|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-09-21, 07:54 AM | #259 | ||||||||||||||
| قَالَ رَسُولُ الله صلّ الله عليه وسلم يَنْزِلُ ربُّنا تباركَ وتعالى كلَّ ليلةٍ إلى السماءِ الدنيا حينَ يَبْقَى ثُلُثُ الليلِ الآخرِ ، يقولُ : من يَدعوني فأَستجيبُ لهُ من يَسْأَلُنِي فأُعْطِيهِ ، من يَستغفرني فأَغْفِرُ لهُ . الراوي : أبو هريرة المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 1145 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | ||||||||||||||
|
02-10-21, 09:20 AM | #260 | ||||||||||||||
| قَالَ رَسُولُ الله صلّ الله عليه وسلم لا حسدَ إلا على اثنتينِ : رجلٌ آتاه اللهُ الكتابَ وقام به آناءَ الليلِ ورجلٌ أعطاه اللهُ مالًا فهو يتصدَّقُ به آناءَ الليلِ والنهارِ الراوي : عبدالله بن عمر المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 5025 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | ||||||||||||||
|
02-12-21, 09:14 AM | #261 | ||||||||||||||
| كان صلّ الله عليه وسلم يُحبُّ المطر ويستبشر به ويفرح لنزوله ويكشف عن جسده ليصيب من بركاته. عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : ( أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَطَرٌ ، قَالَ : فَحَسَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَوْبَهُ حَتَّى أَصَابَهُ مِنْ الْمَطَرِ . فَقُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! لِمَ صَنَعْتَ هَذَا ؟ قَالَ : لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى ) رواه مسلم | ||||||||||||||
|
02-17-21, 08:09 AM | #262 | ||||||||||||||
| عنْ أبي هريرةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صل الله عليه وسلم: ((إنَّ الله لا ينْظُرُ إِلَى أَجْسَامِكُمْ، ولا إِلى صُوَرِكمْ، وَلَكن ينْظُرُ إلى قُلُوبِكمْ)) رواه مسلم | ||||||||||||||
|
02-23-21, 12:42 PM | #263 | ||||||||||||||
|
قال رسول الله صل الله عليه وسلم : إذا سألتم الله فسلوه الفردوس؛ فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة، وفوقه عرش الرحمن، ومنه تفجر أنهار الجنة..... صحيح البخاري | ||||||||||||||
|
02-23-21, 12:53 PM | #264 | ||||||||||
| "عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" هذا الحديث أصل في الأخوة الإيمانية، ولها ضابطان: الأول: أن يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وهذا هو العدل الواجب. والثاني: أن يحب لأخيه أكثر من نفسه، وهذا هو الإيثار، وهو مندوب في الأمور الدنيوية. | ||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||