مشاهدة النسخة كاملة : ....
الوقوف !?
أمام المرآة إن لم يكن غروراً فهو محاولة أطمئناً على النفس التي خلف ذلك الجسد خشية نقصٍ يعتريها ولعل الفكر أقدر من تلك المرآة العقيمة على معرفة كل ما فيها
حلمٌ معطوفٌ على أمل !?
أحساسانِ لا يلبثا يقبلانِ بعضهما البعض احدهما عاري والآخر متحشم حتى يداهما الواقع بصرخةِ طفلٍ ولد سفاحاً ليس له إسمٌ معروف ثم يدعى أحلام يقظة
المرآة العقيمة لا تعرف لانها لاتكترث بقدر محاولتها عبورنا حتى تبلغ نفسها,
الوقوف عند الشبه خيرٌ من الهلكة !?
شدني هذا الحديث العميق في فلكه , ما زلتُ مطرقاً , ورب الحرتين والكعبة والحرمين أتأمل ظاهرة , وأمخر باطنة , وأُحرك ساكنة , وما بالي لم أدرك ما أدركتي ولم أرَ بعد نظرتك من نظرة وأني لا أرى لك عقلاً ونجابة فالحمد لله أن هباني ووهبني وتفضل علي بشخصٍ يحمل نبوغاً وبعد نظر , أما ماهية الموضوعُ الذي أشرتِ إليه , قد بان لي , شكري لسموك مثني ومرجوع
أمرٌ نخافه !?
بين الكلافة والتكلف والطف والطافة ثمة زاوية تسمى العفوية هيَّ حقيقة الإنسان القابعة خلف ألف ألف قناع لا تظهر قط لا حينما لا يريد الإنسان شيئاً يكون عفوياً كما خلقه الله .
عبثاً أُجهد نفسي معها!?
فلم أردها خائبةً قط حتى كعب القوافي لم أنظمها فيها خشية أن لا توفيها لم ترفع لي دثار ولم أمشي بجانبها في لِليلٍ أو حتى نهار ولم أجلس قبلها ولم أقوم لا بعدها يبهجني حذاءها المقلوب حينما أراه وهيجني خوفها الدائم علينا أكادُ من تلهفي عليها أن أقبل أسفل قدميها لكنها ترفض طبع قبلةً على ظاهر يديها لانها تراني رجلٌ لا تريد لي المذلة
الوقتُ !?
خارج المكان منسي, والمكان من دون الوقتِ مفقودٌ وهما العدم قبل الوجود غير أنَّ وجدنا قبل الوجودِ فكيف بات لنا حينها وجود ونحن خلقنا بعد العدم لم يخلق جواباً يقنعني بذلك حتى لحت لي فكرة بعد نظرة في بهيم الليل فعلمت سر ذلك الترتيب الزمني العجيب
يخامرني شعورٌ !?
يقول: لا ينبغي أن تتمرغ في أحضان الفرح لا وعينك على صدر الترح فهي لك موضعاً مؤتكاً
قد يبدو للبعض !?
إن الاهتمام بتطويرِ الذاتِ قد يغير الحال ولعل أنجع من ذلك وقبل أن تشرع بالهتمام طمعاً بالمزيد عليك بعلمٍ آخر يدعى نقد الذات ولستُ أقصد جلدها فان قانون الحركة يقول بان من المحالِ ولوج مادةٍ قبل خروجِ الآخرى
الزمالك x الاهلي
:MonTaseR_219:
الذاكرة !?
ترتب الفرص الضائعة الأخطر فالأخطر أكثرها وأجسرها لزمالك ثم الأقل دون نما حل للاهلي انتهت بتعادل لن أقول منصفاً ولكن لم يكن ظالماً لا تقولون كيف فأنتم لم تشاهدوها مثلي .
لا أدري !?
