مشاهدة النسخة كاملة : ....
لعلَّ !?
الحب الذي تقف خُطاه ويجف عطاه لا يستحق منا المضى فيه ولا الخوض فيه هو مسٌ من سقر
ويحتاج إلى وقفه ونظر
من ذاك السؤال !?
أُنبت في عقلي سؤال : أوليس الطفل ينسب إلى أبيه وإلى أهله وذويه بلى وربي ولكن إبناء سيدنا إبراهيم عليهم السلام أجمعين ألاب ليس عربياً والابناء الاول عربياً والاخرى يهودياً
لم أستطيع ترتيب ذلك النسب حتى يكون كما يكون فاني لا شك الصيف ضيعت اللبن
مررت من هنا .. لا لا ..... لم آعبر بعد!
سبحان الله !?
سطرٌ وأحدٌ و ثلاثة وعشرون حرفاً وعلامة تعجب كانت خير سفير للبلاغة فانها توصيل الفكرة باقل مفردة أنرتِ وخالقي متصفحي ومرحباً بكِ قبل العبور وبعده
كل مبدعٍ !?
أمسك يده وأثني على ساعده ليس لأني اشجعه وأسانده كلا وربي بل لاني اتعلم منه فلو قدر لي
ان الصق ركبتاي في ركبتيه لم تأخرت لحظة إني ساعة لعبي مع الاطفالِ طفلٌ منه فقد نزعت نعلي حينما دخلت بابهم وسالبسه حينما أخرج عنهم
ليس للجن مال !?
كم أغبط الجان لن الحال من الحال لا مال لي ولا مال لهم غير أنهم ليسوا بحاجة لذلك أما أنا فلا مناص من الحاجة لدراهم أحمد الله حال مستور لكني أغبطهم لن أمورهم غير مادية بل انها أكثر
من عايدية لا أحد يسالني كيف عرفت ذلك :x147:
ههههههههههه ماراح نسال. وجد من يكره. الدراهم.
ههه!?
ليت مع المكرهيه مقدرية عن الغنى عنها لكن الدراهم مراهم يا مخملية
والله يعلم اني بحاجة الى رئة تسع بلـآغة العالم كله لـ أتنفس حرفك
قلمك ما تع !?
دائماً ما تكونين سبباً في متعتي ورقص مهجتي رغم أنني لا أستحق كل ذلك الاطراء يسعدني وجود مثلك فانت إشراقه أمل
سبق واخبرتك ليس كل من يكتب هنا فهو كاتب ان اردت التاكد اطلب منهم كتابه حصرية وسترى التلعثم. الاغلب يقتبسون. ولكن هنالك يتيم الفرحه اثق بانه كاتب
سأخبرك قريباً !?
إن لك من الابداعِ نصيباً أيتها الغامضة أرجو أن أكون عند حسن ظنك ولست أدري لم أطلقتِ عليَّ هذا القب " يتيم الفرحه " دمتِ كما أنتِ غاية الادب يا المخملية
وغيرك يحفظ حديثك , يطرب له , وفي كل حين يحاول ترديده يصرخ اللسان "لا يليق بـ لفظه سوى كاتبه خشية تحريف ادب النقطه!"
ويلي ويا ويلتي !?
من هذا الحديث المليح الفصيح الذي يدعو للعُجب والغرور فلا تهلكيني فيتسلل الكبر لنفسي وأني ارى عقلاً وهمه ونجابه صدقتِ ان اللفظة لا يليق به سوى نقشها وكتابتها لا فض فوك
بعض الحديثِ يجر بعضه !?
يقال والعهدهُ على الراوي إن كلَِ فعلٍ زيد أوله تاء فان لفظهُ ولفظ مصدرهِ سواء لكن المتأمل في هذا الهراء يجد إن القول لاغي وباغي لن السماعي ليس له قاعدة
صحيحٌ أن !?
بين الاستثناء والحصرُ فرق ولكنه ليس بشكلِ انما بالمضمون والعمري أن الفرق بينهما مُثير فحينما يتغير معنى الجملة حين نزع ألاداة ما + إلا يحدث أن يكون الجملة على وجهين أما
أن تبقى أو تتغير فان بقيت على حالها كانت حصراً وان تغيرت كان إستثناء .
