|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-21-19, 12:38 PM | #469 | ||||||||||||||||
| طائر بحرف [ر] راتب | ||||||||||||||||
|
10-21-19, 12:47 PM | #470 | ||||||||||||||||
| فرح .. حزن .. ندم .. غيره .. سعآده .. شقآء .. حقد ..ألم .. أنتظآر .. شووق .. حنآن .. كره .. حب .. جفآء .. صدوود .. قهرر .. وله .. فرآغ .. جمود .. آمل .. دلع .. عشق .. آرق .. فرآق .. آمآن .. | ||||||||||||||||
|
10-21-19, 12:50 PM | #471 | ||||||||||||||||
| مصَيبْه آنَ نجَريً/ خلفَ منُ يتركَنآ , كآرَثهْ آنُ تصبَحُ آحآسيَسنآ لعبَه بينُ آيديَهمُ ! فآجَعهُ آنَ نسلمُ عوآطفنآ لمَنُ يهَملهَآ , هَنآ فقط / يتسآوىً آلصمتُ معَ آلألمَ .. ! | ||||||||||||||||
|
10-21-19, 12:52 PM | #472 | ||||||||||||||||
| يَ حوَآء ! لآ تتضآيقيَ إنَ قيلَ عنک نآقصة آلعقل ! ... فعآطفتک : آلتي تطغىَ علىَ تصرفآتک كُل أبنآء آدَم يحتآج إليههآ .. | ||||||||||||||||
|
10-21-19, 12:53 PM | #473 | ||||||||||||||||
| من لآيعرف شخصيتي لآيحق له الحكم على تصرفآتي ! . ومن لايستطيع ان يقدرني , لآيتوقع مني اي تقدير | ||||||||||||||||
|
10-21-19, 12:56 PM | #474 | ||||||||||||||||
| هذي القصة سمعتها وقرأتها بأول دخولي للإنترنتوبصراحة تأثرت فيها هي كانت باللهجة اللبنانية ( قصة شاب فى اول عمره ) شاب باول عمره عرف انة مريض و ما عاد بقيله اقل من شهر حتى يودع الحياه اصيب بحاله احباط و ياس و صار كل يوم يتمشى و يجول فى شوارع المدينة و ما يحكى مع حدا راسو بالارض و عيون غرانين بالدموع ينطر حتى تغيب الشمس و يرجع على غرفتة يعد الثوانى حتى يطلع فجر جديد و بيوم من الايام كان مارئ ادام مكتبة لمح صبية عم بتبيع الكتب انعجب فيها و صار قلبه يدق بسرعة دخل المكتبة نقا كتاب قرب لعندا ليحكى معا و يدفع حق الكتاب و لما وصل لحدا اتصبر ما عادت الكلمات تطلع من تمو عيونة بعيونها مدهوش مسحور ببتسمتها دفع حق الكتاب و فل حس ان الفرحه رجعت لقلبة و راح على البيت ناطر يطلع فجر جديد حتى يرجع على المكتبة و باليوم التانى رجع راح و اخد الكتاب تانى و قرب لحدا و كمان مرا حس بجمالها سيطر علية و ما قدر حتى بقلها مرحبا دفع حق الكتاب و غادر المكتبة و بقى على هالحاله كل يوم يشترى كتاب حتى صارت الخزينة مليانة كتب من دون حتى ما يقراهم و كل يوم كان عم يتمنى انه يحكيها و يقلها قد اية هوى بيحبا و فاجاة لاحظت الصبية ان هالشاب ما عاد يمرؤ على المكتبة فسالت عنه و عرفت غنيته و راحت لعندة دقت على الباب فتحتلا امه لابسة اسود و الحزن بعيونها رقدت الصبية و قالتلها ( غدرنا بنكون سوا ) لو فتح و لو مرا كتاب من ها الكتب كان عرف قد اد اية بحبه بكل كلمة كتبتا قد اية كنت بحب نكون سوا و اقله بحبك و حيات من بدونك ما بتسوى ( لية لية اللى بنحبون ما بيكونو ايلنا ) | ||||||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||