لما قال الغزالي فيما معناه ان الاخلاق الجيدة مكتسبه لا تنجب ساعة ولادة صاحبها مما يفتح الباب لي على مصراعيه كي أقول وهل تولد معه فقط الاخلاق السيئة ولم لا لعله على حق
إن كانَ !?
الدليلُ والبرهانُ نابعاً من منطقٍ لا يدركة الباطل ولا يدحضه الجاهل فلما تكتب بعض الكلمات عكس ما تبدو عليه أالعيبُ في نطقها أم في سماعها ومن شك انها قليلة فما في يدي حيلة سوى قول الحقيقة انها كثيرة ومثيرة لأستغراب والآن حصحص الحق مات فضولي جوعاً
مرَّ ولم يعبُر!?
ونظرَ ولم يرَ ولم ينصت وسمع وفكر وشمر وكتب وكتئب وفي الصميم سؤالٌ مازال لم يقال ولا صبر لي على ترتيل التعتعة
المجاملة !?
نزيف مبادئ تهدرها على ما من شيءٍ ويكفي منها أنك تقول ما لا يجب أن يقال
يا إلهي !?
إن أبطنت ضرورة إقناع غيرك بما تراه أنت فقد خنت مُحدثك عن سابقِ إصرارٍ وترصد حتى وإن كان ما تراهُ صحيحاً فقط لوجودِ تلك النيّة المبطنة
خروجٌ عن المألوفِ قليلا!?
أنـشدك عن شيئن في وسطهن شي!
بنتين و اللي وسطهن من ضناهن ؟
معهن يسير إغلامهن دائم (ن) حي!
هو قبلهن و محال يـمشي وراهن ؟
هذا السؤالُ!?
برئً من كل شيءٍ ما عاد حب المعرفة لا أدري كيف يحملُ شخصاً معهُ حوتٌ فينساهُ فيذكرهُ كما ورد في قصة الخضر مع كليم الله موسى عليهما السلام ولعل في الأمرِ أمرٌ غاب عن فهمي فكيف لي به
رَغمَ طولِ النّوَى !?
ما زلتُ لا أعرفُ من أصل الاربعين لا إلا عشرة إن اللام في اللغة العربية تتخطى ذالك العدد ومن المؤسف حقاً أنني ومع طول تلك الحقبة لم أرتقي بذاتي كي أحتويها وما يخطر في بالي الا قول المتنبي : وَلَمْ أَرَ فِي عُيُوبِ النَّاسِ عَيْبًا..كَنَقْصِ الْقَادِرِينَ عَلَى التَّمَامِ . وإن عيبي إصراري
على جهلي فقد علمت منها عشرة وغابت عني منها ثلاثون ولو كان العكس لطاب خاطري
مُرةٌ هِيَّ الحَيَاةُ !?
لكن المتأمل فيها ليدرك سريعاً إن الحزنَ أقلُ من السعادةِ وإن الحزنَ أجرٌ يؤدي لجنة الخلدِ لذى فان الإنسان ليرفل بسعادة ومن الجدير ان من يركل مؤخرة الهمومِ بقدمهِ لحكيم قطعاً
لَيْسَ حُبًّا!?
غراميًّا إنمَّا حُبٌّ مِنْ نواعِ آخرَ لَعَلَّهُ حُبٌّ الْمَكْتُوب فَمَا يَكْتُبُ عَنْهُ قَطْعًا تُحِبُّهُ
وميضٌ خافتٌ !?
ينام ويستيقظ في صباي يتأمل رئه الليل من أطراف النهار وما زال الوميض خافت شاخ من الوعود الكاذبة
إجازة!?
رغم أنني في إجازةٍ ولكن لم تفلح كل محاولتي بسهرِ مطلقًا
باللهِ يَكفِى!?
فما زلتُ لا أدري هل الشخص مبدأ أو سلوك أم كلاهما , لن أكتب لن أفكر لاني حتماً إن أسترسلت قلت فان لم يكن فيهِ تلك الخلتين فماذا تراهُ يكون .
أطأ!?
