فاقدة أمل. حياتي و بوصلة التنمر الموجّهة


فديت نقطتها و همزتها

وحشتينا

شفت

لوهلة

كنت على وشك الانفجار


لكن


هونت




حلو إنه الواحد يسيطر على نفسه و مخه

و يضرب الدنيا بحائط اللامبالاة






المهم



آنا متأكدة إنّ .. بس بعمل نفسي شاكّه


و أعيش يومي وفق ما يناسبني


و ليس وفق ما يجب !

الساحر


أمخمخها و أرجع


أورلينا

ظ£ حته وحدة !!
من وين اجيب رواتبهم هههه

انا و النايفة محتاجين إعادة ضبط و تحديث و برمجة
زهايمرنا اختياري و ودنا أحد يستنسخنا للطوارئ

يعني ستاند باي في اوقات المزاج المفخخ

أمل.
قاتل الله قاطع الطريق و الكلام

وصلني ( جعل ) مدري جعل ايش ما عرفت

الجادل

الفكرة في عقولنا مثل اليرقات
لها حين تغادر وًتحلق

اوتار الامل

صباح الجُمعة و الجَمعة

صباح الأمل.

و دام في نقطة يعني مو أي أمل

أملنا و أمل حياتي بتاعة المسك

أمل و نقطتها لها سالفة

طبعا هي ما تحتاج وصف و لا شرح و لا دعاية

وضوحها خلاها مثل الشمس

وين ما تروح تنوّر و مرات من زود الإنارة تشعلل المكان

عاد شنو يصير، يقومون يفصلون عنها قابس العضوية

و يضطرونها لأن تحتال للدخول من جديد

و لأنها شمس فتعود مؤكدة أنها أمل .. أنها شمس

مرة تزيد مسافة

مرة تحط نقطة

لو علي كنت رسمتلها فوق الهمزة تاج و فوق عصاية اللام لمبة ال اي دي اللي ما تحترق

يمكن تضعف بسبب قسوة هذه الحياة لكن نورها ما ينطفي

أكذب لو أقول إني أحبها

لأنه هالشعور مفروغ منه

مو في الواقع نقول فلانة أخت دنيا

أمل. أخت و رفيجة عزيزة و غالية بس افتراضية

و الافتراض في زماننا صارت مساحته أقوى و أكثر من الواقع

أذكر إنه بعد توقيف معرفها أمل رجعت بأمل و نقطة

كانت مثل الشامة

أو النيشان

أو الندبة من بعد معركة

و الندب لا تشوهنا

لكنها وسام ذكرى لحدث ربما أصبح عابراً لكنه لا يُنسى



كان ودي أتنمّر أكثر
بس مقدرش لسببين

الأول إنه البت محامية ممكن توقفني في المحكمة و تعلّم عليّ هههه

الثاني مامش عيوب تخليني أتنمر ، صح محد خالي من العيوب

لكن الحُسن يطغى بحيث يجعلنا لا نهتم للعيوب حتى لو شفناها شوف العين

من القلب .. للقلب يا أمل ما مِل منه

( بيعيني بالسوق )

مقولة ما يقولها إلا غالي لِ غالي