وأهديك اليوم وردة برتقالية


تفوح منها رائحة الزعفران ..

تشعرك بالأمان ...والإطمئنان..

تذكرني بألوان جميلة تحبينها..

بلون اشعة الشمس الحارقة...

تلتهب احاسيسي عشقا وشوقا لحنانك ...

تشتعل اصابعي كلها كي تكون مختلفا ...

فتحترق ساعتي لو لم تكون معي ..

وختاماً ..

كل وردة ...حكت ما يجوب بالقلب ....


ونطقت كلها .....

سَأظَلُ أُحِبُـك وَإنْ طَاَلَ إنْتِظَآرِيْ .. فَإنْ لَمْ تَكُنْ قَدْرِيْ ‘، فَقَدْ كُنْتَ إخْتِيَآرِيْ ..

في وجودكـ ياحياتي ,,,ليُ حياة ..

سألنتي ذات مرة """؟
من أنت أيها الرجل الذي لونت حياتي إلى أطياف ؟
قلت ..
أنا الجانب الآخر منك ...
وطنك الذي تسكن به...
صراخ حزنك وشفاء جرحك ...
أنا الرجل الذي أحببك بفطرته , بجنونه , بعقله وحواسه ,,,
حبيبك الذي يعشق مشاكستك ...
ذكرياتك التي تسافر بك عبر الزمن ...
أنا فاكهتك التي أدمنت مذاقها ....
قطعة الحلوى التي تعشق نكهتها ....
أنا لك .. الهدب والعين , الروح والجسد , القلب والنبض ,,,
أنا لك سند وثبوت وإطمئنان وأمل ...
باختصار أنا أنت ...