طرفُ الحقِِِِِِِّ محظيةٍ رجلي حينما لمستهُ ما توانيتُ عن هذا قط ذنوبي لا تحصى وعيوبي لا تعد.
محظيةٌ رجلي حيثُ سارت فيه وكان لي شرف أن وطأت عليه
قضى ما قضى !?
المولى عز وجل أنَّ للمراة ضرة ومضى ما مضى أن لا ترضى تلك الحرة ولعلي أقول ولما أولم تخلق مجبولة بل ومحمولة على الرضى فعلما عدم الرضى بحق لستُ أدري لما
يا للّذائذ!?
لطالما هممت بها ولم أفعلها رغم أن تلك للّذائذ في عرف الخبيثِ فرصة إلا ان الله انجاني منها مع انني من أخبث الناس بل وحتى انني اراني أقل درجة من أؤليِك المرتزقة
ملأى أفكاري!?
أفكاري ملأى بشذر ومذر وآخرى لا تذر أتذكرها بالكاد بين ظنٍّ وشكٍ بنسغٍ أم بشسعٍ لم ترحل قط
كُنْ!?
كن لي كما كنتُ لكَ أكون لكَ كما كنتَ لي لن لي مالك ولك مالي لا حملقة ولا حوقلة تنفع ان كان الحديث الاول لم يعضدهُ الحديث الثاني .
البطاريقُ !?
لعلَّهم إسموها كذلك تيمنَّ ببطاريق الروم لحذاقتهم بالحرب لكن بطريق القطبين على وجه التحديد والدقه لا أعلم هل إسموه كناية عن صراعة الدائم في عرض البحر أم لا غير أن حدسي يخبرني وأنا أتخيل مشيته أن فيه عنجهيه كم هي جميلة قصيدة المتنبي على بحر البسيط الهجيني الطويل : أَينَ البَطاريقُ وَالحَلفُ الَّذي حَلَفوا .. بِمَفرَقِ المَلكِ وَالزَعمُ الَّذي زَعَموا
ولكن : لستُ أدري أين هيَّ الآن ولعلها مع الفقماتِ في حكاياتِ في عرض البحر وليس لديها تغطيه كي نجري معها إتصال
وكاني !?
هذهِ الليلة شربتُ الخمرَ صرفاً ولم أنم وما ذاك إلا شراب الأرق
كلانا !?
كِلَانَا سَاهِرٌ وَلَهُ طِبَاعٌ ... بِهَا يَجْلُوا الْأُمُورَ إِذَا اسْتَطَاعَ !؟
ربما هيَّ همسة!?
عبر الأثير دون نما إرسال عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ ، فَإِنَّ لَكَ الأُولَى ، وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ " .
وكما إن الاولى كانت لك فان الثانية ليست لك فقد سامحتك في الاولى اما الثانية فلم أفعل عبر الأثير همست لك فلم ترد ولم أعتب ولم أغضب غير أنك غضبت وعتبت فان أقلعت أقلعت نم قرير العين لا أحمل لك غير كل ودٍ ومحبه و أحترام لكن ما هذا تورد الآبل يا مخملي :z:
برقية عاجلة !?
من طرفي لعيني ماكان يجدر لمثلك البقاء مستيقظه أرَ امام طرفي قبل عيني مشاهد ضبابية تصبحون على خير
ليس فيها غضاضة!?
المعاملة بالمثل لا أرى فيها غضاضة ولا ضير ولعل من عفا وأصلح فأجره على الله
لا أخالك إلا مستغربًا!?
من كيف يلحق العاجز بالحازم فيسبقه ومهما يكن فليس وضع الشيء موضعه رأس الحكمة بل ان وضعها احيانًا في غيرِ موضعها هي الحكمة خلفها الله العليم الحكيم
مقالب الاعضاء
دعوة !?
مقالب الأعضاء يا كـاتب الفلم ~ حاضر بجيها بس تكفى مشاهد !!
