منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree40Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-26-19, 05:53 PM   #1
سعود .

الصورة الرمزية سعود .

آخر زيارة »  اليوم (03:06 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي أطهر ذنوبي .



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتشرف في طرح روايتي التي ترددت قليلاً في نشرها
أتمنى أن تلاقي استحسان الجميع .

قبل السؤال
(روايتي فيها من الواقع الخيالي
ومن الخيال الواقعي )


وشكراً .


 


رد مع اقتباس
قديم 06-26-19, 06:00 PM   #2
وضحى

الصورة الرمزية وضحى

آخر زيارة »  05-24-21 (04:10 PM)
المكان »  في عالمي
الهوايه »  اكتشاف العالم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



هلا سعود أف أثرك مو سهل روايه
يلا في انتظار ابداعك ونتشوق لأقراتها ً ًوسوف تبحر معك في الخيال


 


رد مع اقتباس
قديم 06-26-19, 06:00 PM   #3
سعود .

الصورة الرمزية سعود .

آخر زيارة »  اليوم (03:06 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




الجزء الأول


مذكرات عام٢٠٠٥
ارتشف من قهوته الصباحية في بلكونة غرفته الخاصة وهو يراقب اشراقة الشمس التي باتت تأسره كثيراً والهواء اللطيف الذي يشرح صدره
وبيده دفتر مذكرات خاله الذي يحبه أكثر من أبيه
وهو يذم عادات عائلته التي أبعدت خاله عنهم
فقد أصبح مثل خاله استأجر منزلاً بعيداً عنهم
وللمرة الخامسة يعيد ما كتبه خاله في دفتره الشخصي والذي وقع بيده صدفة عندما أرسلته والدته مع عاملات منزلهم لتنظيف بيت خاله وتهويته ولحسن المصادفة لم يكن متفرغ أحداً غيره استغرب كثيراً عندما أتت إليه العاملة بالدفتر الأسود
اخذه وشده ما كتب عليه
ذنبي الطاهر
بدأ بقراءته بشغف وهو يقرأ من خلالها تصرفات خاله المكتئبة
فهو دكتوره النفسي !!
والجميع يتجنب الحديث عن ماضي خاله
بدأ يقرأ ذكريات خاله عله يستدل على طريقة لشفائه
هي ..!!
ذا ت العيون الجوزية
التي تشع منها الحياة ، متفائلة بحياة جديدة .
عُقد نكاحنا بسبب عادات عائلية قديمة
كانت تفاصيلها المميتة بسببهم
قتلوا فرحة الزواج الأول لدي ولديها
قبل خمسة عشر عاماً
كانت في سن الثامنة عشر من عمرها عندما تزوجت بها رغماً عني فقط ألحت علي عائلتي بسبب عادات متوارثة وقد أصريت على رفضي فانا لا أحب من يفرض رأيه علي وسبب خفي آخر أني مغرم بأخرى
ولكن شاء القدر أن أتزوج بها وأنا أتذكر كيف كنت في اجتماع عائلي وقد امتلاء المجلس بأعمامي وأبناء عمومتي ترحيباً بصديق لعمي الذي أتى من بلدة أخرى
وقبل شرب القهوة أنزل صديق عمي فنجانه
(عادة عند طلب حاجة )
وقال : أتيتك طالب القرب منكم فأنت عزيز علي ويشرفني أن أطلب يد ابنتك لابني
وقتها انشرح صدري فقد أُزيلت العقبة من أمامي
ولكن فرحتي لم تدم إلا ثواني وأنا اسمع عمي يقول: أتشرف بذلك ولكن لم يعد لي ابنة للزواج فابنتي لابن عمها _وهو يشير إلي بفخر_
ابتسمت حينها ولا اعلم لما رغم رفضي
