رسالة
(( أمة أقرأ لا تقرأ ))

معقولة ؟؟؟
لا أحد يسوي نفسه متفاجأ ،،
كلنا نعرف
أمة أقرأ أغلبيتها لا تقرأ ،،

فكرة استوحيتها من مقال في
لكاتبه
(( عمرو شومان ))
من أعداد أحد الجرايد المحلية ،،
يرثي من خلاله أمة الألف باء ،،
كيف لا تقرأ ؟؟؟
طبعا
يدعو
لتنمية
الصلة
بين الإنسان العربي والقراءة ،،
و

و
يقترح
أيضا بتشجيع الأبناء على
حب القراءة ،،
وزيارة المكتبات ،،
الخ الخ الخ ،،

أرى
أن للمدرسة دور رائد في هذا
المجال
بالتعاون مع ولاة الأمور ،،
المنهج يقلص ،،
في مقابل
أعطاء مساحة أكبر للقراءة ،،

وبعد ،،

وبعد

تزامنا مع القراءة
(( قطاف أبجد ))
في أسبوع القراءة بقطر
منطلقة
من
مؤسسة
قطاف التعليمية ،،
وجاءت وفقا لرؤية
تبنتها عدد من الجهات في
(( قطر ))
تحت شعار
القراءة رؤية وطن ،،
قطر تقرأ ،،
طبعا كان بها
قراءة
باللغتين
العربية
و
الإنجليزية،،
وصاحب
ذلك
ورشعمل
للطلاب
و
المعلمين ،،

ومن ثم إلى أين ؟؟؟

إلى أين ؟؟؟
بنمر على
(( اسكتلندا ))
وبالذات عند وزيرتهم الأولى
(( نيكولا ستورجيون ))

قالت عن القراءة
كنت اواجه توتر ،،
لكن
تغلبت على ذلك التوتر ،،
زين
كيف ؟؟؟
عن طريق
القراءة ،،
لأن بها ارتاااح من عناء العمل ،،
أغرص في عالم آخر ،،
استفيد منه ،،
أجدد طاقتي ،،
وجاء ذلك في مقال
صحيفة
(( صنداي ميل ))
البريطانية
بمناسبة
أسبوع التوعية بالصحة العقلية ،،
حتى راحتها فيها فايدة ،،
اقرأوا أقرأوا ،،
أي إن شاء الله،،
أمة أقرأ من بكرة بتقرأ ،،

كتب




(( طبق اليوم ))

،،

إلى هناااا
ستوب ،،
نتوقف عن الكتابة ،،
من أمزجة بمزاجيات مختلفة ،،
يسعد الله كل أوقاتكم ،،
تسحروا
القليل المفيد الصحي
شوفوا النصيحة

لا حقيقة

مني أناا
الجادل ،،،