يا ملعقه لو دعوتك جابها الحلم ~ لـبـيتــهـا مـــمـتـان و الله شـاهد !!
اكتفي بالمتابعه بصمت
أهلا !?
أهلان هلا يا متابعن لكن بصمت ~ لي الشرف بمتابعك من مكانك !!
مع غروب الشمس !?
مع غروب الشمس حتى قبل لا شمسي تغيب ~ دكت الذكرى علي وارخت بعد هاجوسها !؟
مدري ليش !؟
ماسكه معي شعر ربما دعوة اختي ملعقه كانت الشرارة الاولى ربما !
كللك !?
كل لك تبن كل لك هوى كل لك تراب ~ وأقطع وأخس بس أنقلع فارقن طس !?
هـذا عبارة الاعـجـم قـبل الاعـراب ~ وشلون جـتـنـا كـيف صـارت لـنـا بس !?
يلوح لي !?
إن من يطيل المكوث ليس قارئًا إنما متاملٌ يبدو لي إن الكتابة عبارة عن خطابٍ مفتوح لكل القراء
حول النافذة !?
تظل عيني ساهرة ترقب الساعات الطوال لن خيوط الضوء تنبثق منها من ضيق فهمي لم أدرك إن الليل خلق قبل النهار
هكذا قال حدسي!?
قال لي ذات مرة إن الحياة مستمرة .
لكن أجدها تقف أحياناً لا تسير فما أشبه اليوم بالبارحة .
قال لي : إن الحب ليس له إلا صيغة واحدة .
لكني : أرى إن الحب لا يختصر هكذا .
على الطرف الآخر يوجد حباً لا يعتريه فتور ولا حتى فجور
بل تأمل ما هو أعجب !?
إن لا تدرك معنى زبور أو أنجيل أو حتى توراة قد نقول هفوة أم قرآن فتلك غفوة أرجو أن لا تطول
يقتل الخلق ويبيده !?
ولم يفعلها من خلقنا ونحن عبيدة اي شرع قال هذا ولماذا أوجدهم إذاً لم يرد نصاً يبيح ذلك إلا إذا كان محارباً لذلك الدين .
كلامٌ مُقتضب !?
وآخر مستفيض أوله إبتسام وآخره غضب كمن يرمِ الأوساخ خارج الحاوية ويرمق من يرمقهُ بعجب
من أنا !?
إن جاز لي التعبير من أنا ما أنا إلا درجٌ صغيرٌ في درجٍ أكبر يدع الكون الفسيح
يُضئ الأفق !?
لأحت لقلبي فخفق يضئ الأفق فرحل برفق فغاب الأفق في سديمه فتلاشيت في الثقوب السوداء مغشياً عليَّ ولم أفق
ما زرتهُ مرةً !?
إلا تعلمت منهُ أمراً مفيداً لذلك جرحي الغير المندمل الباقي ولم يكتمل خير معين لي هو المعلم الأول بعد المولى عز وجل
الكذّب !?
فاعل الكذب وليس الكذبُ كذاباً وإن كذب إنما فعل الكذب فلو سلمنا بذلك لكان الخليل عليه السلام كذاباً وحشى لله غير أنه كذبَ في ثلاث مواضع
كنتُ مندهشاً!?
وما زلتُ كذلك وما سبب دهشتي وحيرتي إلا أن من يريد النجاح من أجل والديه أو عزيزٍ عليه قد أغفل إن النجاح ليس لهما وان شاركه نجاح المرءُ لنفسهِ فقط
الفعلُ !?
لا يصبح الفعل فعلاً إلا إذا كان فيه إرادة الفعل ومن ثمَّ القدره على فعله فمن يريد حمل جبال اراد لكن لن يقدر إذاً لن يفعل ذلك الفعل الذي أعرفه
المسحوب !?
