05-20-24, 02:18 PM | #2533 | ||||||||||||
|
اخاف اقول يزعلون بعض الناس ف ما نقول احسن يلا نشوفكم شي يوم | ||||||||||||
|
05-20-24, 04:33 PM | #2534 | ||||||||||||
|
الغياب الفراق الابتعاد كلها فرص سانحة لاختبار نفسك و معرفة حجم قدراتك و صبرك عن الأشياء .. لا صبرك عليها اتفق الأغلبية أن غياب المنتدى بيّن لهم أهميته و حجم الوقت الذي يستهلكه منهم في التواصل الفكري أو الروحي هنا لكن كانت فرصة جيدة لتخليص بعض الأمور العالقة هناك .. في الواقع الذي بعضه أشبه بالافتراضي !! هناك أسماء توارد ذكرها بين سطور الفكر و التأمل و التذكر .. أبرزها فلانه و فلانة و فلان و فلان أما علّان فهو غائب منذ مدة .. ويشغل مساحة ثابتة لا تنقص في غياب المسك القصير و الخاطف .. اكتشفت شيئا يخص المنتدى عبر صفحة أخرى .. أيضا اكتشفت موقعاً يحتفظ بكل مواضيع الأعضاء تحت اسمه في منتدى لا حياة فيه .. و لا يكلف نفسه عناء ذكر المصادر يبدو أنه يعاني من شيء ما !! اكتشفت أن ارتباطي ببعض الأشخاص هنا ارتباط فكري و روحي .. لا علاقة له بالمسك .. و لا بوجوده أو غيابه و قد احتلوا مربعاً في ذاكرتي الخاصة تمتد لما بعد النهاية .. أي نهاية ؟ لا أعلم .. ربما نهايتي أنا !! تجرني هذه الفكرة لاستذكار أسماء محفور بعضها بالقلب و بعضها بالذاكرة ربما هم هنا تحت أسماء أخرى مستعارة المهم كانت وقفة خاطفة للجميع شكرا لسعادة المدير المهندس أحمد على جهوده الدائمة للمحافظة على هذا الصرح لكم الشكر الإدارة الموقرة و المراقبين الأعزاء | ||||||||||||
|
05-21-24, 10:41 PM | #2535 | ||||||||||||
|
مستعدة ؟! نعم مستعدة منذ أعوام .. و لا زال المفتاح مختبئا في رأسي بين فكرة و فكرة أو ربما مندسّ تحت ذكرى أو متوارٍ في ملامح صورة لكني جداً مستعدة للخسارات التي فاتَني أن أحظى بها و لاستنهاض الخطوات المتثاقلة بعد فقد أثر العابر على سبيل العودة مستعدة لمصافحة أولى .. كأن لم تغرق تلك الراحة في حيائها مستعدة للحدث العظيم الذي فقد بريقه دون أن تستوي له الأرض أرض ضرب عليها اليأس أطنابه | ||||||||||||
|
05-21-24, 11:21 PM | #2536 | ||||||||||||
|
النايفة سألتني سؤال يخرّع : وين نشوفكم إذا غاب المسك ؟! تدرين يا النايفة إني أحس إنه الفقد بالموت أهون على الإنسان من فقد الحي و لجهة غير معلومة خصوصا الناس اللي تتجاوز روابطك بهم روابط القرابة أو الصداقة الرابط الروحي و النفسي بين الأشخاص يجعل مهمة الصبر شاقه في حالة الفقد المفاجئ في دهاليز الحياة تطري علي سالفة أم سافر ولدها للدراسة و فُقِدت آثاره نهائيا و في بلد مثل أمريكا يمنح الشخص حق تغيير هويته كاملة دون أن يترك عليه دليلا ظلت الأم كالتائهة في هالحياة حتى توفاها الله و الصدفة لعبت دورها في لقاء شخص من نفس البلد بهذا الشخص في أحد الولايات و يعمل في محل هالكلام بعد عشرات السنين و ثصرح الشاب انه كان يتابع اخبار اهله لكن من بعيد ليش الله أعلم فلما سألتيني هالسؤال تزاحم في ذاكرتي عشرات من المعرفات و الأسماء اللي ارتبطت بهم روحيا و فكريا غبنا في دهاليز العالم الافتراضي و لا زالت آثار بعضهم محفورة في ذاكرة العقل و القلب و بما أن أثرك يا نايفة عميق و على حقبتين افتراضيتين فيحق لكِ ما قد لا يحق لغيرك دائما تراودني مقولة محمود درويش : أعدّي لي الأرض كي أستريح أرض الواقع هنا هي الراحة التي تتوسمها أرواحنا المتآلفة سنلتقي .. بإذن الله | ||||||||||||
|
05-21-24, 11:33 PM | #2537 | ||||||||||||
|
الجادل ظ¢ظ*ظ،ظ¨ تعرفين الطفل اللي يواعده أبوه بشي و الأبو ينسى أو ينشغل ؟ أنا هالطفل و أنا أبوه كذا مره أواعد نفسي بلقاء مرتقب و أهِمّ أفكر بالترتيب لذلك لكن تسبقنا المشيئة أما عن الشغف فيكفيني قول الشاعر و ما حب الديار شغفن قلبي و لكن حب من سكن الديارا ليش احب هالديرة زود عن غيرها و يمكن غيرها أكثر تميز بس في هالديرة أكو وحده مع اني ما شفتها بس احس اني لمحتها بسوق واقف أو كانت تتمشى عالكورنيش أو يمكن ذيك اللي كانت تطلب قهوتها بكافيه نسيت اسمه كانت عيوني توزع ابتساماتها على بنات الدوحة يمكن شفتيني و قلتي : حمدلله و الشكر هاذي شفيها !! هههههه ترى هاذي آنا ع فكرة قاعدة أحن و انا ما اطيق الحنة أبي أعيّد بالدوحة للحين ما تبلورت الفكرة ادعيلي تتبلور و تصير | ||||||||||||
|
05-21-24, 11:39 PM | #2538 | ||||||||||||
|
أنا قليلة الكلام بس مع اللي أحبه أنصحه ياخذ حبتين مسكن للصداع أو إذا بتعرف أو تعرفين إذا آنا أحبكم ، كم الكلام يعطيكم (هِنت ) طبعا هالكلام ينطبق بالنسبة لي بالواقع فقط بس بالافتراض هذرتي بالمدونة تدل على إني أحوبكم كلَّكوم | ||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||