ما جيت إلا الآن - جيت الآن واظن أن المعنى لم يتغير فهي حصرٌ دخل قصرٌ
لا يشرى بمال غير إني أجد الاستثناء المفرَّغ ما زال بعيداً عن هضم عقلي لهُ
حمآك ربي ... طآب لي المكوث هنآ
ما أنت إلاّ بشرٌ!?
وأنت أيضاً حماك الله ورعاك وأنا طاب لي
ألم أقل لك أنك كاتب ولك أسلوب يجذب القراء وازيد مناقش جيد حفظك الباري
بلى قد قلتِ !?
وكذلك ما زلتِ لم تقولِ لي لماذا قلتِ يتيم الفرحه ولا جرم أن مسوغاً جعل تلك المفردة تظهر
حتى و إن كانت أداة !?
مهمة إلا إنها ليست مستقلة رغم أنها مهمة العين عملها النظر لكن البصيرة شغلها الشاغل تبيان الحقيقة قد تحل البصيرة محل العين لكن العين لا تحل محل البصيرة والله أعلم
قد فهمت الآن!?
قري عينّ ايتها المخملية قد فهمت ما ترمين إليه ونعم به وبك معه وقد رابني الغداة قول يتيم الفرحه كما أراعني معنى قد باللغة فان لها أحولاً عجيبه حرم منها من لم يعرف معانيها كما
اني شاكرٌ روعة شرحك لي
لا أضن أن ذكراً او حتى أُنثىً !?
يخلو من الشكِ أو حتى الظن شك ظن لا أظنهما بنفس الدلاله ولكن هما من فصيلةٍ جميلةٍ سيئة
بمعنى أن أمرَ ان تساوى في ذاتك كان شكاً وإن علاء جانبٌ على جانبٍ كان ظناً لذلك باتَ لزاماً فينا الشك والظن حتى نموت فنستريح
لعل الكل في مأزق !?
حينما تفكر صادقاً ما فائدة كل تلك السنوات من العمر المهدر في العلم والحصيلة صفر عودة للمربع أول أمياً لم يتعلم شيئاً أقول لعلَّ الحفظ أول تلك الامور ثم الرغبة في قوة الحضور ثم وسائل
التعليم العقيمة ثم المجتمع الامي
ولعمري لم تُصب!?
تلك الأم المتحيزه لأبنها على حسابِ ابنتها بل إنها أول الموصلين لمجتمع ذكوري بفعلتها تلك لعلَّ المتأمل بعيداً عن العاطفة متجرداً المشاعر يجد إنَّ حب الأب وميلهُ للابنه موازي لتلك الفعله
لكن الغريب أن الوقع لا يفرز لنا مجتمعاً إنثوياً فنعود الى حيث البداية وقطعاً وطبعاً تلك الغريزة
ليست ظالمة فان الام حينما تفقد زوجها فان ابنها هو بمثابة زوجها وكذلك البنت حين موت
الام هي ربة الاسرة
لعلكم لحظتم أنني لم أتحدث عن نفسي!?
فلما يا ترى? قبل أن أدلف في لما لم أر أقل منى في الوراء كلما أقبلت أحكي عني أومأ لي الحديثُ
إن أُسكت فأصمت وليس لكم عندي إلا ما تحبون وما تشتهون والحديث باباً من أبواب التعارف
لستُ أفتحهُ الأ ان أُجبرت عليه لانهم هذا حدثونا وافهمونا لا اذا كانوا يكذبون ساعتها لن أغفر لهم
سؤل لكل من يتابعني هنا هل مدونتي جيدة ام لا اتمنى كل من يدخل يجيب عبر التقييم
لم يتسنى لي ذلك !?
فلذلك نسخته أن المدونة جميلة والأمر يحتاج لكثيرٍ من البيان لكن الطلب كان القيم في والله قيمة
كصاحبتها لا شك في ذلك البته
لدي سؤال أرجو عدم أهماله !?
