اثناء تصفحي
شفت فيديو قديييم

مغبر من الآخر
لفرقة قطرية قديمة
"فرقة الجسرة"


وغناء إن يحرمونا


المهم


واللي

ولا حول كلمات الأغنية
ومركز بس
في ماهية الفيديو كليب
كنت وقتها فعلا بذي الوضع


والفيديو كليب ماله علاقة نهائيا نهائيا
بالكلمات



المهم من ضمن لقطاته
دخول فندق شيراتون الدوحة
وركوب اللفت " الأصنصير"

والذهاب للأدوار العلوية ثم النزول

مش عارفه سر الأصنصير


المهم
لفت نظري

فندق الشيراتون كان التصوير قديم جدا

وقارنته بما هو عليه الشيراتون اليوم


ادركت أن هناك مصممين مع تطاول الزمن وقدمه
تظل بصمتهم ثابتة

مثل القصور الغربية تأخذ طابع جمالي أكبر مع التقادم
وما ننسى دور الترميم والصيانة

،،،

الشيراتون لم يتغير
والفن المعماري به لا زال جميل كشراع وسط البحر
ومن الداخل جماليته لا زالت متواجدة
وازداد جمالا باللوحات الجدارية

،،،

المهم نرجع للكليب

اللي تنوع
من الفندق
إلى
البحر

إلى الوقوف بجوار أشجار النخيل
مع الالات الموسيقية
والشمس ساطعة
والكورال واحد يمين والآخر يسار



كليب ماله علاقة ببعض مشتت أن صح التعبير

بس
برئ جدا

عند كليبات اليوم

وآخرها

لو كنت أنا الكتاب ........

وألا بلا سيرة الكتب

والقط السيامي





وما فيه مشكلة من دخول كليب إن يحرمونا
القصور
أو
الأكواخ

أو
دور القصب

بس

الكليب الثاني



قرن حامي " الحبة الواحدة من الفلفل الحار"



و
وزع أقين

خروج اضطراري

ولي عودة بإذن الله
مع
المجاز
والاستعارة والكناية
،،
راعين الدار
16

سررت بذي الصحبة
اللي تدخل كل مكان رائع


،،،
ألقاكم على سعادة


##

صباااح الورد
،،،

اليوم سعيدة جدا بعودة
قيثارتنا الراقية


والله قيثارة لها وحشة كبيرة


عسانا من نفقد وجودج يا قيثارتنا الجميلة

الحمد لله قبل ما أقطع المتعة يا مسلم

النايفة هون والله نور المكان



بعد الحين فلانة رومانسية ما أقدر أقول إلا كلام يناسب طبعها

يسعدني هذا المرور دوم

اليوم ناوية أكمل علم البيان وعارفة وقتي
غالبني معاكم
لكن
خلونا نشوف شكثر رح يجود به الوقت علينا


،،،