|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-06-23, 06:46 AM | #1207 | ||||||||||||||
|
قَالَ رَسُولُ الله صل الله عليه وسلم لا يُؤمِنُ أحدُكم حتى أكونَ أحبَّ إليهِ من والدِه وولدِه والناسِ أجمعينَ الراوي : أنس بن مالك المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 15 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | ||||||||||||||
|
10-06-23, 06:47 AM | #1208 | ||||||||||||||
|
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن المقسطين عند الله على منابر من نور: الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا)). رواه مسلم. فيه: فضل العدل في جميع الأمور، وعظم ثواب فاعله. | ||||||||||||||
|
10-07-23, 03:27 AM | #1209 | |||||||||||||
| عن عبادة بن الصامت، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من تعار من الليل، فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، الحمد لله، وسبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا، استجيب له، فإن توضأ وصلى قبلت صلاته " البخاري: كتاب التهجد باب فضل من تعار من الليل فصلى (حديث رقم: 1154 ) | |||||||||||||
|
10-08-23, 05:28 AM | #1210 | |||||||||||||
| عن أبي سلمة؛ أن أبا هريرة حدثهم؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم: قنت بعد الركعة، في صلاة، شهرا. إذا قال "سمع الله لمن حمده" يقول في قنوته "اللهم! أنج الوليد بن الوليد. اللهم! نج سلمة بن هشام. اللهم! نج عياش بن أبي ربيعة. اللهم! نج المستضعفين من المؤمنين. اللهم! اشدد وطأتك على مضر. اللهم! اجعلها عليهم سنين كسني يوسف". مسلم : كتاب المساجد ومواضع الصلاة باب استحباب القنوت في جميع الصلاة، إذا نزلت بالمسلمين نازلة (حديث رقم: 1542 ) | |||||||||||||
|
10-08-23, 06:58 AM | #1211 | ||||||||||||||
| عن أبي هريرة أن رسول الله صل الله عليه وسلم قال: ((لا حسد إلا في اثنتين رجل علمه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار فسمعه جار له فقال ليتني أوتيت مثل ما أوتي فلان فعملت مثل ما يعمل، ورجل آتاه الله مالا فهو يهلكه في الحق فقال رجل ليتني أوتيت مثل ما أوتي فلان فعملت مثل ما يعمل)). رواه البخاري | ||||||||||||||
|
10-08-23, 06:59 AM | #1212 | ||||||||||||||
| عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: أن رسول الله صل الله عليه وسلم قال: ((قد أفلح من أسلم، ورزق كفافا، وقنعه الله بما آتاه)). رواه مسلم. الكفاف: ما كف عن السؤال مع القناعة. وفي الحديث: شرف هذه الحال على الفقر المسهي، والغنى المطغي. | ||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||