أنا أكتب بسرعه بصدق ولذلك أحياناً اقع في بعض الأخطاء كيف تعديل تلك الاخطاء حينما اريد التعديل تظهر لي الصفحة بيضاء
قد فعلت ذلك !؟
يا دكتورة غير إن الامر لم يفلح أما الحل الثاني فليس حلاً لن أكتب بستمرار ومن الصعوبة بمكان مراسلت المدير على العموم شكراً لسموك
كنتُ ولم أزل !?
لا أحب الخوض في شان الإملاء وما ذاك إلا إنني أرى أن الكتابة لها روح فمن قال ونطق قايل كتب قايل ومن قال ونطق قائل فانها حتما قائل وقد أبكاني حينما نظرت في علم العروض فوجدت أن ما ينطق يكتب لانهم يتعاملون مع ذلك حسب الحركة والسكون عكس مانفعل
نحن في الإملاء هم يكتبون بختصار ونحن نكتب بأختصار هم يرون أن ألـ في وسط الكلام
تسقط البارحة هنا ظاهرة لكن في البارحة فل بارحة حذف هنا حرفان ولم تتغير الكلمة
عن الإملاءِ لا تسأل !?
عن الإملاءِ لا تسأل صريعاً - غوى مـن سمعهِ نطق لساني
أليس الحرفُ يكتب حسب نطقي فما بالي أُطيع اليداني
طرفةٌ على بحر الوافرِ رغم أني لا أجيد الشعر ولاسيما إن كان فصيحٌ
نادراً!?
ما جاني منتصف الليل وجفني مازال مفتوحاً كأن لم يكن منتصف الليل لي ولست له
إني وإن كانوا !?
غيري في الرائي على صواب أحياناً أتبع حدسي رغم أنهم كثرة ولست أدري هل أنا محقٌ أما لا
يهيجني أن يد الله مع الجماعة ولكن يا جماعة من أين لي إن أدري أنهم على صوابٍ ناهيك أن قلبي يقول لا
مساء الخير يا صفحة !?
مساء الخير يا صفحة كتبته كلها أخطاء - حرمته من تفاصيلي حياء خايف من الأحراج !
البكاء!?
البكاء خل البكاء لوني بكيت - ضيقة المهموم ما يبدده بكاء !؟
ايه ضايق وأنت ماظني دريت - لا تـصنـع لـعنبوا حيـيك نقاء !؟
الصفحة !?
الصفحة اللي به معاناة و أهات - رغم أنها سوداء و أنا جزء منها !؟
هي مسكني هي مزبني آه بذات - ترجع لها رجلي ولو رحت عنها !؟
وبين الأمرين أمر!?
بين الخلاص في العمل ودوام اليقين هنالك بعض السنين التي لستُ أدري كم كحالي اليوم قد أستفقت مُتأخرًا عن موعد نهوض بكثير قد أصبحت أحمل نكتةً سوداء ولعل نكت ينكت
نكتا والمصدرُ نكتة ولعمري ليست طرفة
مهلاً!?
بأبي و أمي أنتِ وخالي وعمي تريثِ قليلاً فان العقلَ حاسوبٌ وقد قلت كما قلتِ لكني فكرتُ في مقالكِ ومقالي والحقيقة إني لا ادع شئياً من الغث والسمين إلا تأملته فكيف والحديث كان عن
العقل فالعقل إذاً حاسوب بل أفضل منهُ وبكثر ولعل اكون مجانباً لصوابِ والله أعلم
بين هؤلاء الرجال الثلاثة !?
عدنان و قحطان و قضاعة نحنُ لا نحيد عنهم ونحن خلقنا منهم
الألف الفارقة !?
هيَّ كشمس الشارقة لن في أرخبيل اللغة قد يتصادف فيهِ أجتماع ثلاث نونات او حتى أربعة وهذا العمري لن تقبل به العرب مطلقاً لانهم يفرون من الثقل والثقلاء فرارهم من البخل والبخلاء
ففي فعل الأمر المؤكد نقول : أذهبن ثم نقول أذهبنان فصلنا بينهما بتلك الألف الفارقة ناهيك عن
إن كان الفعل فيه نون فكيف تُدخل عليه نون التوكيد مع نون النسوة مع نونهِ الاصلية ان لم تحل تلك القضية فلن يستقيم المعنى أبداً
يمدحون ضرباً ويذمون ضرباً آخر !?
