الأساتذة

أستاذ رايق صاحب الحضور المتألق الدائم فكر نير متميز

الأستاذة إيفا ذات الشخصية الآخاذة دوما وأبدا تعابير وطبع

الأستاذة سمو المجد إشراق جديد أسعدني

الأستاذة مشاعر صامته كثير من الصمت ذو هيبة يبث مسكه

والأستاذة الصغيرة عبق مشاكستي وحبيتي الدائمة لكل الأوقات وليس ساعات ساعات

وجودكم شرف وسعادة ونور

،،،

الأساتذة المتخفين 11
أنتم سعادة من حيث لا تعلمون

،،،

جميعكم

نور ونشاط وحيوية
هذا المكان
طاقة إيجابية أنتم

صباح الورد قبل دقيقتين فقط من انتهاء وقت الصباح الرسمي

،،،

قبل أن نكمل محاورنا أو المحور الأخير من الذكاء

،،،

هناك أمور تسمعها تكاد لا تصدقها

وتفكر بها كيف إن صاحبها صدقها

،،،

يقولون ياما في العالم غرائب فعلا

راح تصدق لو قلت لك إن برج باريس للبيع
،،،

ألكونت فيكتور عام 1925

جاء لباريس وهو حاط بباله راح أقوم بعملية نصب

المهم

ما كان محدد نوع هذه العملية ،،، وفي يوم يتصفح الجريدة

قرأ خبر
" صدأ برج باريس "
وإن الفرنسيين متذمرين ويطالبون خلاص أن يزال

خطرت بباله فكرة النصب


قام وجمع أرقام تجار الخردة

وقال لهم عندكم موعد بكرا بفندق
" كريون دي"

جاء كل التجار اللي عددهم ستة


وكان مستغل خبر الصدأ والتذمر من قبل الفرنسيين

المهم

إنه جاب ليموزين وراحوا بجولة للبرج

ولاحظ إن هناك تاجر يسأل كثيرا

كم طن

قاله 7000 طن من المعادن

المهم إن أندرية بويسون

كان الضحية اللي عليها العين لأنه هو من كان مهتم فقط من التجار
وكان حديث عهد بالتجارة

ولأن العملية سرية بالنسبة للدولة كما أخبر فيكتور

كان ضامن محد راح يتكلم

وفهم بويسون أنه ممكن يخلص له العملية بسهولة

يعني مقابل مبلغ مادي

فحصل فيكتور على
50000 دولا + 20000 دولا كرشوة

وعلى طول عبر قطار لفيننا هرب فيكتور