طرق نبطي بـحت تفعيلته كتالي :
مستفعلن مستفعلن فاعلاتن ~~ مستفعلن مستفعلن فاعلاتن
ولعل أحد أبيات أختي / مسك الغلا عليه تقول في شطرٍ منها
قصيدتن قريتها شبت بقلبي النار ~
ولعل الشطر يكون : قصيدتن قريتها شبت النار ~
ومن لا يكتب على التفعيلة يستطيع تجربة الشطر على لحن محمد عبدة ياليل خبرني
رحم الله والدك وجمعكم في الفردوس الاعلى ابيات تحمل مشاعر ابنه مكلومه وقد
قلت في سابقاً إن من يكتب شطر مازون 99% لهو قادرٌ على كتابة بيت ومن كتب
بيت هو قادرٌ على قول سائر الابيات وصح لسانك اختاه
هذا الشطر !?
عن قصيدة بصدق ولكن يبي له شطرٌ آخر يا أخت العرب ولعل الالحان بتاعت المسحوب واجد
قصيدتن قريتها شبت النار ؟ ...........؟
ماني بشاعره لكن هي احاسيس اللحظة
صحيح لكن !?
صحيح لكن شطر قد قيل مليان ~ وليد لحظة جزل هذا مكانه !?
صدقت لكن النابغة الذبياني لم يكتب بيتاً حتى جاوز الاربعين ولعله مثلك لم يدري انه موهوب هذا الشطر وليد لحظة جزل هذا مكانه لانه يستحق ان اضعه رغم انني لا أنسخ شيئاً هاهنا
القلب !?
القلب ما يربط عن الحب برباط ~ يحب حتى لو غدى القلب مربوط !?
أيتها المخملية !?
لعل الصاحب ساحب غدوتِ تكتبينها لفرط مشاهدتك لها ربما ما يثيرني حقاً لماذا يتم إسقاط النص على الكاتب بمعنى إن من يكتب عن الدين متدين وكذلك لماذا يتم الربط الحب بالعشق دائماً فالحب كما تفضلي ارفع منه حب الله عز وجل والحب فيه .
من الفضاء !?
أجزم و أنا قرير العين أنني مولدٌ في أحد الكواكبِ المجاورة ولكن أمي و أبي لا أدري أكانوا معي أم لا ولو كان في مقدورِ القول انهم غزو الفضاء لقلت انهم خذوني من هنالك لعلي لستُ بشرياً من اين لي ذلك وأنا عكس كل البشر
في خضم التفاعل !?
قد أنفجر كالمفاعل فأصبح بعدما كنت مفعولاً به فاعل متفاعلن مع من حولي لذلك ألزم موضعي لذلك تجدوني وحيداً حتى انني لفرط أنعزالي قد قرات الأناجيل الاربعة متى لوقا يوحنا مرقس خرجت منهن بأربعة إن اسعفني الوقت أخبرتكم عنها
الجميل و الجميلة !?
ولعل هناك زيادة قليلة أخناتون معناها الجميل أما نفرتيتي فانها جميلة الجميلات نفر صديق :MonTaseR_151:
الخرافات والاساطير !?
هي ليست حكايات جدتي فقط انما هي الاحلام التي لا تغادر ابواب البيوت التي نسكنها لكن لما ربما خوف حنين حب لا أدري وربي لما
بين الزنبور والصنبور !?
عدة امورٍ تدور اولها القافية ثم إن الزنبور له إسم دلع يقال له يعسوب وكذلك الصنبور يقال له حنفية لكن القضية الحنفية مؤنث ومن غير المعقول أن العرب تسقط في مثل هذا ربما الحنفية قيلت نسبتاً للمذهب الحنفي لأبي حنيفة النعمان بن ثابت رحمة الله ثم نعود للبزبوز فيكون مذكراً
أكتشف آسفاً!?
مؤخراً إن الحب الصادق مع كائن من كان لا يكون صادق مالم تكن قوياً فيه بحيث لا تستغل باي نيةٍ كانت
تجاوز المألوف !?