لا أُغالي في مقالي اننا على تلك الشاكلة حتى وان حاولنا التملص من تلك الحقيقة فتخلص من الشيءِ ليس بنكاره قد ينكر البعض منا وجود الله وهو موجود لذلك نحن بين هذا وهذا لا
أجد شيئاً آخرى بينهم أما مؤمن أو كافرٌ والعياذ بالله من الكفر بعد الإيمان
قرأت ذات مرة !?
أذكر في أذكر أنني أرقت مرة ثم قرأت ديواناً للمحترم فردريش نشتية ذكرني به قولٌ رايته في مدونة أختي أميرة الحب ورغم الكثافة والإيجاز لم يخلو نصاً من نصوصهِ من الإعجاز لن الرجل حكيمٌ
وموسقي الاذن بشكلٍ خطير ناهيك انه مبدعٌ موهوبٌ بالفطرة
كأني لم أُلف !?
كأني لم أُلف في حياتي كتابٌ ثمَّ تتلوهُ لهاتي يقول الذيب غنى ابن عبدوه حياتي كلها صبر وجلاده
وأنا مثلهُ بعد باقول مثلهُ على الوافر بغني له وهاتي وجرير اول هجاء ابن النميري وأنا بهجي نغم لحن البياتي وابو الطيب تمثل في بيوته بعين الذيب ما تقصر خواتي
ما كنت اعتقد ان تصل الامور الى ما وصلت إليه !?
إن أكتب نبطياً وفصيحاً معا ولكن هذا ما حدث ولعلي حينما ألج إلى متصفح غيري أحمل معي
بعض منه
ليس من باب التدقيق !?
حشى وكلا إنما طمعاً في الفوائدة ليس لا مايوضع اتلقفه بكل جوارحي أمانة علماً انني قارئ نهم ولي طاولة وكرسي في مدونتك بصدق هذا ان كان لا يوجد مانع يمنع ذلك
التشبيه وأركانه كالبيت وجدرانه !?
كالبيتِ وجدرانه التشبية وأركانه شبيه الشيء نظيره بل و عشيره ولعل الخوض في جناباته يجعلني أقول ويلي ياويحي لعلم إن الملا لا تميل الى حديث النحو لذى قلت ما قلت
يُخيَّلُ لِي !?
وكان لعنةٌ ستحط على راسي لتمنع أحساسي من الحديث لا أدري كيف أُرسي مبدأ كلٌّ وذايقته لن لذوق العام حداً :x: نكاد نتفق عليه يحتضرُ استعابي قبل بلوغِ لذلك فما
أدري ما دهاني
أخبرني أو أخبّرني لـ أخبرك!?
عن الراحلين مالهم يرحلون كلما تعلقنا بهم غيروا وتغيروا من حولك يرحل حتى قولك
ليت إن القلب !?
يخرج ويستخرج كي أغسلهُ و أعيد فركهُ ثم أردهُ نقين من الدرن لكنَّ دون ذلك الاستغفار كافي وشافي
احيانا نختزل العالم كله في شخص ولما يغيب يغيب كل شي حولنا بس مع كذا الحياة عمرها م توقف..رائع خيي مدونتك مثل القهوه ادمنتها متابعه
وكانك تقرأين ما بين السطور !?
لا فض فوكِ إن الموت ترياق الحياة ولعمري متابعة مثلكِ لمثلي فيها الشرف لي والكمال لكِ وليس لي ولعل العزاء الوحيد إن القارئ شريكاًً للكاتبِ حتى وإن كان الكاتبُ أخرق او حتى أحمق
مثلي لاهنتِ اينما كنتِ
داخل السجن وخارجه !?
خرج من السجن ولم يدري لماذا , ثم عاد إليه وليس يدري لما كل هذا , فسأل حينها فأخبروه أنه سُجن برغبته لكنهُ فقد الذاكرة منذو البارحة
هو ما قبل وما بعد !?
الخرم الذي لج وعاج في رئتي يدفعني لرحيل كفصيل ناقة صالح عليه السلام حينما رغى
وقع نعم !?
