني امر يوم وبخلت عليه ، اي كان ،
فكانت الاستفهامات " لماذا ؟ وكيف ؟ ومتى ؟
قال : " سناب " بخلتي علي بمشاهدة تصويرك وكلماتك الجميلة ،
ابتسمت واخبرته ان لارغبة لي ولكن كم يُقال : " لاجل عين تكرم مدينة "
فكانت صورة رغم بساطتها ولكن كانت تعني لي الكثير ،
لاحرمني اياه واسعده الرب ورزقه الطمأنينة وراحة البال ..

يمكننا أن نشعر بالذين نحبهم
دون أن نراهم…
فقط عندما نكون صادقين في مشاعرنا!
لذلك من لا يأتِ من تلقاء قلبه!
أنت لست بحاجة إليه…
لأنه كلما كبر الحب في قلبك ،
تصبح خسارتك أعظم!

رغم تواجدي القصير والذي لم يكمل الشهرين ،
لكن عرفت هنا اقلام رائعة جداً ،
تمتلك رقي الحرف وابداع الكلم ،
وجدت منهم طيب الاثر والبصمة سواء تفاعل او حضور او تقييم ،
كان تواجدهم يبعث على تقديم الاجمل والافضل ،
لانني ادركت ان هناك قارئ ومتلقي تستفيد منه وتفيد ،
ان كان هناك تميز وابداع فــ حقيقة أنتم سر هذا التميز وتقديم الافضل ،
لانني وجدت منكم هنا كل رقي واحترام واخوة وألفة ،
سعدت بهذه الترقية ولكن سعادتي كانت أكبر حينما شاركني الاغلبية
هذه المناسبة وشعرت بمدى الترابط والأخوة هنا ،
اسعدكم الرب وجمعنا واياكم في اعالي الجنان !

" احساس اللحظة فقط "

ي جمآل الفخآمــه عليك ع كثر م شفت هاللون م جذبني إلآ عليك أنتِ غير ،،

حبيبتي أنتِ ورفيقة الحرف لسنوات ،
واثق انه بكِ يليق ايضاً واكثر ،
فلكِ من الفكر ورقي الحرف وجزالته الكثير ،
اسعدتِ القلب والروح بلطف كلماتك وتهنئتك النقية كــ روحكِ !
أحبكِ في الله ..

صباح المحبة والمودة !
صباح القلوب النقية التي اسعدتني ومازالت بكلمة لطيفة او احساس صادق .
او تهنئة أنيقة كـ ارواحكم ..
لاعدمت هذه الاخوة الطيبة والقلوب النقية ،
لكم محبتي في الله !

جرب أن تعطي الناس أحجامها المُناسبة ،
والعلاقات كذلك ، بلا إفراط في الود ولا تفريط ،
وحتى بالجهة المُقابلة لا تنتظر من أحدهم أن يعتبرك شيئًا أساسيًا إن لم يفعل هو ذلك ،
لا تزاحم أولويات الناس لأنها أحد أهم الأشياء التي لا تُطلب !