قد يكلفك خمس أكفوف ولما لا ولدينا أباء لا يمكن المزاحُ معهم وكم صدرَ كفٌ دون ما مكرمة ملكية بين قوسين علابي يحبه قلبك على الطائر ولعلي أسال هل الطائر مجازيٌ هنا أم لا
لو فكرت في الأمرِ!?
حقاً لو فكرت في الأمر لقلت أنني لم أسمع إسمي منذُ العصر الطباشيري لعل الكنية واللقب حد من ذلك لن أقول ما الفرق بينهما كي لا أفتح باباً اللقب ما أشعر بمدح بل حتى حرفه وعاهه والكنية بأبٍ او أمٍ ولو تبي كل الفملي لذلك غالباً ما أدعى بكنيتي وهي أسمُ أبي
من الغباء !?
وضع بروازٍ لك لا يتناسب مع صورتك وهب أنك فعلت ذلك غير مبالاً أعلم إن ذلك الاطار لا تقبله البشر مهم أضحيت فيه لتحسن صورتك
!?
الذهابُ لسرير لا يعني النومُ لانه بداية الحكاية فقط فقد لا تنام ابداً واليوم هذا لا نومٌ و لا سريرٌ والله أعلم
لقد نزلتُ متزحلقاً!?
بغير قصدٍ مني إلى الذين يشاهدون محتوى الموضوع مرحباً أهلاً وسهلاً بكم ومن باب الامانة فقط لم أنوه بأسمائكم رغم أحترامي لكم
دفعني فضولي !?
حتى كدت أنسى أصولي في الزقاق الكائن في شارع لم يشرع الشارع عز وجل ان يكون الزقاق كائن فالكائن له روح ولكن قد اكون مخطئاً
معكم !?
إلى أبعد مدى حيثُ لا صوتٌ ولا صدى طفلٌ صغير يقود أخته الكبرى بل يمنعها من الخروج وذاك الطفل نفسه حينما يرى أمه يأمرها إن تحضر له ماءً او اي شيءٍ يخطر ببالهِ ثم يحلمون بان يصبح رجلٌ يحترم زوجته
لون وجهي محُمرّ !?
خجلاً لكـنني متاكداً أنكِ لم تنتبه لهذه النقاط وقد راعني ما علمت البيروقراطية ليست القضية انما لفظة غبية البيروقراطية أتفقنا أم أختلفنا هي نظرية الروتين المغالى في أبسط صورة وقد تكون غير محببه لا في حال من يرتدي قميص النقاء فما ينبغي له إلا فعل تلك البيروقراطية اما الانتقائية
تلك جبله يفطر عليه من يخلق كذلك والكيس الكيس يتعلم كيف الخلاص منها ولستُ أدري كيف يحرم مثلك من النشوة وعلم النقط هو فقط حديث صدقٍ يقال .
لا أصدق نفسي !?
حيثُ إن نفسي تكذب أوليست تكذب أنفوسكم فكيف لي أن أثق بها أحس و أشعر فما أدراني بما تحاول نفسي تمريرة تباً لها وددت لو تم أكتشف جهازاً لكشف كذب الذات
منكمشٌ !?
منكمشٌ ما زلتُ و مندهشٌ لو قلت أنهم يقولون للجالس أجلس الأمر بالجلوس: لا يوجه إلا لمن كان نائمًا، أو ساجدًا. أما من كان قائمًا فيقال له: اقعد .
كيف يعقل ذلك لنائمِ أجلس ويحي لساجِد أجلس لعمري ماذاك حقاً حتى وان كانَ حقٌ الجلوس من الأعلى إلى الإسفلِ
أحمس !?
ليس فعل الامر من حمس البن حمس يحمس أحمس لكنه ملكٌ فرعونياً حمس الهكسوس حينما نفاهم إلي أين لست أدري بعد حروبٍ وقائية وحط خط تحت وقائية
حل الصباح !?