ما سقط من عيني لم استطيع أن امسكه بل أني لا استطيع حتى وان اردت ذلك قيمة الانسان وقدره لا يلتقط نعم وقع وسقط
طلاع الجيش !?
أترقب والنتظر مباراة طلاع الجيش مع الاهلي اظنها قد بدأت الآن أستودعكم الله
توشك على النهاية !?
كالعادة - دون ما أي جمهورٍ تقل فرصة متعة المشاهدة مباراة رتيبة مملة وأي مباراة هيَّ إذاً
متسكعٌ!?
أنتعل الذاكرة ليس معي إلا منساتي فقد باتت مخرومة ولكن كان في الحسبان حينما كنت اكتب ذلك الديوان في صباي خشية مثل هذا اليوم :x59:ولعلي كنت أنظر من خرم إبرة على المستقبل
البعيد او علمت منطق قرأت ما خلف النص وقليلٌ من الفهمِ يا محسنين
هناك قصة !?
مفادها بغصه إن والداً سمى إبنه تحت إلحاح الحوح وإن أمه رفضت وهيَّ تبكي وتنوح ثمَّ سمته اسماً آخر نكاية بألاول فغضب ألاول فهجر الثاني لكن الضحية أصابت الثالث مرتين في الاسم
طبعاً و بالحرمانِ قطعاً لا يزال على قيد الانتظار وحيداً لا يبالي قبر اللحوح مورقاً أخضر
من سوء الحظ !?
إن كل أبٍ كان إبناً وكل أمٍ كانت إبنه ولو كان الامر غير ذلك لكن أفضل لأني اراهم يطبقون علينا
ما مورس عليهم فما أقول لهم غير جزاكم الله عنا خيراً فانتم الاولون ونحن الاحقون
جميل ..
وأنت كذلك أيضاً !?
أول الكذبات ما بعد البلوغ !?
لعلها وهم النبوغ والعشق البرئ وأول كذبات الرشادي حبٌ على هيئة إتصال ثم مقابلة في سوقٍ عتيق ثمَّ كذبات الرجولة ضرب الزوجة وكتمان أنفس الاخت ثمَّ أول كذبات الشيخوخة زواج
صبية غبية
كل ما تصورته صبياً !?
انفجعت به شاباً واخيبة الامل لا بصيص إلا للعمل
اوه نعم !?
سوفا امر مرور الكرام على الرابط إن اسعفني الوقت ان شاء الله
ونسيت ايضا خيانات غيلم الرجال الإناث وتجرع عقاقير الخذلان ..ايضا تشابك الخنصر- بالبنصر .. ربما نسيت اننا في مدينة الحب فيها محرم مشوه
ههههه !?
قد أنساني الشيطان كل ذلك يا أختاه وحرياً بما كتبتِ أن يكتب كرواية قصيرة فوالله معناها وفحواها أدباً لا يكتبه مغمور دمت سعيدة كما أنتِ دائماً
أمامُ ما لا أعرفه !?
ينهر كل الذي أعرفه لذلك إن قلتَ جاهلٌ صدقت وإن قلتَ عالمٌ فقد صدقت أيضاً
بين الهراء والمراء !?
عليك إن تدرك أولاً أن الرياء أخفى من دبيب النمل إلا على الأتقياء جن الليل والليل في أوله وقد اسهر وقد أنام
عليك أن تحفر عميقاً !?
أشاهد أبصر أنظر وأرى هنَّ كلماتن لم تنجبهن اللغة لمجرد ملء خانة لا وربي وغيرهن كثير
لم !?
قد أخبرني مخبر يريد أقنعي بان الإنسان مسيرٌ وغير مخير فلم أحفل بما زعم ولم تنطلي عليَّ حجته النسيان أمرٌ أرفضه قبل فهم لما ولماذا
لحز معصمي !?
اهون عليَّ من أغلق فمي خمس مرات كتبت ثمَّ مسحت وسأكتب ولخلق مبرر فشل أهون عند البعض من التسكع في مهل ولعل عاقد الحاجبين حين يرضى يبتسم لك هيهات هيهات ماهكذا
تورد الابل
تظل لماذا !?