حينها قال صديق عمي: وابن عمها أحق بها أنا لم أكن أريد سوى تشريفي بنسب عائلتكم
وتصافحوا وبدأ الجميع يهنئون عمي ويباركون لي
كانت من أطول الساعات عندي وكأن عمي شعر بذلك عندما طلب من الجميع الذهاب للعشاء بقيت وحدي في المجلس استرجع تفاصيل ما حصل
وبدأ هاتفي بالرنين المتكرر وبقية أهلي يباركون لي
لم يكن لدي وقت للتفكير فقد كنت مزحوماً بتبريكات وتجهيزات العرس
التي أحصرت بها إن لم يكن لأجلها لأجل عمي الذي بمقام والدي .
وتم الزواج
وتم زواج من أحب بآخر فقد صارحتها أنه يصعب علي الزواج منها ويصعب علي أن تنتظرني
تم كل شيء وفق للعادات والتي تكفل بها أهلي لعلمهم لعدم اكتراثي بالموضوع
لم أكن أعلم كم أنا أناني !
وكم كنتُ ذو قلب بارد غير مبالي بمشاعر من حولي !
فمنذ اليوم الأول صارحتها بأن قلبي ملكاً لغيرها
وأن لا تنتظر مني شيئاً سأقوم بواجباتي المفروضة علي
كزوج وإني لا أطالبها سوى بالصمت
وأن يبقى اتفاقنا أو اتفاقي سراً لا يعلم به أحد من عائلتنا
انتظرتُ منها رداً على كلامي
صُدمتُ بردت فعلها فقد ابتسمت وهي تقول لا تخف فأنا أعلم أنك مجبور بي
وأعلم انك تريد فتاة أخرى
:وكيف رضيتي بي وأنتِ تعلمين كل هذا
: النصيب
أغضبني برودة أعصابها فكيف بعد كل هذا تقبل بي وتقبل أن تهدم قصة حب كانت ستنتهي بزواج .
مرت أشهر عدة كنا على نفس الاتفاق
أدركت بعد هذه الأشهر أنها بريئة وطفولية أحياناً
ولكنها طيبة جداً كنت أحياناً افتعل مشكلة وكانت تعتذر مني
رغم أن لا خطأ لها في ذلك
كنت أشعر بالذنب وأنا أرى محاولاتها في إنجاح زواجنا وان يكون في منعطف آخر ولكني كنت دائماً أخيب ظنها
أتذكر في أحد الأيام عدتُ متأخراً وجدت البيت على غير عادته
وقد بان لي أنه احتفال لأمر ما
تنهدت بتعب فأنا لا أريد ان أكسر فرحتها ولكن لا أريد الاحتفال معها
عندما دخلت وجدتها نائمة وهي تنتظرني وضح لي ذلك فلم تزيل زينتها والأكل موجود على الطاولة شكرت الله كثيراً إني لن أكلف نفسي عناء المجاملة
فهي تخنقني كثيراً وعناء تأنيب الضمير !
اطفئت الشموع ورأيت على الكعك عبارة كل عام وأنت بخير
أيعقل هذا يوم ميلاي!!
أخرجتُ هويتي الشخصية وفعلاً كان يوم ميلادي
نهرت نفسي وأنا أغطي الأطعمة كيف لي أن أفكر في عناء قضاء
قليل من الوقت معها وهي تعبت لأجل الاحتفال بي !!
أذكر وقتها كان نومي مزعجاً وأنا أفكر كيف سأقابلها صباحاً
هل اعتذر ؟ أم اتصرف وكأن شيئاً لم يكن؟
وإن اعتذرت ربما أعطيها أملاً في حياتها معي
كنت أفكر كيف أجعلها تطلب الطلاق مني
كي أُزيح عقبة عتب الأهل والاحراج من عمي
....
في مكان آخر
كان الجميع ينتظر خبر حملها وكنتُ دائماً محاط بهذا السؤال
بات ككيف الحال
واذكر أن أكثر شيء حطمني عندما أتى إلي عمي وصارحني إن لم تكن ابنته تنجب فيحق لي الزواج بأخرى
علماً أن زواجي لم يكمل سنتين بعد
ولم يكن يعلم بجرم فعلي !!
بعد شهرين
بشرنا دكتور الحي والذي كان صديق لي أن زوجتي حامل
كانت مشاعري وقتها متعاكسة لم أكن أتوقع أن خبراً كهذا
سيفجر لدي مشاعر أخرى لا أعلمها