فنطلقت إلى حيثُ يجب أن أكون فتأملت الشوارع والطرقات والملا والعباد فرنت عيني إلى تخوم بيتي ما نحنُ إلا أحجاراً على رقعة الشطرنج
حال لسان المضروب !?
يقول : أضرب ولكن أسمع كصقر حرب يستمر في الضرب لا يسمع ولا يرى حاسراً لثامه ماضيرُ لو سمع كلامه وقام بضربه أوليس له حقٌ في تقديمِ طعونه وبعدها فليكون ما يكون
لن يبصر بها !?
( ق . ق . ج ) إلا من قرأ تلك الأحرف المخبوه في كيان الحكاية بل و أكثر من ذلك قد يراودك الشيء ونقيضة ان التخيل والتصوير هو العين التي تبصر بها هناك
قبر !?
قنينة الزيت تحتضر في مطبخ العائلة متعجبه لما باتت قبرًا تحتوى أرواح تلك المخلوقات البريئة المقتولة غدراً وعدواناً
من لا ينظر في العواقب !?
لن يعلم إلى أين تؤال الامور حقاً ما إن تغيرَ طبعٌ فيك حتى يأتيك أخر لذلك نحنُ في مسيرٍ دائمًا من التطبع المتواصل من و إلى وببساطة على المرءِ إن ينكفئ على نفسه في جهادٍ حثيث حتى يصبح جثة هامدة
فاتر النفس !?
فاتر النفس متقد الحدس متماهي حد التباهي لستُ مؤمناً ولا كافراً لأنني قبل الحروف نقاط
كل المدن !?
لـهـا قرى فلماذا مكة المكرمة هي أم القرى وبكة القاقطة بك يبك بكاً وقد فعلت بكل القرى حينما حرمتها
في أي مكانٍ !?
سؤالُ المرأةُ عن عمرها الافتراضي عيبٌ وعارٌ وشنار ولكن عن إسمها ذاك جُرماً آخر عندنا فقط قد تدخل فيه النارِ ومع هذا وذاك لا أدري لما
إن من عادتي !?
قول الحقيقة ما أستطعت حسب فهمي و أدركي : من لم يستطيع أن يكون نفسه لن يستطيع ان يكون غير ذلك فلم يفلح بما في يده فانا له ان يكون الاخرى
على مرِ ملايين السنين !?
تبقى المرأة بلهاء والرجل أبلة أما لما فان الدليل والبرهان ظاهرٌ للعيان فالمرأة تكتفي بتجمل فقط في شهر العسل أما الرجل فانه كذلك لا يقول من الكلام الرقيق الا في ذات المرحلة
لم تكن !?
العبارةُ واردةً حتى تكون شاردةً الطفولةُ قبل الصّبا بشكلٍ أو باخر حَنَّ وتَشوَّق وطفل لا يفعل ذلك ولا كانت معظلة فهو جليس النساء إنما فطر وجُبل من غير إدراكٍ من هو أو عنه وتلك المفردة صبا لها ما يُقرب 12 معنى
القلق والتّبرم !?
إن جاءَ في سردٍ مفصلٍ أو سردٍ مجملٍ أو حتى مقتضب يبقى في إطارِ جملٍ تلخصُ خبرةَ الكاتبِ وحياة سواءً أكان قلقهُ وتبرمهُ صحيحًا أم خاطئًا
أسوأُ روايةٍ !?
تكتب تلك التي تكتب بضمير الغائب لانها في محل رفع فاعل ضميرها مختفي اقصد مستتر صاحبها غامض كالجيوكاندا
الكتابة !?
ليست لغة إنما شعورٌ يشابه خرط الكداد
شبيهٌ بذكرَى !?
