من مدونة الأخ الشاعر


رضا التركي




أحسنت

و لامست وتراً

أوديت

يعني لو الواحد بلاوي الدنيا معششه براسه

هالبنت تخليه يضحك و يسخسخ بعد

فديتش يا حلوة بس تعرفين دكتور شاطر يشلع بحنية و لا يشلع قلبي مع الضرس

للتقيمات اللزيزة وقت مستقطع


بس خل احتسي الشاي و اخلص كم شغلة

همس

إذا انتي صيفي طول السنة

أنا طول السنة سرّايات هههه


***سهيل***

و جميع أوقاتك سعيدة شاعرنا

عـزف ~


يُرهقنِي فأرهقه

قلبٌ بقلب !

ممتنة لمرورك يا عزف .

النايفة

أحس لو مسحت أخون . الله يجبر خواطرنا

رايق

أراهن على أن جدتك بالغة الأناقة و الشياكة .

صافية

الزين عندك و حواليك و احنا نلحق الزين لباب مدونته

نجمة

الله على عبق الماضي ، و الله اني تمنيت أطوف بالمكان معاج و تقوليلي هذي غرفة فلان و هني يسوون كذا و هني تقعد فلانة و تلعب فلانة
أيام حلوة - أكيد -

الدكتورة - و ما أدرىك ما الدكتورة

في زيارتي الثانية للدوحة زرت المتحف الإسلامي بموقعه الفريد الرائع على البحر
و المرافقين لي هواهم سوق ما يخلص حشاكم و مكرمين الله يذكرهم بالخير كني ساحبه غنم معاي و ناطرين بس أخلص عشان يروحون السوق

لازم أروح مرة ثانية خصوصا قاعة الزل ( السجاد ) طار قلبي على التفاصيل

أنا جوك و انت جوي و الهوى مدري شيسوي


شطــــرنج

مرحبا بك و بأفلاك الفكر و عناقيد العنب

( بيان ) هذي بنت روحي طاريها يحرك شجوني


ب د ر

ما أحب السهر لأنه يخرب نظامي الفوضوي أصلاً

ارتواء

عاد سوقكم أصلي و حبيته و لي ذكرى فيه
كان في محل يبيع اكسسوارات قديمة و مستعملة و بعضها أثري تحسين لابسته كليوبترا أو شجرة الدر
المهم و أنا أقلب في الخواتم لقيت خاتم كبر صحن الاستكانة
يعني ألبسه و أحط استكانة الشاي فوقه و أمزج عليها ههه
كنت باشتريه بس ربعي استلموني و مسخروني
و تحسفت بعدين اني ما شريته صار بخاطري
و من يومها استكانتي ما لها صحن ( دراما صح )


أوديت

إذا ضرس عقلك مشلوع احتمال الحب يتسلط على أذونك و تسمعين أصوات ما لها وجود

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 1 والزوار 6)
‏EVE



يا الله حيهم

وينكم يا قوم الزوار

منذ زمن لم أراكم هنا

أو عن الحلال و الحرام أجد مندوب واحد عنكم كأنه دازينه استطلاع قبل الحضور

لا شيء يستحق تبديد الوقت هنا

لكن مرآكم يجلب المسرة

خصوصا و أنكم لا تكلفونني سوى فنجان حرف بلا سكر أو كوب شاي مخدر

أنرتم المكان يا زوار النهار

تخيل











كيف تكون مشتبهاً به دون سابقة تصِم جبينك






و تعاقَب و الدليل مشهد في فيلم !





من ذكريات المراهقة التي أضحك عليها الآن

و أستذكرها مع الماما طول الله لنا بعمرها



ولدت أختي الكبيرة
و طبيعي انهالت على منزلنا باقات الورد


جيت و أخذت وردة حمرا

و قعدت بزاوية بعيدة عند الدريشة

و أقطف بتلات الوردة بتلة بتلة و أقول بقلبي ( بيحبني ما بيحبنيش )

متأثرة بنجلاء فتحي

و فجأة وجدتني محاصَرة بنظرات الشك

: منو هذا ؟! شلون عطاج وردة ؟ وين شفتيه ؟

طاخ



طراخ



و




كان قلبي لسة باللفة

لا يعرف حب و لا غرام

بس كنت أحب الورد


بل أعشق الورد

و أدري إنه الورد يعني ( حب )


و الحب بس ذكر و أنثى ؟

بس رجل و امرأة ؟

شاب و فتاة ؟!!



يمّه

ما أحب أحد

بس أقلد الفلم !


: الله يلعن الأفلام و اللي يشوفها !


قلت بقلبي : كلنا نشوف أفلام حتى انتي !

المهم


تم مصادرة الوردة و تم دعسها و سحقها بقدم حافية


عاد لما حبينا


ما احتجنا وردة نسألها



حبينا و اتحبينا : على قول ميادة الحناوي !


تهاوشنا و اتصالحنا و تفارقنا و رجعنا و و افترقنا و ضعنا و صار اللي صار


و أمي من يومها كرهت الورد و سيرة الحب


كله من نجلاء فتحي


أو مني


أو من أخوي اللي حب و لا حد سمى عليه


أمي لا تؤمن بالحب


لا قبل الزواج

و لا بعد الزواج

أمي تؤمن أن الحب يأتي بعد الموت


بعد أن مات حبيبها


فاضت أنهار حبها بالبكاء و الحسرة .



هي تعتبر أن الحب ضعف و انكسار


أمي لا يهزمها شعور


أمي المدرسة التي أعدّها جدّي


لتنجب رجالاً فقط !