|
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1909 | |||||||||||||||
![]()
| ![]() ما هي السمات التي تربط بين الجماعات الوظيفية والحلولية الكمونية ؟؟؟ | |||||||||||||||
|
![]() | #1910 | |||||||||||||||
![]()
| ![]() سنجد السمات 6 تتكرر بعد كل فصل نفسها مع ربطها بعنوان الفصل ،،، وهنا سلامة منهجية المؤلف لبيان إن تلك السمات هي نفسها المكررة لكن وفقا لمصطلحات مرتبطة بالجماعة الوظيفية ،، | |||||||||||||||
|
![]() | #1911 | |||||||||||||||
![]()
| ![]() ** التعاقدية النفعية حيث يتركز أعضاء الجمعة الوظيفية حول وظيفتهم،،، وتكون القداسة لأعضاء الجماعة فالحوسلة عملية غير مؤلمة والوظيفة ذات المنفعة مقدسة حتى وإن كانت مشينة فهناك البغاء المقدس كواجب يؤدي صاحبة مكانة اجتماعية ** العضو الوظيفي مرتبط بالعزلة الغربة والعجز فالقداسة لمجموعته لا للمجتمع المضيف ومثال قانون الأغيار اليهودي مع الغير يهودي فالجيتو فخر بالنسبة له **العضو الوظيفي ينفصل عن الزمان والمكان والهوية كانفصاله عن المجتمع الأصلي وارتباطه بالوطن الأصلي وبجماعته المقدسيين حيث الزمن والمكان الحالي مؤقت ودنس لهذا يجمع المال ويكدسه لينفقه في وطنه الأصلي ** يعيش ازدواجية المعايير يضحي بنفسه من أجل الجماعة وفي نفس الوقت يراعي مصلحته بتحقيق اللذة والمنفعة في المجتمع المضيف الذي لا يقدسه ولا يدين له بالولاء ** عضو الجماعة الوظيفية يتميز بالحركية حسب مصلحته ومنفعته،،، وتأرجحه حول التمركز بين الذات والموضوع كتناقض وجوده العاطفي بين جماعته الوظيفية والمجتمع الأصلي في دولة العلمانية الشاملة تختفي كل السمات حيث الدولة القوية العلمانية هي الموضوع للحلول والكمون،،، وكل الأفراد بالدولة وظيفين بلا فروق بين أحد،،، فلا جماعات وظيفية | |||||||||||||||
|
![]() | #1912 | |||||||||||||||
![]()
| ![]() ما هي العلاقة بين الحلولية الكمونية والجماعات اليهودية الوظيفية ؟؟؟ | |||||||||||||||
|
![]() | #1913 | |||||||||||||||
![]()
| ![]() إن الجماعات الوظيفية اليهودية ترى الكمون في ذاتها كمركز فالقداسة للجماعة على عكس المجتمع المضيف،,,, ونجد إن الكمون يظهر واضحا في التوراة والتلمود الذي حرص على محافظة اليهودي على قوانين عالم الأغيار عن طريق عقيدة الخلاص،،،، وأرض الميعاد،،،، حتى تطور الكمون إلى جماعة القبالاه التي حققت أكبر قدر من العزلة اليهودية،،، لقد عبر الجيتو عن رغبة اليهودي بعزلته عن المجتمع الذي نظر إليه باحتقار نظرا للوظائف التي قام بها اليهودي كالربا &&العلمانية الشاملة&& أدى أعضاء الجماعات الوظيفية بحوسلتهم من قبل المجتمع الأصلي وظائف منزوعة القداسة ليظل المجتمع المضيف يتمتع بعلاقات تراحمية وقداسة لهذا كان أعضاء الجماعات الوظيفية يرتكزون على نظرة حلولية كمونية للعالم ومثال على ذلك التعاقد النفعي على " جيتو البغايا " وترتبط&& السمات بالعلمانية الشاملة && من حيث السمات الآنفة الذكر : النفعية التعاقدية، والعزلة والغربة والعجز، وازدواجيه المعايير، والحركية، والتأرجح في التمركز حول الذات أو الموضوع يتم على أساس علمنة أعضاء المجموعة الوظيفية بشكل تجريدي لتحقيق أهدافه وفقا لمصلحته مع بقاءه على عزلته وتقديسه وولائه لمجموعته ووطنه الأصلي | |||||||||||||||
|
![]() | #1914 | |||||||||||||||
![]()
| ![]() && تقوم المجتمعات العلمانية على أساس العلاقات التعاقدية علاقات مادية نفعية فالدول القومية العلمانية تجعل الجميع محوسليين وفق القانون الطبيعي دون أن تربطهم علاقات تراحمية حيث تهيمن الرغبة المادية بتحقيق اللذة والمنفعة " ثروة التوقعات المتزايدة " فيصبح النموذج البشري أحادي البعد،،، من سماته الانتقال والهجرة لتحقيق منفعته فلا يستقر بمكانه ولا تتوافر لديه عناصر الطمأنينة ،،،، يعمل على زيادة طاقته الإنتاجية بصورة تنافسية متربصاً بالأخر ولا يشعر بالترابط الأسري ولا ترابط أخلاقي و يتعامل مع الطبيعة بأسلوب المهاجم لأنه مادة وظيفية محوسلة && ظهرت اشكال جديدة من الجماعات الوظيفية في المجتمعات الحديثة كجماعات المهاجرين حسب مصلحتهم النفعية المادية كالأتراك في المانيا ، وهناك المتعاقدون للعمل في البلاد العربية كالمتعاقدون الأجانب مع دول الخليج العربي،،، وهناك قطاع اللذة التي يصبح بتحقيق المنفعة قبل اللذة فهو يجمع الأموال حتى يصل في الأخير الى مستوى اجتماعي يحقق من خلاله اللذة،،، وهناك النخب العسكرية والقطاع السياحي كما ان هناك النخب السياسية والاقتصادية المرتبطة بالإمبريالية الغربية وهناك الدول الوظيفية كالدول الاستيطانية وهناك جماعات المهنين مثل: الأطباء والمهندسين ،،، | |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||