كخواطر ترمى بعد إن تقرأَ ما شبيه الذكرى أغلب الظن أحتاج فيها الى مساعدة أو سأبتاع لي قاموسٌ وجاموسٌ لِأقرب حلقة علم
الحمدُ للهِ!؟
حيثُ الحمدُ وأجبْ أما بعدُ العروض في اليونانِ شيئاً وفي الصمانِ أمراً أخرَ غير أنهُ لا يختلفُ عنا من حيثُ المتحرك والساكن والمقاطعِ عندهم
لا تعدو ما عندنا مقطعٌ قصيرٌ وأخرَ طويلٍ لكن القافية عندنا ركيزة وعزيزة اما لديهم فانها لا تدخلُ إلا بفيزة
إن من الطبيعي !؟
إن الخريطة لا يراها الأعمى لكنها قد تهدية وترشدة حين يقرأها له عابر سبيل لكن الغير طبيعي إن تنخنق العبرة خلف مكتب المحاجر ليس لها إن تسافر عبر أخاديد الخدود لعل عصي الدمع : ثمرةٌ من الجنة
تباً !؟
تبًّا لأؤَّلهم تبًّا لآخرهم تبًّا لِحُبَُكِ تبَّا لي ولأشعارِ
حمل الـروح !؟
فوق البدن والتسكع فيها باحثٌ عن ترزي كي يجد لها مقاسٌ من السعادة مؤلمٌ حقاً وأنتعال الجرح مع حمل تلك البائسة يبكي سديم الكون البهيم لكن كمن يصلي مستسقين ثم يقلب رداءهُ لتمطر السماء غيثٌ عميم
إما العاطفة !؟
العاطفية الرومنسية لا تأتي هكذا خاطفة بل تفيض لِتغيض مكرره في خاصرة الجملة إما أنا وإما أنت لعلي أخرج من جسدي كي أدخل في ذاتي
لا يدور في خلدي !؟
إن قال القائل إن الكليم من الكلمة غير أن أقول المجروح كليمٌ ومكلومٌ من مفرق راسهِ إلى أخمص قدميه ومع ذلك لو كان المنتدى صاخباً لم ألبث به هنيهة سأقول أذاً أنني سعيدٌ بذلك حزينٌ لغيري
أعلم يقيناً !؟
إن تنّينّاً قبل كل شيءٍ أرد يقطيناً وقدح نبيذٍ من خمورِ الأندرينا فيهِ جذوةٌ من آهٍ على مشارف الشيخوخة حنين لصباه
الصبن ؟!؟
صبنتُ نفسي تكراراً ومراراً وما فادني صبني قضيتُ البارحة حتى اليوم فلم أجدْ في الذاكرةِ موضعاً لما قبل البارحة ولا أول أمس كاني في قطار أسُبرُ غورَ هذا النَّهارِ خاشياً أن لا يلقانِي
يتوق ؟!؟
يتوق خافقي قبل وجداني لفهمِ ما إستعصاني أوليست آ غير إ وكذلك أ لا تشبه السابقتين فلما لا تكون آ حرفاً مستقلاً
من الرمل ؟!؟
بيتٌ لستُ أدري لمن لكن فيه أمرٌ أضيف إليه أمرٌ كي يصبح أمرين الأول نحوي والثاني لفظي يقولُ البيتُ وأظنه يعود لزمن الديناصورات :
" يا أبا الأسودِ لِمْ خَلَّفْتَنِي لِهُمومٍ طارقاتٍ وذِكَرْ "
لم هي ما إستفهامية غير ان فيها محذوف لمـا وما أدري لما تم حذفها ولعل الامر في الشعر جائز لكني أجدها حتى أثناء قراتي في المصحف .
أما الفظي : خَلَّفْتَنِي أنا أقول من أخلاف الوعد تركتني وغيري يقول من الانجاب أنجبتني ولعل البيت يذكرني بقصيدة نبطية تقول لفهد عبد المحسن :
" قصتي بالليل تكتبها النجوم .. فوق صفحات السماء بشراقها "
قام ؟!؟
قام شيطان شعري و أنتوى لركوب
و فتكر مركبه ميت و هو عاقره
ودمعتي من عيوني ماقوت للهروب
وان لـمـحته بعيني دمعتن عابره
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,