|
:: تنويه :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-14-23, 09:56 PM | #1531 | ||||||||||||
| أعرف وحدة عندها خمسة و مو مطلقة و الله يكرمكم جوتيها نفس جوتي المطلقات على قول خواتنا اللبنانيات ( الاسكربيني ) | ||||||||||||
|
01-15-23, 03:45 PM | #1532 | ||||||||||||
| | ||||||||||||
|
01-15-23, 03:59 PM | #1533 | ||||||||||||
|
أحياناً الهراء يوقظني من النوم و الشتاء يعشق اللحاف لا يرحم من لا يملك لحافاً للمواجهة للدفاع عن جِلدِه لصيانة مساماته من اختراق الهواء المجهول الهوية من أي أتى ؟! كم جسم و شجرة و تربة و مستنقع و جبل و حائط مرّ بهم كم ورقة و ريشة و سراب علقوا بك كم علقة استجارت بك - يا هوى - لتقطِن في فجوة أو ثغرة على سطح أملس تجعّد من خوف أم من برد الليلة القاسي هاتِ اللحاف المثقوب الممزق من الأرق المنسوج من خيط الساعة الثانية عشرة إلا عِشرة لقد أنقصتُ من عمركَ الفاني اثني عشر لتؤمن بأنكَ لم تعُد مُكرَه بل لم تمرّ بكَ - أصلاً - تلك الفكرة الأمر كله نَكِرة هذا الليل المُهمَل يجهل ما عليه أن يَفعل إذا هاجمه الحنين بأي ركن يلوذ و بأي غطاء يحتمي لم يعد اللحاف يحتوي ( جسم ) القصة ! و تباً لهذا الهراء ! | ||||||||||||
|
01-15-23, 10:18 PM | #1534 | ||||||||||||
| كلما تأملت في هذا المشهد تذكرت ليلتنا الأخيرة قضيتها و أنا أتأمل القمر الذي هبط من علوه و توسد ذراعي كان نائما كالقتيل الذي أرهقته صراعاته اليومية مع الحياة كان كالصبي بين يدي الذي أنجبني من قلبه تحيرت حين أخبرني باسمه ، كيف سأناديه ! | ||||||||||||
|
01-16-23, 06:38 AM | #1535 | ||||||||||||
|
لقد فكرت كثيراً أن أوقف نفسي قبل أن يوقفني الآخرين الانسحاب ليس هروباً السفر ليس هروباً الخوف ليس جُبناً إنه من الحكمة إن لم نجد باباً أن نصنع باباً أن نبدأ بثَقب الجدار - أي جدار - حتى لو كان هذا الجدار إنساناً آخر أو فكرة مسيطرة أو أمراً مؤرقاً إصنع ثقوبك على شكل باب يفتحه قرار حتى لو انهار الجدار إنك ليس مهرباً و لست مفراً و لست محط إعجاب أو أنظار لتعتقد أنك تسكن برجاً حرِّك قدميك إنكَ على الأرض مثلهم تماماً الذي يشكل الفرق هو أن رأسكَ حيث يجب بينما البعض لا يدركون أنهم يفكرون بإقدامهم ! ، ، صباح مثير جداً مثير لدرجة أني استيقظت على عادتي اليومية و أنا أريد أن أكتب ! على غير عادتي ! بينما ما أود فعله في الحقيقة أريد أن تنهار يدَيّ على راحتيك و تقبض على أصابعي قبل أن تتهشم تلملمها قبل أن تضيع مني قبل أن تهاجر بها الرعشة إلى خيبة أخرى فلا تجد سوى مقبض باب بارد و مقود سيارة و أبواب لا تفضي إليك و أنا التي تسعى في هذه الحياة و كأن الله لم يخلق غيرك ! أنا لا أرى أحداً إلا الله ثم أنت ! فهل أنت الجدار ؟ الفكرة المسيطرة ! الأمر المؤرق ؟!! تعال لأنتصر بكَ على نفسي و لنحطم الجدار معاً و لا أفكر بعدها بلعبة الوجوه و الأبواب ! صباح الحافّة ! | ||||||||||||
|
01-16-23, 06:45 AM | #1536 | ||||||||||||
|
تقول النايفة : لو تدرون وش سواة الفقد براعيه مابكى حيٍّ …. على حيّ غايب | ||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||