أحياناً كثيره يروق لكم الكذب ع أنفسكم
وتقتنعون بصدق تلك الكذبه
فقط لكي تسير الحياة
وهذا حالي من سنين عده
أجدتُ الكذب
والان ماعدت أميز
أصدقتُ كذبتِ
أم مازلت امثل اني صدقتها .

‏ورغم غزارة الشيب الذي قد شارف ع احتلال شعري بأكمله،
مازلت أتوسد حلم قديم في كل ليلة أعيشه لثانيه
واعيش شعوري فيه
كما كان في صباي بنفس رعشته وحماسه وحزنه
وكأن شعوري هو الوحيد المتعاطف معي
فلم يبخسني حق الشعور فيه
وإن كان من المستحيلات السبع .

هل يمكن للذنب أن يبكي؟
أن يطهر نفسه بنفسه؟
أن ينهار ويعلن للجميع
بأنه هو الذنب ذاته ؟

‏أعيش فترة لاأعلم السبب الحقيقي
لبلوغي الكم الهائل من هذا التوتر
وهذا التعب ومايقابله من أرق وصداع
لاأعلم هذا الغضب المسيطر علي
وكأن العالم بأكمله قد اخطئوا بحقي
ويجب الرد عليهم بتهجم دون إعتذر بعدها
وكأنه حق مستحق
اواجه من حولي
بتبلد مستفز ، واُستفز معهم.

السلام عليكم والرحمه
اشكر من عقب وعلق
وانا الآن ولله الحمد والمنه بخير الآن
لااراكم الله مكروه ولاضيقة بال

دمتم بخير .

‏.
عليه اللوم ودموع الهقاوي والسلام الحار
كثر ما كان في صدري حكي قاسي ولا قلته

بيفقدني.. وياكله الندم ، وبتوجعه الأفكار
وأنا جعل الله يقطعني ؛ إذا في يوم واصلته