كنت ما بين السعيد والحزين
كيف بعد إنجاب طفلي سنتطلق وكيف اسمح لطفلي بالعيش بعيداً عني
انتشر الخبر والجميع في أوج سعادته
وهي كانت سعيدة جداً فمنذ تلقيها الخبر وهي تجهز غرفة المولود
لا أكذبكم أني أحياناً أريد الفرح معها وأن أشاركها تجهيزات المولود
ولكن كان غضبي أكبر !
فقد ذهبت من أحب لآخر
بعد تسعة أشهر أتت طفلتي علمت بولادتها وأنا خارج البلدة لم اتعنى الاتصال بها
ولم أكلف نفسي العودة والاطمئنان عليها وعلى ذاك الكائن اللطيف
بعد أسبوع عدتُ من سفري
وذهبت لها في منزل عمي وقد عاتبني قليلاً
لعدم عودتي مبكراً
اختلقت أعذاراً واهية ولم يزيد عمي علي بالعتب رغم نظراته الغير مصدقة لما قلته
طلبت من عمي افساح طريق لي لرؤيتهما
ذهبت إلى الغرفة التي أشار إليها عمي
طرقت الباب ودخلت
كنت خائفاً من رؤية ابنتي ولا أعلم لما
سلمت ببرود وهي ردت ببرود أقل مني ونظراتي على الكائن النائم في السرير الصغير بجانبها
ذهبت إليها وحملتها كم كانت صغيرة خشيت أن أأذيها فأنزلتها على السرير
بدأ بيننا حوار معظمه عن تسمية الطفلة رغم أنها كانت تسألني عن حالي
وكأنها كانت تنتظر مني تعامل آخر بعد إنجابها لطفلتي
لن تغيب عن مخيلتي كيف كانت نظرة الخيبة التي اكتستها
عندما رأت أني كما كنت سابقاً
شعرتُ بتنهيدتها وانا اودعها وأعدها أني سأزورها قريباً
أخرجت ما في جيبي من نقود وأعطيتها
وطقم الذهب هدية لها كما هي العادة
رأيت سعادتها بالهدية وانا أتذكر أني لم أهدها منذ زواجنا هديه !
ويخطر في بالي سؤالها
كيف كان ردها عندما يسألها الجميع ماذا أهداكِ زوجك
كم كنت أحمق كيف لي لم أفكر في ذلك
وأنا لا أعلم كم مرة تعرضت للإحراج من ذلك السؤال
طرت لي فكرة بدت كمجنونة أن أذهب لشراء أطقم أخرى وأقدمها كهدية لها تكفيراً عن تلك الأشهر
ولكن لا أريد أن أعطيها أملاً في الحياة معي
بعد شهر كاملاً وعدة أيام
عادت للبيت بضيف جديد سيسكن معنا
لم تكن حياتي معها تغيرت بعد إنجاب طفلتي فقد كنت كالسابق أقضي معظم وقتي
خارج المنزل ولكن الذي تغير أن عند عودتي هناك من يشغلني عن عتابي لنفسي
وأن هناك من يشغلها عني قليلاً فهي لم تتغير كثيراً ولكن الأمومة جعلتها أكثر نضجاً ولكن لم يغير من محاولتها في تغيير مسار زواجنا شيئاً
وأنا كما أنا أقف بعيداً أُوقع على فشل محاولاتها بسخريه .
مرت سنتين وانا مكتظ ما بين تأنيب الضمير والغضب
وهي ما بين الإصرار رغم الفشل والخذلان
قبل النهاية بيومين
دار بيني وبينها نقاش صارم فقد علِمت بطلاق من أحب
وجهت سيل أسئلة لي
هل ستعود إليها؟
هل ستتركني؟ وتترك ابنتك
وأنا في صمت يزيد من غضبها أكثر وكم كنت أريد إغضابها
فلتخرج بعضاً من ألمها الذي سببته لها خلال تلك السنتين
سمعتُ ولأول مرة صراخها وغضبها
سمعت صوتها عالياً للمرة الأولى
سمعت ظلمي
سمعتُ أنانيتي ووحشية قلبي
سمعتها حقاً
بدت طفلتي بالبكاء عندها وكأنها صحت من نوبة جنون أراها لأول مرة
وأخذت ابنتي وتركتني في مكاني
لم أكن أعلم أنه حديثها الأخير وأنه لقائي ما قبل الأخير معها


