"البيضة"
وهي أن يكون هناك شخصان بجهتان مختلفتان عليهما تصويب الكرة نحو اللاعبين،
وعدد من اللاعبين بالوسط،
يجب على اللاعبين أن يتجنبوا أن تصيبهم الكرة الصغيرة التي يتم رميهم بها ومن تصيبه خاسر،
وآخر من يصمد حتى النهاية هو الفائز.

غير الكيرم والمونوبولي،
أتذكر في لعبة كنا نلعبها بالحجار أيضاً لكن نسيت اسمها،
وهي أن ترمي حجر ثم تحرك اخر ثم تعود لالتقاط الحجر الاول قبل أن يسقط على الأرض.

أيضاً لعبة جنة ونار،
وهي تعتمد على سرعة الركض.

أما عن كرة القدم ،
لعبتها مرتين،
مرة في المدرسة،
و مرة مع أخي، طبعاً كرهتها بسببه 🙃،
كان يتعمد أن يركلها بشدة نحوي حتى تصل لرأسي،
لا بأس،
كان بعدها يرشيني ببعضِ الحلوى حتى لا أبكي و يُعاقب 😂.

بالنسبة لسؤالك:
2- ما أكثر شيء تتذكره في طفولتك فيجعلك تبتسم ابتسامة كبيرة ؟.
جميع لحظاتي مع أخي،
مثلاً عندما كنا نُصِر على الذهاب مع والدي لعمله بالجامعة عصراً ثم ما أن نصل حتى نطلب منه المال ونذهب للحديقة مشياً نلعب هناك ثم نعود،
من هذا كله أتذكر أن هناك لعبة كنتُ أخافُ منها،
وهي عبارة عن عدة كراسي ترفعك لفوق ثم تنزلك،
كنتُ أكرهها جداً،
لكن أخي المكار ذات يوم أجبرني على الصعود بها وحدي،
صعدت إليها وأنا أبكي 😅،
وكنت كلما بدأت بالصعود قليلاً أبدأ بالصراخ "نزلونيي" 😂.

3- لو أغمضت عينيك وعادت بك الايام لأعوام سابقة أو مرحلة في حياتك... ماذا كنت ستتمنى أن تغير بها؟
لن أُغيِّر شيئاً،
لكنني كنتُ سأُحاول أن أستمتع بكل لحظة لي مع كل من غادروني اليوم،
سواءً غادروا الحياة أو أخذهم الغياب قسراً أو بإرادتهم.

أسئلتك أيقظت ذكريات أتمنى والله أن تعود،
فقط لأن الكراسي -مثلاً- حول المائدة لم يكن بها أي كرسيٍ شاغر،
لكنها اليوم ينقصها ثلاثة.

دمت بخير.