| |||||||
| :: قرار هام :: |
1Likes| موضوع مُغلق |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||
| :: قرار هام :: |
| موضوع مُغلق |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-03-20, 04:10 AM
| #25 | |||||||||||||||
 
|  من حماس الى حماس الى حماس! راح ليلي ....... ! من مربعها الى خط التماس! ما تبي لاعب غشيم ! ما تعب حالي ولا جاني نعاس دام في حضني نديم وتنطلق لتصوير وجودها في حياتك،،، فحياتك معها ليست بالروتينية المملة ،،، حياتك معها يعتريها التجدد والحماس ،،، حياة مفعمة بالحيوية،،، بل أعلى درجات الحياة حياة الحماس،،، أي نوع من ذلك الحماس كجمهور رياضي عاشق لحياة الكرة،،، بملعب وحيد تمثله ،،، ولاعب أوحد أنت من تمارس دوره،،، التكرار اللفظي للحماس لتأكيد جمالية الحياة معها وبقربهاااا ،،، حياتك معها تنتقل من طور حماسي لى طور آخر من النشاط المتصل بالحماس،،، فالليالي تنقضي بشكل سريع جدا،،، لأن وقت السعادة يمر بسرعة ،،، لأن أوقاتنا الجميلة إذا عكست شعور إيجابي تأخذ طابع السرعة ،،، ولأن السعادة تغلف حياتكما فالشيء الطبيعي يذهب الليل بسرعة،،، ليالي تذكر ،،، لا تتمنى انتهائها،،، فكل مبتغاك بقربك من تهواها وتعشقها ،،، فكيف التمني بأن يتغير حالها،،، | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:15 AM
| #26 | |||||||||||||||
| وننطلق لتشبيها بساحة كملعب واسع،،، فيه المربع من الركض،،، ومربع تسديد الأهداف " منطقة الجزاء " وهي هدفك الأسمى ،،، وفيه خطوط وزوايا،،، تلك الخطوط يجب التعامل معها بدراية وعلم وفن ،،، فمربعها يمكن في قلبها حيث تحقيق الهدف وهي بمبادلة الهوى،،، وتماسها كخطوط جانبية يجب أن لا تخرج كرتك من ملعبها عندها سيكون لأخر مستغل يفهم أبجديات التعامل بفن دوره معها ،،، هنا مدح لغادتك وفاتنتك إنها تحتاج لتعامل عالي المستوى،،، من يضيع غادة كغادتك هو اللاعب الغشيم ،،، فمثلها يحتاج إلى لاعب محترف في التعامل مااا أجمل ما أجده هنا من معنى ،،، تذكرت المثل الشائع دائما يقال: "تعرف الفرس من خيالها والمره من رجالها" والكثير يفهمه ويفسره خطأ ،،، لأن السر هنا بفن المعاملة والتعامل،،، هنا أن تفخر بذاتك أنك لست بالغشيم الجاهل الذي يصرفه الجهل وسوء الفهم والتقدير عن فهم أبجديات التعامل،،، في التعامل مع تلك الغادة التي ملكت قلبها،،، كما ملكت قلبك تماما ،،، رااائع ،،، | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:17 AM
| #27 | |||||||||||||||
| ثم تعبر عن حالة السعادة التي تعتريك،،، عن أقصى درجاتها،،، عمن صرفت عنك النوم ليس لهم أو غم اعتراك ، بل على العكس تماما،،، أنت من فرط سعادتك وعدم رغبتك في إضاعة أي وقت من دونها،،، حتى لو كانت تلك الساعات من الطبيعي أنها تكون ساحات سكون وراحة ،،، معللا ذلك الأمر أنك من الأساس لا تشعر بالأعياء أو التعب،،، فوجودها القريب جدا منك من شأنه إزاحة أي جهد أو أعياء أو تعب ،،، هنا للدلالة عن كم ما تملكه فتاتك من جاذبية تعاف كل ما يبعدك عنها،،، فلا تعب ولا نعاس بوجودها على مقربة منك،،، قد تكون فعليا قريبة جدا كجسد حسي،،، وقد تكون كمعنى من مكالمتها من وجودها في