 

رد مع اقتباس
قديم 06-26-19, 06:52 PM   #4
سعود .

الصورة الرمزية سعود .

آخر زيارة »  اليوم (03:06 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الجزء الثاني
في تلك الليلة لم ينم أحد منا سوى طفلتنا بعد أن هدأ روعها
عند الصباح خرجت كعادتي لعملي ولكن لطلب أذن للسماح لي بعدم حضوري
وعندما وافق المدير عدتُ إلى المنزل وجدتها تتناول الإفطار
جلست بجوارها وقد هدأت عما كانت عليه بالأمس قد بدا لي ذلك
من نبرة صوتها الهادئ وهي ترد السلام
أخبرتها أني أريد اصطحابهما لنزهة طوال اليوم
رأيت ابتسامتها وهذا مانتظرته عندما أخبرتها
استعدت في نشاط وفرحه رأيتها بعينيها كلما وقع نظري عليها
استعدينا للخروج ولم نكن نعلم أنه الخروج الأخير
لم أعلم بعدها أي شيء سوى ابتسامتها وهي تنظر بالخلف لابنتنا
وحدث كل شيء فجأة
بعد شهر كامل عدت لوعيي لم أتذكر حينها أحداث الماضي
كانت غرفتي لا تخلو من عائلتي وأصدقائي ولكن كنت أشعر بغرابة ما
لا أعلم لما
بدأ التدليك الطبيعي لقدميي وبعد أسبوعين بدأت أمشي بخطوات متعثرة
بواسطة عكاز مساعد .
بدأت بعد شهر بالمشي دون عكاز وبدأ الصداع يشتد علي
وبدت لي مشاهد لا أعلم ماهي تتوالى علي
وفي يوم جديد وقبل مجيء عائلتي
شعرتُ بضيق شديد في قلبي وصداع
وبعدها بساعات بدت المشاهد تتوالى ولكن بصورة أوضح
بدأت بالصراخ وأنا اسأل عن زوجتي وابنتي
اكتظ المكان بالممرضات وبدأوا بحقني بإبرة مهدئ
لم أشعر بعدها بشيء
استيقظت لا أعلم بأي وقت
رأيت الطبيب يقرأ في أوراق المعاينة
طلبت منه أن يخبرني بما حدث
أخبرني بالحادث الذي أصابني قبل شهرين
وإني فقدت الذاكرة مؤقتاً
صمت قليلاً
وأخبرني بصوت حزين عن وفاة زوجتي و طفلتي
ألتزمت الصمت وأنا اسمع كلماته عن الصبر
لا أعلم متى خرج
بعد وقت ليس بطويل أتوا عائلتي وكأن الطبيب أخبرهم أني استعدت ذاكرتي وإني
علمت ما حدث لزوجتي وابنتي
بدأوا بحديث السلام المعتاد والسؤال عن الحال
وسردوا أحاديث عدة هروباً من حديثي
وأنا في صمت غير مصدق لما حدث
ولكن نظرة عمي الحزينة كانت تخبرني بصدق وفاتهما
ومع ذلك لم أبكي ولوقت طويل بدأت استوعب ما حصل
بدأت أراقب حديثهم
ولا أعلم هل التي توفت غريبة عنهم أم أنهم نسوهما
قاطعت حديث من كان بجواري
كيف لقتلة مثلكم بالاستمتاع هكذا
كيف لقتلة مثلكم بالارتياح
نظرت لعمي بغضب
كيف لك بمصافحة قاتل ابنتك
لم يكن ردهم على صراخي وغضبي سوى
مناداة الطبيب لحقني بإبرة أخرى
لا أعلم أهو خوفاً علي من نوبة الصراخ
أم أنهم لا يريدون ان اخبرهم بحقيقتهم
خرجت من المستشفى
