أخبر قلبك الهادىء ؛ أن يوماً ما في مكان ما
سيأتي الفرح إلى قلبك و سيحتضنك كثيراً ،
أخبر حزنك أنه ضيف #سيمضي

سيدتي ؛

أعلم أنك قد سمعتي وسمعتي وقرأتي وعرفتي …
وأطلعتي على قصص وروايات ومقالات وعبارات …
ولكن حبيبتي …
اسمعي مني رواية قلبي المفعم والممتليء بحق …
اقرأي وتمعني فالذي سأقوله هنا قد يكون ضرباً …
من الخيال، لكنه واقع جميل أعيشه …
أنا كشخص أو كأنسان ورغم مامررته به سابقاً …
لم ينبض ولم يفتح قلبي أبوابه لأحد كما فتحه لك …
لقد استوطنتي قلبي وأخذته كاملاً ، حبك هو المتحكم والمسيطر …
طيلة حياتي الماضية لم أشعر بشي يحرك هذا القلب كعينيك …
أقسم لك يافاتنتي إني أخشى عليك حتى من شيء صغير أن يؤذيك …
مهما كتبت لك ومهما قلت ليس هناك ما يصف العشق العظيم الذي في قلبي اتجاهك …
والله لايهمني إن تألمت أو بكيت أو تعبت …
الأهم هو رؤيتك مبتسمة وسعيدة فقط …
سوف أعمل لأجلك وسوف اسهر على راحتك … وسوف تبقى كفوفي مرفوعة بالدعاء دوماً …
وسوف أبقى لك دوماً الشخص …الذي تظنين …بجوارك دوماً…
حفظك الله دوماً ورزقك ماتتمنين …

في كل مرة تخبرني فيها أن لديها مشكلة أو في كل مرة تأتيني والدمع منسكب على خديها.. أردد في نفسي يا الله أرجوك لا تجعلني أقف أمامها كالأحمق، أرجوك اجعلني أقدم لها شيئًا يغير حالها حتى لا تندم على مجيئها لي، وكل ما أفعله أقف كالأحمق..احيانا

واليقين هو ان تدعي وكُل الاسباب حولك مُنعدمة ، ولكن بداخلك تَعلم انه "سَيستجيب...

كل أغانيك المفضلة حفظتها
وأغنّيها متظاهر بعدم الانتباه
لأرى سعادتك حين تقولين
حتى أنت تحب هذه الاغنية ؟؟
كلا...أنا أحبك فقط

كرسي في شرفة مطلة ع البحر
وطاولة عليها مزهرية ورد وشمعتان
وموسيقى هادئة بلحن جميل
وهناك تجلسين انتي على ذلك الكرسي
تمسكين باناملكِ الذهبية قلماً و ورقة
تكتبين لحن حبك القرمزي
وانا ذلك العازف الذي يعزف لحن الحب
الجميل…
هكذا اصور مكان لقائنا