حياتك ومبادلتك الحب كمثله ،،، لأقف عند لفظ " النديم " عادة تطلق على الصاحب القريب جدا لصاحبه ،،، الوفي ،،، الذي له مكانة خاصة ،،، كونك تخصها هي بلفظ " النديم " هنا المعنى الذي يتبادر للذهن أنها اغنتك عن الجميع حتى عن الصحبة والأصدقاء ،،، وكأنك ترى الناس جميعهم هي ،،، ما أروع توظيف اللفظ هنا ،،، بالفعل العاشق كل مناه ومبتغاه القرب ممن يهواها القلب في حضورها لا يحس بالفقد ،،، وفي غيابها يحس العالم كله غائب حتى لو كان الجميع في عالمه ومن حوله ،،، القلب والإحساس هو من يستشعر الفقد ،،، تبقى الأهم بين الكثير من المهم ،،، رااائع ،،، | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:21 AM
| #28 | |||||||||||||||
| الصور والمحسنات والأساليب: حماس الى حماس الى حماس: تكرار لفظي لبيان متعة الحياة بقرب الفاتنة حبيبتك،،، راح ليلي: استعار،،، شبهت اللليل كإنسان يذهب ،،، الغرض منها : بيان سعادة وقتك فلا تحس بماهية الزمن،،، ما تبي لاعب غشيم:كناية عن فن التعامل مع المحبوبة ،،، ما تعب حالي ولا جاني نعاس:كناية عن وجودها بقربك ينفي كل ما يبعدك عنها،،، دام في حضني نديم: كناية عن التقارب الكبير بينكما ،،، النديم : كناية أنها تغنيك عن العالم بأسره ،،، روعة ،،، | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:38 AM
| #29 | |||||||||||||||
| ارتشفت الحب كله عذب كاس والمحبة كـ النسيم الله يحرسنا سوا من كل باس ربنا قادر رحيم هنا نستكمل رسم ملامح السعادة في اللحظة الآنية ،،، في الحاضر " الآن " فقربها ونعومتها وإحساسك بنعمة حواسك من خلال ذلك الارتباط الحسي ،،، كل ذلك وكأنه كأس لذيذ ومحبب لذاتك كان تذوقه بطريقة مختلفة عن الشرب السريع ،،، الإرتشاف به تلذذ بالشرب ،،، كما كانت المحبة بينكما كعهد ربيع ،،، حلت نسائمه لطيفة منعشة ،،، محبتكما كنسيم ينعش النفس ،،، لذلك كان خوفك على تلك المحبة ،،، خوفك عليها من الفقد ،،، خوفك أن تبتعد ،،، جراء أي عامل من العوامل ،،، أي طارئ ،،، أي ظرف ،،، لذا كان الدعاء لكما معا " سوى " تحرص دائما على تأكيد رابطة التقارب ،،، رابطة التوحد كشيء واحد مرتبط المصير ،،، فهنا تخصص صفتين من صفات الله " القدرة + الرحمة " فهو القادر أن يحفظكما معا ،،، وقدرته المطلقة تفوق كل القدرات العادية لذا كان الدعوة بتلك الأسماء والصفات ،،، كما أن رحمته وسعت كل شيء فمن رحمته أنه جمعكما ،،، ومن رحمته وقدرته معا أن يتمم عليكم تلك النعمة ،،، رااائع | |||||||||||||||
| |
|
06-03-20, 04:42 AM
| #30 | |||||||||||||||
| الصور والمحسنات والأساليب: ارتشفت الحب كله عذب كاس: استعارة،،، شبهت الحب كمادة سائلة قابلة للشرب من كأس،،، الغرض منها : بيان التلذذ بقربها وتحقيقك لنيل المبتغى والمراد،،، والمحبة كـ النسيم: تشبيه باداه الكاف،،، فقد شبهت المحبة كنسمة لطيفة ،،، الغرض منها بيان معنى القرب منها المنعش لذاتك كنسمات ربيعية،،، سوا: كناية عن الارتباط والتقارب بينكما،،، جميييل هنا ،،، | |||||||||||||||
| |
| موضوع مُغلق |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
 | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||