ولم يُفتح الموضوع إلى وقتي الحالي
وأنا بقيت بعيداً عنهم
بقيت بذكرياتي تلك
وارتياحي أنها ذهبت دون أن اطلب العفو منها
فلأبقى بذنبي الطاهر
ولأبقى مقيداً به
لأني لا أعلم أتلك الراحلة
غفرت لي أم لا ؟
ولتبقى حبيبتي التي تطلقت بعيدة عني
فذنبي أكبر من أفرح بها
كزوجة لي .
والقيد سيبقى موثق برقبتي
مالم اقطعه ))
أغلق دفتر خاله وهو يستعيد ذكرى خبر وفاة خاله الصادمة
والذي دخل المصح بعد وفاة زوجته وابنته بعد عام واحد .
فقد كان سعيداً جداً أنه سيمسك حالة خاله المرضية فهو دكتور نفسي
ولم يكن يعلم أنه سيكون سبب في هلاك خاله
فقد رأى خاله بعد سنوات وشعره المبعثر ونظراته التي طالت عليه
وطيف ابتسامة لاح في وجهه وهو يقول
: ألست ابن اختي تركي
صوته أعادني للوراء عندما كنا في العيد وكان هو من يصطحبنا لدكان الحي
ويتجاذب معهم أحاديث عده جميعها مضحكه
اقترب من خاله ومد يده لمصافحته وقد شده
كيف باتت أظافره مجروحة محاطه بدماء
تبادلا أطراف الحديث قليلاً
بعد عدت لقاءات مع خالي بدأت أتعرف عليه أكثر
كان سعيد بقربي منه وكأنه يشعره بالأمان
لا أعلم لما عائلتي تتجنب الحديث عنه
ودائماً تردد على أسماعنا أن خالنا قد توفي
اذكر مقتطفات ضبابية لصغر سني
أذكر أنه طعن جدتي
ومرة سكب الماء الحار على عاملة لولا لطف الله ومن ثم تدخل خالي الاكبر لاحترقت العاملة كانت تبكي بخوف وخالي يضحك بشدة
وصفع أمي مرة مشاهد عدة كانت مشاكله وهو كشخصه بات مخيفاً للجميع
اجتمعت العائلة على رأي واحد وهو
(أن يودعونه بمصح نفسي)


 

رد مع اقتباس
قديم 06-26-19, 09:48 PM   #5
مساحة قلم

الصورة الرمزية مساحة قلم

آخر زيارة »  04-02-24 (05:20 AM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تسلسل احداث جميل
اعذر مروري البسيط كنت احب ان اتحدث في التفاصيل
يختم ل3ايام


 
جووودjood likes this.


رد مع اقتباس
قديم 06-26-19, 09:52 PM   #6
مرجانة

الصورة الرمزية مرجانة
~ رونق التوليب ~

آخر زيارة »  يوم أمس (04:00 AM)
المكان »  في ثنايا أحرفي
الهوايه »  قراءةُ النثرِ ، و كتابتُه .
اللهُمَّ برَحمَتِكَ .. أعِنّا .
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تلبسني السكون حينَ انتهيت ..

سعود ..
أنتَ مدهش !

رائعة جداً و قد عشتُ كل حرف
سرد جميل سلسل لا يشوبه لحظة ملل

هل هناكَ بقية ؟!..
فلو كان ، أنا بالانتظار ..

أبدعت بحق
قلم حاذق يستحق التقدير

دمتَ بسعادة


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 09:47 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا