من هنا
من
رمضان

نتذكر أجواء جميلة ،،
تختلف مكانيا ،،
تجتمع بروح المتعة ،،

أجواء
الجمعات الأسرية ،،
أجواء
المناسبة الشعبية الجميلة ،،
أجواء
القرقيعان ،،
أجواء
وقت السحر ،،
رمضان
جدا قصير ،،
لكن
أجواءه رائعة ،،

وفاصل ،،

في هذا الوقت ،،
يخبرني أحد مغتربينا بأنها آخر امتحان
وفرحااان ،،
كان سهل ،،

والله أنا لما أكون فرحانة ،،
أرى الدنيا كلها فرحة ،،
وبكرة بيوصل ،،
ما أجمل وصولك ،،
ونتظر الثاني بعده ،،
ربي يوجهني معاهم قريب ،،

هذا عيوني،،
وفعلا مسيفته بعيوني في موبايلي ،،
والثاني
قلبي ونفس الشي ،،
والله لا يخليني لا من نظر أرى العالم به،،
ولا من قلب يدق لأحيا بسعادة ،،

ربي يجمعنا جميعا بمن هو بعيد عنا ،،
طلاب العلم
وحشوني والله ،،

أخيرا،،

أخيرا
قلنا بكرة رمضان ،،
نسوي أكلنا بما يكفينا ،،
لا نسرف ولا نقتر ،،
ولنتذكر
رمضان
لملأ صحيفة الحسنات ،،
لا
لملأ البطون فقط،،

إلا ما عندكم وصفات حلوة

عرب ،، ما يتغيرون،،
مبارك عليكم
رمضان ،،
مني أنااا
الجادل ،،،

يوم رمضان رسميا ،،

رسالة
تحمل تقدير ،،
أحاديث،،
عن رسالة منتجة متلفزة ،،
شاهدت اليوم
دعاية لشركة
(( زين ))
شركة هواتف كويتية،،
بعنوان
(( سيدي الرئيس ))
رسالة
ممتعة،،
والأحلى
من ذلك
مسلية
بتسلية
ذات هدف كبير وعميق
أهداف مب هدف ،،
من
تصوير ،،
ومونتاج ،،
والأروع
الفكرة نفسها
روعة
وأخر ملمح رسالة واضحة
الأمل يكمن في أخر لمحة
انتاج رااائع رااائع ،،

زين
ثاني مرة في انتاج لها ينال اعجابي
الأول انتاج
يوصل
رسالة اجتماعية
(( يا عيد لم أنت وحيد ))
والثانية
اليوم ،،
(( سيدي الرئيس ))
حقيقة ،،
هذا ما يقال عنه
دقائق ،،
ساوت فيلم
يساوي ملايين الدولارات ،،
راقت لي بشدة الفكرة ،،،

مما راق لي ،،



والله هالكائنات المخربة ،،
على تخريبها ،،
تظل ملح البيت ،،
روحه ،،
لا والأدهى والأمر
أنا صايمة
بس
شربت ماي ،،
كلت شووي حلويات
بس أناا
صايمة
صح ،،

نقول
صحين ،،
ذيلا الكائنات اللي يقال لهم
لا حد يزعلهم ،،
يسلم قلبهم ،،
فديت صوت الأطفال وبراءتهم ،،
الكائنات المخربة ،،
بس
محبوبة ،،