|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-21-19, 09:20 PM | #7 | ||||||||||||
مَشَـآــآــآعِـر~شَـآــآــآعِـر
| الشاعره الكبيرة وهج ابيات راقية كرقيك عزيزتي ماشاء الله عليك مبدعه بمعنى الكلمة بشوق للقادم الاجمل تحية طيبة لك اختي | ||||||||||||
|
06-21-19, 11:56 PM | #8 | |||||||||||||||
|
وبين تردد وأمل ورغبة في البعد نقف مع الأستفهام الإستنكاري حيث " الوهج " بين اشتعال و انطفاء وتتسائلين أمعقول أني لا زلت أكتب !!! الغريب أن لا تكوني حيث تسطر الكلمات أناقة العبارات عذبة فخمة رغم عذابها ،،، مكاني محفوظ و عودتي لن تطول مخرج بعيد عن غرض القصيدة الرائعة أنتِ كبيرة دوم بالقرب والبعد أنتِ كذلك وصوتكِ يرتد تلقائيا وقربكِ مطلب وغاية 🌷 | |||||||||||||||
|
06-22-19, 10:24 AM | #9 | ||||||||||||||
| المبدعه وهج صح لسانك على هذه الابيات والابداع المنقطع النظير تمكنتي رسم هذه اللوحه الابداعيه بـ إتقان بانتظار جديدك ولك تحياتي | ||||||||||||||
|
06-22-19, 11:46 PM | #10 | |||||||||||
| الله الله ي وهج كل مره اقول هذا النص أجمل ويجي النص اللي بعد أجمل من الأول ما شاء الله تبارك الله ابيات ثريه زاخره متفرده عاطره وعامره كل الشكر لك ولحرفك الأخاذ لقلبك كل السعادة . | |||||||||||
|
06-23-19, 12:34 PM | #11 | |||||||||||||||
| " الوهج " وبقايا نار خمدت وخلفت رمادا بعد الاحتراق ’ وكم تحرق النار رجل واطيها ’ وكم تختبر معادن ’ فتصقل وتذيب ’ كما هي معادن البشر تماما، " حفنة رماد " هي خلاصة احتراق مشاعر ’ بها حالة عامة ’ وهناك تخصيص ’ وكم برعتِ في سكب آهات البشر بقصة بشر ’ تمثلت بكِ ولم تقف عند حدود عتبات مشاعر شاعرتها ’’ قصيدة تستفسر ((بليه)) حيث الاستنكار انعكس على كل أبيات القصيدة ’ استفهام يعرف الإجابات ليستنكرها ’ ليفضح جريمتها ’ ليستغرب " بليه " لماذا لا يكون الجزاء من جنس العمل ’ " ليه " ولماذا لا نقابل بالمثل ’ و " ليه " تاخذنا الحياة بمسير وفجأة نرجع ما نمل ’ كل ذلك اشتعالا ينطفأ ليعيد أمل الاشتعال من جديد، | |||||||||||||||
|
06-23-19, 12:36 PM | #12 | |||||||||||||||
| ((العنوان)) رماد الانطفاء بعد ذروة الاشتعال ’ استسلام المشاعر بعد قمة استعار المشاعر ’ بعد قمة العطاء ’ قصة الخذلان ’ تخلف " حفنة رماد " فبعد أن تخمد النار من أي مادة تشعلها ’ تصبح رمادا هشا خفيفا قابل للتناثر والتطاير والاندثار ’ فتبقى مجرد حفنة لا شيء سواها ’ لكن هنا " الوهج " تعني المشاعر بعد استنزافها ’ بعد التضحيات والعطاء ’ عندما لا تحكم بمنطق العدل ’ عندما يكتنفها جور الأخذ دون ارتداده ’ هنا فقط تصبح المشاعر كتلك الحفنة من الرماد ’ وكأنها تلفظ أنفاسها الأخيرة ’ تصل لرمقها الأخير ’ فقد بلغ الجهد ذروته ’ حتى تلاشت الألوان ’ وبقى ذاك الرماد يعيث فسادا بأبجدية اللون ’ ما هي إلا مشاعر ’ ما هي إلا أحاسيس انطفأت بعد الاشتعال ’ وكم راق لي العنوان ’ بكلمة واحدة تجسدت معاني كثيرة ’ وللرماد قصص مع نار خلفته ’ لكني ألمح بين ثنايا القصيدة نار متوقدة تحت ركام ذاك الرماد ’’ حينها سنقص قصته’ ولنا عبرة في البيت الثاني ’ بشطره الأول ’ فهناك ركام من رماد ,,, رائعة أنتِ يا " الوهج " بكل حالاتك ’’ | |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||