معي مادامت أتنفس في مكب النفايات هذا ولستُ أسأل بماذا حباً للحياة إنما لما بعدها
أعتذر إذا
علاما ولما !?
إحرر إقراراً أقول فيه علاما ولما فما فعلتِ شيئاً يوجب العتذار عنيتِ نفسك على ما من شيء
فلست غضباً وحاشا وكلا فمثلك أكبر من أن يفعل ذلك وإن حدث فلا شك أنه عن غير قصد
الحق لكِ لعل قلبك أختلج به الشك فالعذر موصولٌ لكِ مني مثنى مرجوع :خجول:
أتمنى !?
إن ساهر حتى أسمع صوتك الديك قبيل الصباح
أتمنى !?
إن ساهر حتى أسمع صوت الديك قبيل الصباح
راوغته السبل !?
مما أضطره أن يعود كشبل مع أبناء إخوتي وكذلك إخواتي لو تطلب الأمر ان أصبح خبل لا ترددت برهه
أفي كل يومٍ قافلة !?
تعود قافلةً بـخفي حنين إلى متى و أين وحادي العيس لا يحمل خبر
قد صابني الأرق !?
ولعلها ظاهرةٌ نادرةٌ تحدثُ معي بصدقِ ولكن لا بأس في ذلك بالعامِ مرة
خافقي !?
خافقي ميت قبل لافنى وموت
بين المعقل والمعتقل !?
لا أكثر ولا أقل من التاء الجاثمة في المنتصف ولا أرمي بجزاف القول على عواهنه فاعطف ما شئت على ما شئت ليس لروحِ معقل ولا معتقل حتى وإن مات صاحبها أو نام كالمحتضر هيَّ
تغادر وتنتشر ليت شعري لو علمت ماذا تفعل با مختصر
هذا باب و هذا باب !?
جاءني نبأٌ مفادها وفحواه إن الابواب التي ليس خلفها شئٌ يبعث الدهشة ويحركّ ستظل مغلقة غير إنَّ محبين التفاصيل الصغيرة حينما يشعرون بالفضول يهرعون إلى الشبابيك المغلقة أو المفتوحة يسترقون النظر وليس ثمةَ تلميحٌ أود إن أقولهُ غير إن الباب على بعد خطوات
مع رفقة فنجان قهوة !?
لا أستجدي حتى وإن شعرت بفجوه لا أنقب الارض ولا أثقب العرض يكفيـنـي من الدنيا كوباً وفنجان ولعل هذا النون الاحمر في أحشاء يكفي هو نون الوقاية ويقول ليس له عمل وما أدري
كيف قالوا ذلك فنهاية كلمة يكفي ياء ثم تريد إن تلحقها ياءٌ آخر وهذا لعمري لا يستقيم لا إذ
أضفت تلك النون فالكلمة برمتّها يكفي + نون + ياء المتكلم فعملها الوقاية من الكسر الناتج من
ساكنين فكيف لا عمل لها
أسعد الله اوقاتك بكل خير ❀
أُذعنُ وأقول !?
وأنتِ اسعد أيتها الرفيقة تلهج كلتا يداي بدُعاء لكِ إن يذهب الله عنكِ رجس المعصية والم الصداع وصباحك نادي أختاه
:81:
سيّب اللهُ من سيَّبني!?
وخيب اللهُ من خيبني حيثُ رأى زلتي فما قومني من رَ منكم خله فل يهمس سراً أو جهراً لليلاً ام نهاراً فلستُ والله أبالي بنقدِ مادام حقاً
الفقد !?
مرة أو مرتين مؤلماً حقاً كما أنه ليس بالحجم والمقدار والقوة وقد كتبت فيه شعراً كثيراً رغم أنني لستُ شاعراً ولم أدرج اسمي تحت بند شاعر مطلقاً رحم الله كل من مات
فاقد !?
فاقد الشيء فاقد لو فقد مرتين - من فقد صار فاقد لن وضعه فقد
كلنا كـل أبـونــا بالـغـلا فـاقـدين - تـفـقد الناس تـفـقد لـين يطويها لـحد
وعلى هاوية تلك الطريق تبعثرت وعلى حين غفلة تذكرت قد وحْحل كل شي اصبح يعاني الملل من بعدهم مساء ب طعم الميلاد ..الفقد ..والموت ربي يرحم كل ميت
سعيدٌ أنا بتلك القابعة بالعتمة !?
