03-08-20, 01:28 PM
| #217 | ||||||||||||||
  
| 
حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَـيهِ تَوَكَّـلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظـيم.
| ||||||||||||||
| |
|
03-08-20, 05:32 PM
| #218 | |||||||||||||
  روح خآوآهآ الشموخ
|
سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم ..'
| |||||||||||||
| |
|
03-08-20, 06:16 PM
| #219 | ||||||||||||||
|
اللهم اغفر لي ولوالدي ....... | ||||||||||||||
| |
|
03-09-20, 06:41 AM
| #220 | ||||||||||||||
   
|
مَهما قُلدّت مِن الأوسمَة، ونِلت مِن الشَّهادات، وعُينت مِن المَناصب، لا شَيء أذكُر كَان كَلذة خَتم القُرآن، لا شَيء يُعادل حَشرجة آخر آيَة يَشهد بهَا قَلبك: مَع الكِرام السَّفرة البَررة ! أعرف أنْ الطَّريق -بِنظرك- طَويل، والأشغال تَنتهبُك مَن كُل صوّب؛ لكِن على طُول قَائمة نَجاحاتِك، لا فَرحة مُمتَدة .. كَفرحة خَتم القرآن؛ لأنَّه -والله - فِي الحُزن .. سَلوى، وفي الحَيرة .. دَليل، وفي الضَّلال .. مَأوى وهِداية .. فكَم مَرة انسَابت تلكَ الآيات مِن يَنبُوع حفظِك فِي لحظةٍ لم تكُن تظُن أن شيئًا سيمتَص هَذا الشُّعور .. فَفعل القُرآن! لذَا لا تَزدري جُهدك .. ولا يقعُدك تَعبك .. فالأيام تَمضي .. وغدًا يُحمد القوم السرى .. ولعمري مَا ألذه مِن سَرى كان قِنديلُه القُرآن! | ||||||||||||||
| |
|
03-10-20, 08:22 AM
| #221 | |||||||||
  
| قال تعالى : اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿٣٥﴾ سورة النور  | |||||||||
| |
|
03-10-20, 09:05 AM
| #222 | ||||||||||||||
|
نحن للأسف نتعامل مع الله بالفوائد؟! لا نستغفر إلا للرزق أو طلب الولد أو غيره، ولا نقرأ القرآن إلا للإستشفاء، ولا نردد "لا حول ولا قوة إلا بالله" إلا لتفريج الهم. ونغفل عن السبب الأعظم للعبادة والذكر ” لترضى “. تعاملنا مع الله مربوط بالنفع الدنيوي في الغالب ! (( ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين )) "وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب ..." قدّمَ القربَ على الإجابة .. لأن فرَحَ المؤمنِ بقُربِ ربِّه منه، أعظمُ من إجابةِ دعائه.... | ||||||||||||||
| |
