رسالة
(( الفرحة ))

فريقي الرائع
(( الدحيل ))

خذنا الدوري ،،
خذنا كاس قطر اليوم فرحة غير طبيعية ،،
بقى
كاس الأمير
ونقو لهم بالثلاثة

جبنا الهاترك ،،
وهاردلك ،،

ألف ألف ألف
مبروك ،،

من اللي مب ساعيتها الفرحة
أناا
الجادل ،،،

“ليــس المهـم أن يمـوت الإنســان، قبــل أن يحقــق فكــرته النبيلــة... بــل المهــم أن يجــد لنفســه فكـــرة نبيلــة

صباح الدوامات ،،
والامتحانات ،،
والانجازات ،،
و
وقفتنا في ساحة
(( فنون ))

ومن هنا
نبتدي
(( بالصرخة ))

لوحتنا اليوم من النرويج ،،
للرسام النرويجي
(( أدفارد مونك ))



اللوحة رُسمت عام
1893
معروضة في المعرض الوطني
بالعاصمة النرويجية أوسلو ،،

أما سبب اختياري ومعرفتي من الأساس
باللوحة ،،
هذه اللوحة كانت ضمن فيلم وثائقي
يحكي قصة الفقر بشكل جدا رائع ،،
ويوازن بين الفقراء والاغنياء في العالم ،،
من ضمن الفيلم عرضت
هذه اللوحة لوحة (( الصرخة ))
رغم إن رسامها لم يعني ذلك ،،
لكن
الفيلم الوثائقي
عرضها ووظفها بشكل اعتبره أنا
قمة في الفن ،،
فالربط بينهما كتصور راق لي ،،
وماذا بعد ،،

ما يلي عن الصرخة من أشهر نسخ الصرخة
نسخة بيعت بمزاد علني
ووصلت 120 مليون دولار ،،

وقد سرقت نسختان منها
لكن
استطاعوا استرجاعها عام 2006 ،،

ما الذي أكسب الصرخة كل تلك الأهمية ،،
على الرغم من بساطتها (( كرسم ))؟؟؟

سبب شهرتها تعبيرها،،
برجل استطالت اجزاء من ملامحة الجسدية
كالفم والعينين والأذنين ،،

وتدرجت السماء قي خلفية اللوحة
بتدرجات
الأحمر ،،
ويبدو الرجل ساد أذنيه بيديه ،،
ويطلق صرخة قوية ،،