وسعادة أكثر بهذا البوح المسفوح الادبي ومساءك بطعم الكرسمس , وتباً لي حيثُ كتبت شعراً
وعهداً لن أكتب مرةً ثانية فقد هيجتكِ عن غير قصدٍ مني فعذراً يسبقه شكراً أختاه
حافة !?
حافة الشيء نهاية والهاوية مكانٌ سحيقٌ أما نرمى منه او نهوي إليه وما بين الهاوية مؤنت الهاوي المنشقة من الهواية والهاوي الساقط بالهاوية التي هيَّ أيضاً جهنم يتبقى ما يقارب
عشرة معاني أطرفها و أظرفها الجوُّ
لأريكة !?
كلما أحدقتُ بها أزدتُ شكاً فيقيناً انها لم توضع على الباب فقط لجلوس لكني ما زلتُ أجهل السبب ألآخر , صريرُ صوتها العميق حديثٌ يحتاج لشخصٍ عتيق لأيفقه ما تقول .
هيَّ تقول وأنا أقول !?
والله خير من يقول قال لي صديقٌ أثقُ بانه على صوابٍ حتى وان لم يكن كذلك لانه لم يقول قولهُ إلا لانه يراهُ صائباً إذاً قولهُ الحقٌ حتى يجد إن قولهُ غيرَ صائبٍ لذلك يبقى عزيزٌ بعيني مؤثقٌ فيه رغم أختلفي معه كالمتهمِ برئٌ حتى تثبت إدانته
شيءٌ آخر!?
يخبرني باني أحمق لكني لا أدري من ذاك الآخر الذي يسكع في جنبات راسي ليهمس لي بذلك
أظلُ محدقاً!?
في ما يكتب غيري لن فكر غيري هو الجانب المعتم الذي لا أراهُ في فكري لذى أظل مُتسمراً حينما أجد فكراً يحتاج متاملاً حيثُ هُناك لا أكون هُنا
من المخول !?
لِـيُحاكم اللغة : إن هيَّ أخطاءت أهم مَنْ يتحدثون بها أم خالقها الذي خلقها
باتت عيني!?
تعرف البيت المكسور من مجرد النظر إليه فقد تقوقع الوزن في صناجتي منذُ آمدٍ بعيد
يُصاحبني التوترُ !?
إلا إذ كنتُ أُفكر أمقتُ الكذبَ والنفاقَ والدخول في السباقِ كي يقال عني ما ليس فيَّ
حكمة الليلة !?
أبشر سم و تلهلم نم , هذي حكمة وليدة اللحظة كل ما شفت ولد أخوي يتوسل يبي يسهر
يقول له أبوه أبشر باكر إن شاء الله ففكرت بمثل مناسب يصف تلك الحاله فخرج هذا المثل وبات
حكمة سوفا أمررها الليلة لأخي ويا خوف قلبي تصبح السلام الملكي بالإسرة امحق أسرة
لعلني هوَّ!?
لكني غيرَ متاكدٍ ولطالما سؤلت وأجبت فأنا لا أخفي شيئاً عن مصاحبي في كتاباتي كما أنها غير مفهومهٍ وهي مشؤمٌ وبشعةٌ تكاد تكون زامبياً :733449542:
أنا عابرُ سبيلٍ!?
لا أُطيل المكوث لذلك دائماً أحمل معي ذكرياتٍ ثمينه لمن أقرأ لهم وقد حملت ولقحت من هاهنا الكثير بصدق
كلمات جميله
ليست أجمل من !?
تواجد شخصك الكريم أجمل من على وزن أفعل من أجمل من قمر أنرت متصفحي يا أخي
يضحكني و يبكيني !?
الكثير الكثير يضحكني المتعلم الذي يقول لا أعرف الساكن والمتحرك ويده تكتب ذلك وهو لا يدري : فاعلن : فا2 علن3 فنظر يدك كيف تكتب نادية تكتبها هكذا نا دية 2 3 وما ذاك الا علم العروض .
ويبكيني الصغير الذي يضربُ مراراً و تكراراً ولو كان يفهم لكان أقلع لكن ضيق صدر الضارب اسهل من غارب المضروبِ طبعاً
تكادُ لا تحملني قواي!?
يومٌ شاقٌ دبرَ بالليلٍ , فلم أجد في عملي سواي لذى قمت بكل العمل , النومُ خيرُ ما يفعلهُ المجهد
وجدتُ بصلتهِ ما نصه !?
لعلك أنت هو وقدقلتُ لعلني هو في حديثٍ سابقٍ قد تكلمنا فيه ثم لا أنكرُ أنني حينما تأملتُ القول الاول وجدتهُ مذيلٌ بزيارة وبشكلٍ أعمق وأنجع تبين لي من غير ظنن ولا شكٍ انه لا صله لي فيهما البته البته وتجدر الاشارة هاهنا لعل التشبه هو في الكتابة فقط وبعد هذا هي وهو
يكون بعد الآلتفاف أنا وأنت ولعلي أجبت عن سؤالٍ لم ترد بهِ تحيةٌ فمساءٌ جميلٌ يا مخملية
مصغياً!?
لها وهي تهذب من البحر موجاً تسوقه الرياحُ
إن كان !?
إن كان لك في حل الألغاز رمعات - تفداك عيني لغزنا لو رمعته !?
مع الآسف حتى أني لم أجد رمعه :SnipeR96: ومازال الفكر جاري غير اني اقول من الؤهلة الاولى على ما أعتقد ان اللغز قد يكون حله غير متناسق مع الابيات :MonTaseR_221:
رآقة لي ../ مدونتــكـ ..} و أعجبني كثيراً فكـرك ..# و أذهلني بـوجك عن ما داخلك و إنتقاءك للعبــارة رغم غموض صياغتها ! أحسنت.
لبثتُ مطولاً !?
محدقاً فيما نسجت متأملاً فيما خرجت أمخر غباب حديثك وألتمِسُ وقع حثيثك فلا أنا مدركٌ
خُطى رحالك ولا بالغُ حسنُ مقالك وما الغموض إلا سبداً ولبداً لشخصٌ زبعري .
حلت أهلاً ووطات سهلاً وطوبى لي بك أخٌ رغم أني لا أستحق ربع ماقلت ايةُ النبيل
البعض !?
يعتقد أنني غامضٌ وكلُ ما هنالك انني أحمقٌ يذرع الارض ركضاً وهرولةً على ما من شيءٍ وقبل هذا وذاك كرمُ غيري يراني من عينِ طبعهِ وتلك نعمة الله يؤتيها من يشاء
ترفقي بي أرجوكِ !?
ولا أكتمك سراً أنكِ فصيحة اللسان رقيقة الجنان وأعلمِ عافاكِ الله أنكِ من الثقاتِ عندي المسموع حديثه والمطاع أمره الموقد روحي بوحه المغفور زلته بيدأن قطعَ الاعناقُ بالمديه أقل جديه من المديح أنتم غيثٌ عميمٌ وديمٌ مستديمٌ كـ ودقٍ له عبقٌ لا ينفك تشتمهُ جل حواسي لكم الشكر مثنى ورباع
لا أدري ما عساني أقول!?
عندما أجد رسالة خالية غير أن اقول لمن بعثها اسعد الله قلبك اينما كنت
على قدر ذلك الجرح!?
نستطيع أحتساب المدة التي سوفا يندمل بها فإن لم يندمل فليس جرحاً على ما أعتقد فماذا يكون يا تُرى دون نما أيُّ مُؤاربه ذاك قلبٌ مات فما عاد يشعر كإمرأةٍ ماتت وهيَّ حبلى فمات الجنين فذاك الجرح الذي أعتقد
مقرنين !?
لا أدري على المستوى الشخصي هل من فكر بتلك المفردة حينما نركب المركبة لطالما فكرتُ انها من الأقترانِ غير انها نشازٌ أو مجازٌ ما كنتُ لأفهمه لا ان كانت بمعنى قوينا
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,